cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

دروب خضراء🍀

🌿🌸 مهما كان القادم مجهولاً .. افتح عينيك لأحلامك والطموح،، ابتسم انهض وأبدأ ،، فاليوم فرصة جديدة لاتضيعها بالتردد والخوف🌼 من أجمل قنوات التيليقرام👇 @bestcanal1 للتواصل او التبادل والأستفسارات @JubranZedaar للمحضورين @jubranalzedaarbot

Show more
Advertising posts
1 227
Subscribers
No data24 hours
-67 days
-3030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

بعض الأماكن تشتاق لأصحابها و لا تملك قدرة البوح .. لو مررت بها ستعرفها ؛ تجد نوافذها مفتوحة لربما رياح الشوق تأتي برائحتهم .. أبوابها مهترئة من صفْقِ الهجر .. جُدرانها تملأها الشقوق من جور الزمان ستعرفك الأماكن المشتاقة يا غريب الدار !   فأنت من أهل الشوق و الدّار
Show all...
مين بحب يكون ادمن بقناة بيعرف ينشر تواصل  عالبوت🥺🌸 @D_FEBRUARYBOT
Show all...
"الدرس الأول في المناظرة؛ كيف أصمُت وأقول "لا أعرف" متى لا أُناظر!"
Show all...
تذكرتُ أنّ لديّ غدًا إختبار نصفي في مادة دسمة وتحتاج لساعات دراسة كثيرة، أستأذنتُ من المسئول في العمل وأخذتُ طريق البيت والهمّةُ تملؤني لغزو المقرر.. فجأة  على قارعة الطريق التقطت أذني جملة يتيمة من حوار سيدة تقول لرفيقتها، وهما تمشيان بهدوء: أحبُ الرجل الذي يغار! بعيدا عن توقعاتي عن طبيعة الحش الذي يدور بينهما، لكني أمط الآن شفتي، الأنثى تتعطش للاهتمام بمعناه الواسع، وما غيرة الرجل إلا قطرة مما يروقها! يسعدها أن تكون محط الأنظار، أن تلفت الانتباه، حتى إن عاندتها ظروفها ستظل الجذوة مختفية في مكان ما، اللطيف أن الأنثى عندما تجد الفرصة تتحول لكائن استهلاكي لزج، إسفنجة يابسة لا تشبع، عاصفة شمسية مغناطيسية، تستقبل إشارات البث الكوني وتشوش على غيرها، تفتش على الثناء المستمر ولا تبالي بالصدق أو الحقيقة! تترفع عن المجاملة، قط ينهش ولا يموء إلا طلبا للمزيد! كان ذلك اللطيف،... أما المحزن أنها كائن هش سهل الانكسار، تنكمش سريعا على ذاتها إن فقدت فقاعتها، لا تناسبها قوقعة السلحفاة، لا تبالي كثيرا بانكشافها، أو ظهور خلاف ما يروقها الاستماع إليه... (وهذا ما يؤرقني في كل تجربة تجمعمي فيها مع أنثى، فأصرف ثلاثة أرباع جهدي في الحرص على عدم إرتكاب أي حماقة تطعن في مبادئي أو تكسر هشاشة هذه القارورة -الأنثى- ويكون من نصيب التجربة ربع المجهود).. ف"رفقًا بالقوارير" هامش: هذا الوصف لا يتضمن الأنثى الأم، فهي كائن أسطوري في ذات كل أنثى! #ربع_مقال #جرعة_مخففة #جذور_لآيت😁
Show all...
سواء تخيلت او ما تخيلتش وسواء صدقت او ما صدقتش عتموت عتموت ولما تموت او بعد موتك عتكون اللحظة الحقيقية واللي كان قصدك انها الحاجة الوحيدة الحقيقية واللي كانت بالنسبه لك هي "الآن" عتكون خلاص بح!! يعني عتنتقل من الحالة اللي كنت فيها in progress وتطفى تماما زيك زي أي آلة.. وبهذا اقدر اقولك بكل تعجرف وثقة مفرطة الحقيقة الحقيقية الكونية الثابتة والوحيدة: انك لست حقيقي ووجودك وعدمك واحد، ما لم تصنع أثر طيب!"
Show all...
