قناة الشهيد القائد أبو جعفر.
▫️ قناة الشهيد القائد أبو جعفر هي قناة مختصة بنشر الفكر الذي يتمتع به ذلك المجاهد الصامت الذي جسد المعنى الحقيقي لثورة الإمام الحسين 🔸️ارتقى ذلك القائد الصنديد في عام 2014في جرف النصر واخيه شهيد الانتفاضة الشعبانية المباركة الشهيد البطل جاسم عبيد
Show more304
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+230 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
سَيَهِلَّ مُحَرَّم عَلَينَّا
شَهْرُ الدِماءِ والْعَطاء وَنَبْدَأ
بِمُحَرَّم الْحُسَّينِ كَالحُرْ
عِنْدَما قَال للحُسَّيْن"هَل مِن تَوبَة"
ونَسْتَعِدُ لَهُ بِكامِل التَوْبَةِ والبُكّاء
ولِنَبْكِي بَدل الدِمُوعِ دَمَّا عَلى مُصابِ
عَزِيزَ فاطِمْ ويَكُون مَجالِسنا عامِراً بذكر
"أبَد واللهِ لَن نَنْسَّى حُسَّينْا " .
لكل ثورة وجهان : دم و رسالة ..
فكل الميادين كربلاء و كل الشهور محرم و كل الايام عاشوراء
فعلئ الإنسان أن يختار إما الدم أو الرسالة، إما ان يكون الحُسين او يكون زينب، إما ذلك الموت او ذلك البقاء.
❤ 5🔥 1🥰 1
00:30
Video unavailableShow in Telegram
تصميم || همي بأيام الضهور
" إنّني كُلّما أقابل هؤلاء الأعزاء الأكارم، أو أطالع وَصايا الشُهداء، أحسّ في نَفسي بالذّل وَ العار، أنتُم خُلاصة البَشَر،
أنتُم مَن يُريدكُم الله
35.81 MB
🔥 2👏 2🥰 1
#تأمّلات_في_حديث_المصطفى "صلّى الله عليه وآله"
"إنّ لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبداً"
لو تأمّلنا في مفردة "حرارة" وكيف ومهما أردنا تفسيرها اضافة لسياق القول المقرون بالفئة المؤمنة والبعد الأبدي سننتهي لأمر، إن للمفردة زحماً وتوظيفاً خاصّاً، و رصد تلك الحرارة الغيبيّة لابدّ أن تتوافق مع ما رُصِدت له، مثلاً لو قال قائل، إنّ اطناناً مهولة من الإسمنت قد اُعِدت ورُصِدت وبشكل متدفّق ومستمر، قطعاً لا يتبادر إلى الذهن إنّ الذي رُصِد هو من أجل بناء حُجرة أو كوخٍ أو بناء مدينة صغيرة وبحالة موسميّة لها وقت معيّن وطقس خاصّ !
فالمرصود لابدّ أن ينجسم مع ما رُصِد له، فإذا كان الأمر كذلك فالحرارة والإيمان والأبديّة بل حتّى الأخريات من الروايات التي تكلّمت عن العَبرات والبكاء على الحسين "عليه السّلام" هي تبيت تحت جنح تلك الحرارة التي واحدة من مفرداتها وغصن من اغصانها الزياة واقامة المجالس وتشيّيد السرادق، أمّا القضية الأساس هي قيام مشروع الحسين، قيام الدولة، فلنعد لنتأمّل في الحديث ثانية
"إنّ لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبداً"
الإسلام ليس مشروع أفراد وإنّما رموزه تدلّ عليه وهو يدلّ على رموزه، فمن يدلّ على القرآن والإسلام والأخلاق النبيلة هو يدلّ على الحسين، ومن دلّ على الحسين هو دالٌّ على القرآن والإسلام والأخلاق النبيلة، فلو نظرنا للحسين كشخص وليس مشروع سنفسّر كلّ ماورد عنه من باب طقوسي وعاطفي موسمي أو غير موسمي متعلّق بالإيمان وغيره، أمّا لو نظرنا إليه كرمز إسلامي ومشروع سننظر إليه الطقس والدولة، سننظر إليه العَبرة والقيام
نحن نقرأ حديث النبيّ الأكرم "صلّى الله عليه وآله"
"إنّ لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبداً"
"إنّ لقتل "مشروع الإسلام" حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبداً"
الحسين مثّل آلام النبيّين والمقهورين، الحسين الهمُّ والهمّة في صدور الواثقين بالإسلام التي لاتبرد عزائمهم من أجل أن يُقام دين الله وتعلو رايته وتسود أحكامه، ثأر الحسين أن نقيم ما قام من أجله
فلو كانت الحرارة فقط من أجل سكب العبرات وإعلان الحداد والسير مشياً والاكتفاء بالطقوس على أهميّتها وعظمتها لأكتفى بها المهديّ "عجّل الله فرجه" دون أن يقيم حكم الله ويُطبّق أحكامه ...
👍 1
هذه الصحوة الكبيرة
التي يشهدها الشارع العربي بعد عقود من الغفلة وسوء تشخيص العدو والصديق..
لم تاتِ بالورد ولا الاحلام
بل جاءت بالدماء الحمر الغاليات..
قد قدمت المقاومة خيرة الرجال ودفعت ابهظ الاثمان
لاجل احداث طفرة الوعي هذه..
❤ 2
✨ والله لم تُداخلني الخشية أبداً مثلما داخلتني اليوم ✨
..............................................................
كنتُ مع أستاذي الجليل القائد المعظّم للثورة مدة ثلاثين سنة، وأُقسمُ بروحه العزيزة أنني لم أسمع طوالها أي كلام منه فيه شبهة أن يكون غيبة فضلاً عن الغيبة نفسها،
ولن أنسى أنّه جاء يوماً إلى مسجد السلماسي في وقت إلقائه درسه اليومي، لكنّه كان يلتقطُ أنفاسه بصعوبة،
قال: " والله لم تُداخلني الخشية أبداً مثلما داخلتني اليوم !! "
ثم أضاف: " لم أئْتِ اليوم لإلقاء الدرس، بل جئت من أجل أن أتكلّمَ ببضعِ كلمات "
كنتُ إلى ذلك اليوم قد شاركتُ في درسه حدود 10 إلى 15 سنة لم أسمع منه أبداً كلمة تعنيف واحدة يُخاطبُ بها تلاميذه،
أما في ذلك اليوم فقد قال: " إن لم يكن لديك علمٌ ولا عقلٌ ولا دينٌ فلا تفقُد على الأقل إنسانيتك " !!
ثم عاد إلى منزله وأصابته الحمى ورقَدَ في فراش المرض ثلاثة أيام !!
أما سبب كل ما أصابه من أذى يومذاك فهو أنّه كان قد سمع أنّ أحد طلبته قد اغتاب أحد المراجع !!
لقد أصابه كلّ هذا الأذى حتى أصبَحَ يلتقِطُ أنفاسَهُ بصعوبة رغم أنّه لم يقع هو في الغيبة بل ارتكبها أحد الطلبة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
آية الله المظاهري من كتاب " حوادث خاصة من حياة الإمام الخميني " الجزء الخامس
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
#شارك_تؤجر––––––––—–
#آثار_الامام_الخميني🕊️🥀
❤ 2
00:50
Video unavailableShow in Telegram
الإصدار الخاص بنشاط عيد الله الأكبر وقد تضمن توزيع الحلوى وحمل عبارت عن عيد الغدير ومشاركة مجموعة من البراعم في قضاء الهاشمية
58.79 MB
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.