المصطفى من الفوائد والكتب: أحمد السيد
Show more
20 280
Subscribers
-524 hours
-597 days
+1 57730 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
(وما في الكتب المصنفة المبوبة كتاب أنفع من "صحيح محمد بن إسماعيل البخاري" لكن هو وحده لا يقوم بأصول العلم، ولا يقوم بتمام المقصود للمتبحر في أبواب العلم؛ إذ لا بد من معرفة أحاديث أخر، وكلامِ أهل الفقه وأهل العلم في الأمور التي يختص بعلمها بعض العلماء.
وقد أوعبت الأمة في كل فن من فنون العلم إيعابا؛ فمن نور الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك ومن أعماه لم تزده كثرة الكتب إلا حيرة وضلالا)
ابن تيمية | الوصية الصغرى
(فالأمر المشروع المسنون جميعه مبناه على العدل، والاقتصاد، والتوسط الذي هو خير الأمور وأعلاها، كالفردوس فإنه أعلى الجنة، وأوسط الجنة، فمن كان كذلك فمصيره إليه إن شاء الله تعالى)
ابن تيمية
(الصدقة على المحتاج من الأهل أولى من غيره)
ابن تيمية
(والله وملائكته يصلّون على معلّم الناس الخير لما في ذلك من عموم النفع لكل شيء.
وعكْسهُ كاتمو العلم: فإنهم يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون)
ابن تيمية
(فإن كثيرا من أحوال اليهود قد ابتلي به بعض المنتسبين إلى العلم وكثيرا من أحوال النصارى قد ابتلي به بعض المنتسبين إلى الدين كما يبصر ذلك من فهم دين الإسلام الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم ثم نزله على أحوال الناس)
ابن تيمية
سنن الدارمي - 644
أخبرنا أبو نعيم ، حدثنا المسعودي ، عن عون ، قال:
قال عبد الله [بن مسعود] رضي الله عنه لأصحابه حين قدموا عليه: هل تَجالَسون؟
قالوا: ليس نترك ذاك،
قال: فهل تزاورون؟
قالوا: نعم، يا أبا عبد الرحمن، إن الرجل منا ليفقد أخاه فيمشي في طلبه إلى أقصى الكوفة حتى يلقاه
قال : "فإنكم لن تزالوا بخير ما فعلتم ذلك" .
____
الأخوة الأخوة يا شباب الأمة ومصلحيها وأمل المستقبل
(وأما ما تعتمد عليه من الكتب في العلوم، فهذا باب واسع، وهو أيضا يختلف باختلاف نشء الإنسان في البلاد؛ فقد يتيسر له في بعض البلاد من العلم أو من طريقه ومذهبه فيه ما لا يتيسر له في بلد آخر، لكن جماع الخير أن يستعين بالله سبحانه في تلقي العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإنه هو الذي يستحق أن يسمى علما، وما سواه: إما أن يكون علما فلا يكون نافعا؛ وإما ألا يكون علما وإن سمي به.
ولئن كان علما نافعا فلا بد أن يكون في ميراث محمد صلى الله عليه وسلم ما يغني عنه مما هو مثله وخير منه.
ولتكن همته فهم مقاصد الرسول في أمره ونهيه وسائر كلامه)
ابن تيمية | الوصية الصغرى
(تَرْكُ أهلِ العلم لتبليغ الدين كتَرْك أهل القتال للجهاد،
وتَرْكُ أهل القتال للقتال الواجب عليهم كترك أهل العلم للتبليغ الواجب عليهم: كلاهما ذنب عظيم)
ابن تيمية
(لا يصيب عبدٌ حقيقة الإيمان حتى يجعل بينه وبين الحرام حاجزاً من الحلال، وحتى يدع الإثم وما تشابه منه)
سفيان بن عيينة
————
كتاب الورع للمرّوذي
{فإذا فرغت فانصب}
"المعنى: إذا أتممت عملا من مهام الأعمال فأقبل على عمل آخر بحيث يعمر أوقاته كلها بالأعمال العظيمة"
ابن عاشور - تفسير سورة الشرح
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.