"جالس افكر في الوجود والزمان وكيف أن الواحد لقي نفسه فجأة بينهن ومضطر يفكر فيهن وتوصلت الى حاجة فجعتني وهي ان مابش حاجة اسمها مستقبل او ماضي او حتى حاضر.. صح انهن موجودات.. بس موجودات عشان يستخدموهن المدربين حق التنمية البشرية عشان يخلوك تفكر في اشياء مش حقيقية! الحاجة الوحيدة الحقيقية والمهمة فعلا هي "الآن" وحتى الآن نفسها بمجرد نطقها تكون دخلت في حكم الماضي.. الماضي اللي اصلا مش موجود.. صح انو مش موجود الآن وانو تواجد في وقت ما في الماضي.. بس مش مهم.. اهم شي في الكون بالنسبة لك كأنسان هو شعورك بتواجدك.. "أنا افكر اذن انا موجود".. مبدأ فلسفي شهير لديكارت انا الآن في هذه اللحظات افهمه لأول مرة.. اللي يقصده الفيلسوف ديكارت من "انا افكر" مش انك بتفكر في حاجة معينة او تدي افكار لا.. القصد انو دماغ شغال مش بتنام.. ادراكك اللحظي للموجودات.. وبالتالي لوجودك.. "اذن انا موجود".. كلمة موجود مالهاش علاقة لا بالحاضر ولا بالماضي ولا المستقبل.. اقرب كلمة ممكن تعبر عنها هي انك بتكون في حالة in progress تقدروا تقولوا بالعربي شغال.. بس بالانجليزي معناها اقوى. الحاجة اللي تخلي الواحد فعلا يطنن واللي يعتبر تطبيق عملي على "انا افكر اذن انا موجود" هي النوم.. لأنو بمجرد ما ترقد انت ما بتكونش موجود.. يمكن بتكون حاضر.. بس وجودك بينتقل هانا الى عالم الاحلام.. وعدم قدرتك على التحكم باحلامك يخليك تفكر انو فيه وجود آخر موجود ضمن وجودك.. بالعامية وجود داخل وجود.. وجود ثاني تماما لكن وجوده يقتضي عدم وجودك.. انك تكون نائم او يمكن ميت! فيه فيلسوف صيني قديم اسمه جوانج زي.. صديقنا الصيني في يوم من الايام حلم انو فراشة بتطير.. اول ما قام من النوم على طول قال: "لست أعرف الآن.. هل كنت وانا نائم رجل يحلم بأنه فراشة، أو أنني الآن فراشة تحلم بأنها رجل؟"!! عموما الكلام اللي سبق يقودنا الى حقيقتين مخيفتين اغلبنا بيحاولوا يتجاهلوها عشان التفكير فيها فعلا مرعب: الحقيقة المخيفة الأولى هي انك الان بتعيش مستقبلك اللي قصدك انك بتعيش وبتكد عشان توصله.. بعد عشرين سنة عتكون بتعيش مستقبلك برضو.. يعني لا توجد نقطة او وقت او مرحلة تقدر تأشر ناحيتها وتقول شوفوا هذا المستقبل او هذا مستقبلي.. مهمها كبرت.. ما يفرقش ما دمت "موجود" بالمعنى الديكارتي.. او in progress بالمعنى حقي.. تجربة بسيطة تقدر تجربها الان وانت بقعتك.. شوف كم مر من عمرك وايش اللي مريت فيه طوال عمرك.. مهما كان.. تحس انك قفزت قفزة واحدة للعمر اللي انت فيه الآن وكأن اللي مضى من عمرك كله وهم.. الذكريات وهم على فكرة.. فقط الندوب حقيقية لأنها بتكون "موجودة" معاك.. يعني مابش حاجة في حياتك عتفرق ومهمة غير اللحظة اللي انت عايشها الآن.. وعتجلس في حالة "الآن" اللي قلنا اني in progress لما تموت! الحقيقة المخيفة الثانية واللي تعتبر