مصطفيات
فكَم مِن فقيرٍ عاشَ في رَغَدٍ .. وكَم مِن غَنيٍّ لم تُغنِهِ النِعَمُ اللهم جنّةً قبلَ الجنّة 💜✨
Show more424
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-230 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Photo unavailableShow in Telegram
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا شفت الرسالة دي أول ما وصلت، وأخدت وقت للتفكير والاستخارة بعد فترة من فقدان الشغف وانعدام النتائج وقلة التفاعل مع كتاباتي برغم حبي للكتابة ورغبتي في التعلم أكتر والتطور في المجال دا، لكن دراستي واخده معظم وقتي..
بس نويت بإذن الله أبدأ من جديد وبشكل أفضل وأكثر توسّع وشموليّة، وهعمل قناة جديدة بصبغة جديدة وشكل أكتر احترافية..
هحتاج أي كورس عن الأدب والبلاغة والنحو والشعر، أي حد يقدر يفيدني يلعتلي على الأكونت بتاعي رجاءً
@MostafaAl3azomy
ولما القناة تكبر بإذن الله هفكر في الانتقال لباقي السوشيال ميديا..
أما عن الإعراب هنا؛
- يا واهبَ الوُدِّ: منادى مضاف منصوب، الود مضاف إليه..
- يا سارقَ القلبَ: منادى مفرد منصوب، والقلب مفعول به..
بلاغيًّا لها وجه؛
- أضاف الود للواهب تدل على الارتباط، فهو ودود على الدوام يعطي مما هو أصل عنده ولا ينقطع..
- ونصب القلب فهو الذي وقعت عليه السرقة وهي فعل متقطع لا يدوم فهو قد سرق القلب مرة واحدة..
قد كان شرفًا لي حبًا وحسن رفقة أن أشارككم جزءً من قلبي ومخيلتي وخواطري وحياتي..
جزاكم الله خيرًا أحبابي، ولا أراكم في حبيبٍ لكم مكروه..
انتهاء مصطفيات.
يا سارقَ القلبَ هل زانت مواجعُنا
حتى بدوتَ بذُلّ القلبِ فرحَانا
هل زالَ وُدٌّ وما قد كان يجمعُنا
يا واهِبَ الوُدِّ جادَ الوُدُّ خُسرانا!
..
يا ساقيَ الرملٍ ماءً وتاركُنا
للهِ دَرُّ أُناسٍ جُودُهم ماءُ
أما قد طافَ بالأرجاءِ طيفُهمُ
حتى أتونا هجروا وما جاءوا
..