حِزنيّ.
وما اقساهُ كُره الذاتِ للذاتِ"
Show more336
Subscribers
No data24 hours
-37 days
-730 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
انتي تتحبي زي ما انتي وماتفكريش ان فيه حاجة كتير عليكي، انتي اللي كتير على أي حد.
- أحمد زكي، ١٩٩٨
عزيزي:
- عائلتك لا تعرف حجم الصعوبات والضغط الذي تمر به في حياتك اليومية أو في عملك.
- وشغلك مش عارف ظروف حياتك وبيتك.
- زملائك وأصدقائك وأحبابك لن يفهموا حجم المسئوليات الجديدة والقديمة التي تقع فوقك.
- وشريك حياتك ينتظر منك الحب والدعم غير المشروط، لن يفهم حجم الضغط الذي تمر به مهما تحدثت وشرحت له.
خلاصة القول لا أحد يشعر بك إلا نفسك. لن يفهم أحد ما تمر به حقًا وهم على الأرجح لا يقدرون الجهود.
"من أعلى دَرجات الجهاد؛ جهاد الحُزن، جهادك في التَّقبُل، جهادك في الحمد والشُكر وأنت في شِدّه.
أن تُسلّم أمرك لله حتى إن لم تفهم الحكمة أو تستوعب الأحداث، أن تلجأ وأنت متيقّن أن لا ملجأ من الله إلا إليه، أن تستسلم وترضى حتى وإن خالف ذلكَ هَواك.
صبرك وشُكرك وتقبلك = جهاد"
اللهم زدنا ولا تنقصنا، وأكرمنا ولا تهنّا، وأعطنا ولا تحرمنا، وآثرنا ولا تؤثر علينا، وارضنا وارضَ عنّا يارب العالمين
"ولكن لمّا أخذت النّار ما في الدهليز؛ نظرتُ إلىٰ نسائي وبناتي يتراكضن في صحن الدار من حجرة إلىٰ حجرة، ومن مكان إلىٰ مكان، هذا وأنا معهنّ في الدار؛ فتذكّرت روع عيال جدّي الحسين (عليه السّلام) يوم عاشوراء لمّا هجم القوم عليهنّ"..
قالها الصّادق (عليه السّلام) باكيًا بعد حرق داره.. 💔