اخيف من الأولى هي "الماضي" واللي يُعبر عنه حاليا بالتأريخ.. انت امتداد لسلسلة طويلة موثقة.. وفي يوم من الايام انت عتكون من التاريخ.. بس انت الآن حاليا بتبسر انو اوف مستحيل يمر عليك الزمان وتصبح تاريخ.. يعني عايش في حالة انكار دائم "داخلي" للموت.. وهذا طبيعي مش انك مجنون لا تخاف.. بالعكس افتجع لو مشنت مجنون.. حتى الشخص اللي بينُفذ فيه حكم الاعدام وفي اللحظة اللي بيكون حبل المشنقة حول رقبته وفي الثواني الاخيرة قبل موته بيكون مش مصدق انو عيموت وبيجلس منتظر ومترقب لمعجزة تجي وتنقذه.. وفي لحظة التفكير والانتظار هذه بيجيله الموت! اخر حاجة كان متوقع تجيله وهو اصلا قدو في حكم الموت والاموات!! فما بالك انت اللي لا عليك حكم ولا شي.. طبيعي انك تنكر انك عتموت.. النكران حالة تجيلنا تجاه الحاجات اللي نخاف منها عشان مانعرفهاش.. المجهول.. والموضوع مش انو انكار لموتك انت.. انكار للموت بشكل عام.. تجربة بسيطة ثانية: ايش كان شعورك لما مات اعز انسان لك؟ الحزن بيجي بعدين.. اول شعور بيجيلك هو شعور الانكار.. انو ايش يعني مات!! مالكم بتجننوا!! عاد انا كنت انا وياه امس! لأنو هذا اللي تعرفه.. وهذا اصلا اللي تشتي تعرفه وما تشتيش تعرف غيره.. انك كنت انت وياه.. وانو كان معاك.. اصلا عمرك ما طلبت من الكون شي الا انك تكون معاه.. لذلك انت خايف ومرعوب انو يكون فعلا مات.. خايف على حياتك من دونه.. وخايف من شكل الحياة بدونه.. لأني كانت حياة بسببه.. بس للاسف الآن انت لوحدك.. يعني انو تعرض للموت وتعرضت انت لصدمة بسبب انك عمرك ما واجهت فكرة الموت بشكل جاد.. وعشان تواجه الموت بشكل جاد لازم تكون ميت!! قلتلكم الموضوع مرعب ههههه وصدق او لا، الناس اللي تواجدوا في الماضي البعيد جدا واصبحوا بالنسبة لك تاريخ وعرفتهم بأثارهم او اثرهم كانوا بيعيشوا نفس اللحظات اللي بتعيشها الآن.. حتى هم عمرهم ما فكروا انهم عيكونوا تاريخ.. ولحسن حظك انك الان شاهد على انهم اصبحوا تأريخ.. بس لسوء حظك انك مثلهم عتموت وتصبح تاريخ!
Show all...
الزلزال والحرب أفعالٌ مستمرة لا تنتهي، ولا إعراب يقدر على آخرها، فهي نيازك لا تهدأ،  عواصف متجددة لا تفارق الإنسان حتى يرحل عن هذه الحياة، خليط من حزن، ألم، فراق، ضياع، تشرد، وحدة، كسر، خوف، حاجة، خذلان..... أحوال قاسية تعصف بكينونة المرء، تنزع جذوره العميقة المتشعبة رغما عنه، وتلقيه غصنا ضعيفا على يابسة جرداء، تجرده من أسباب كفايته واستغنائه عن الناس، تراوده عن رداء كرامته، تعيده لمجابهة تحديات قد دفع ثمنها أضعافا من جهده وماله وعمره، ليقف أمامها بابتسامة مضطربة مجردا من أغلب عزيمته وقوته بلا رفاق، وقد تهالكت أسباب نضاله ودوافعه لمقارعتها! كل لحظة وثانية فيها هم وغم! يتقلب عليهما من اكتوى بالنار! ننسى وننشغل لكن الله لا ينسى، وهو المستعان! #جذور
Show all...
في حديث مع "تيجوه" صديقي المسلم غير العربي -الذي تعرفت عليه في إحدى التجارب الجميلة مؤخرًا- يعتقد أن الزلازل والكوارث والحروب عقوبة لنا، برر فهمه ببساطة، عندما يخطئ الأبن سيصفعه الأب لكنه لن يصفع ابن الجيران! يحوم كثيرون حول هذا المعنى بطريقة أو بأخرى! بالطبع لم أوافقه، وإن أدركت عمق إيمانه وبحثه عن أجوبة تُقوي يقينه، أخبرته أني أعتقد أن أحداث الدنيا كلها سلسلة ابتلاءات، في كل لحظة تمر على أي إنسان، خيرا كانت أو شرا، (ونبلوكم بالشر والخير فتنة)، فالساكن في بيته والمستمتع مع أهله، من يقضون حياة سعيدة هانئة يخوضون ابتلاء الخير، بينما شاءت أقدار الله أن ينال أولئك المنكوبون ابتلاء الشر، وقد تكون عاقبة اختبار الشر على ثِقله نجاحا وفلاحا لا بؤس بعده، ولو عاد الزمن بصاحبه لاختاره من شدة ما يرى من حسن الجزاء من الخالق، بينما تُردي النعم المتراكمة صاحبها المنتقل من غفلة لأخرى.. المهالك! عندها تكون النعمة نقمة والنقمة نعمة! ميزة ابتلاءات الشر أنها رسائل توقظ البشر، تهزهم وتذكرهم بحتمية المآلات، فلكل إنسان ابتلاؤه ومصابه في الحياة، حادث سيارة مميت، مرض خبيث، إفلاس، طلاق، غرق، حريق، جلطات، لا حصر للمصائب اليومية والابتلاءات المرتبطة في النهاية بفناء البشر، ومع كل فرد منا كشف حساب نتائجه في الابتلاءات التي مرت به منذ تكليفه، في الكوارث يحصل فقط أن تجتمع مصائب مئات أو ألوف أو عشرات الألوف دفعة واحدة، لكنها على المستوى الفردي هي ذات الحوادث المتفرقة لمن وقعت عليهم! من خرّت عليهم البناية لا يدركون حجم المأساة كما رأيناها! في ميزان الخالق العظيم هذه الدنيا ساعة! (ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم)، فما يجري في الساعة القصيرة يشبه بالقياس للانهائية الزمن عند الخالق.. تعب الانتظار على المعبر أو في المطار بانتظار انقضاء الرحلة! أو رهبة طالب قبل خوض امتحان التخرج.. الثابتون في مواجهة الابتلاءات باليقين والشكر والعطاء هم الفائزون! حين أنزل الله العقاب على الأمم السابقة أجزم -كما يدلني إيماني- أنه لم يخضع أساسا لقوانين العلم، خرائط الجيولوجيا وأحوال الفضاء والطقس، بل لو اجتمع علماء الكون وقدموا تقاريرهم المطمئنة لجاء العقاب الموعود مخالفا كل ما وصل إليه علمهم! هكذا يجب أن نفهم حوادث الدنيا أنها ابتلاء، تقرير العقوبة أمر يعود للخالق وحده جل في علاه! ** في الصورة.. تيجوه؛ كلمة أندنوسية الأصل وتعني "القوي، الصلب". #جذور
Show all...
"علمتنا جدتي أنه إذا مات لنا جارٌ  أطفأنا التلفاز ثلاثة أيام، وإذا مات لنا قريبٌ أغلقناه سبعة أيام، وإذا مات لنا عزيز وجار وقريب لم نقرب التلفاز شهرًا، وطوال فترة الإغلاق نضع فوق التلفاز سجادة صلاة، وظللنا مؤدبين، لا نستغل فرص التسلل مهما كنا أطفالً وبحاجة إلى التسلية، لكننا تربينا على ذلك فنشأنا على احترام الحزن، ليس الذي يخصنا وحده، وإنما أحزان الآخرين، وأتذكر كم عزاءً فُتح له بيتنا رغم أن الميت لم يكن فيه، لأن القلوب لا تشترط المكان لتتشاطر الأحزان. اليوم لا بأس أن يشاهد المباراة من يريد، وأن يضحك من يريد، وأن يفعل أي إنسان ما يحب، فقد كنا نأكل ونشرب ونعيش داخل بيوتنا، لكن لا يخرج لنا همس، ولا تتربع على أفواهنا ابتسامة، ولا يرتفع لنا صوت تشجيع، لأسابيع، لأن من العيب في حق الأحياء لا الأموات، أن يموت الحياء في وجوههم، ولا تراهم يقفون أمام هيبة المصاب الأليم. فمن السذاجة، والنطاعة، والسخافة، وقلة المروءة والدين والأدب والإنسانية والشهامة والشرف أن يموت لك أخٌ في كارثة وتضحك بصوتٍ مرتفع بعدها بيومين، ولا تكتفي بهذا بل تشجع مباراة في المقهى المجاور لبيت الفقيد، ترفع التلفاز على آخره، حتى يخالط صوت المعلق صوت المقرئ، وركلات الكرة ركلات الأفئدة، وغبار المشجعين نحيب المشيّعين، فما بالك لو توفي لك خمسة عشر ألف أخ في يوم واحد؟ أليس في وجهك بقية ماء تريد أن تحفظه؟ اتقوا الله في أحزانكم!"
Show all...