cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

من أقوال السلف

كتابات سلفية على منهاج النبوة

Show more
Iraq206 973The language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
168
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

✍ قال العلامة أحمد محمد شاكر -رحمه الله-: أخشى أن يفهم كثير من الناس أن رمضان يُستقبل بالاحتفالات الرسمية، والاستعداد للتألُّق في المأكل والمشرب، والاستكثار من ألوان الطعام والشراب، والاستعداد لأصناف من اللهو واللعب في السهرات، ثم لا يفكرون فيما وراء ذلك! أيُّها الناس: إنَّ الله شرع لكم الصيام تطهيرًا لأرواحكم، وحفظًا لها من طغيان الجسد وشهواته، ولم يشرعه لتقاسوا آلام الجوع والعطش فقط، ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يَدَع قول الزور والعمل به، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)). 📚 المصدر: (جمهرة مقالات العلامة الشيخ أحمد محمد شاكر) (1/421).
Show all...
العلامة محمد أمان الجامي رحمه الله: نحثّ إخواننا على احترام الصيام، ولا يكفي ترك المفطرات الحسية بل ينبغي التحفظ من هذه الأشياء، كالكذب والغيبة والنميمة والانتقاص والسخرية.. [شرح نيل الأوطار 1]٥
Show all...
⚠ #إنتبه_بارك_الله_فيك .. " ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله" ✅ الدعاء يقال #بعد_الإفطار ❌#وليس_قبله
Show all...
✍🏽 قال العلامة ربيع المدخلي - حفظه الله - : *« اهتموا بتلاوة القرآن في هذا الشهر الكريم مع تدبره وتأمله والاتعاظ بمواعظه والازدجار بزواجره وفهم الحلال والحرام، وفهم الوعد والوعيد وما شاكل ذلك من هذا القرآن الكريم بهذا تزكو النفوس وتستنير القلوب » .* 📒 |[ المصدر : « المجموع » (٣٣٨/١٥) ]|
Show all...
*[ سِلْسِلَةُ فَضْلِ صِيَامِ رَمَضَانَ وَقِيَامِهِ مَـعَ بَيَانِ أَحْكَامٍ مُهِمَّةٍ قَدْ تَخْفَىٰ عَلَىٰ بَعْضِ النَّاسِ - لِـلْإِمَـامِ: عَـبْـدِ الـعَـزِيـزِ بْنِ بَــازٍ - رَحِمَـهُ اللهُ تَعَالَىٰ - [ الـعَـدَد: ٥ ] والأخير* *----------------------------------------* *وَصلْنَا إِلَىٰ قَـوْلِ الإِمَامِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَىٰ:* وَالْأَفْضَلُ لِمَنْ صَلَّىٰ مَـعَ الْإِمَامِ فِي قِيَامِ رَمَضَانَ، أَنْ لَا يَنْصَرِفَ إِلَّا مَعَ الإِمَامِ، لِقَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ:«إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا قام مَعَ الْإِمَامِ حَتَّىٰ يَنْصَرِفَ؛ كَتَبَ اللهُ لَـهُ قِيَامَ لَيْلَةٍ». *وَيُشْرَعُ لِجَمِيعِ المُسْلِمِينَ: الِاجْتِهَادُ فِي أَنْـوَاعِ العِبَادَةِ فِي هَذَا الشَّهْـرِ الكَرِيمِ،* مِنْ صَلَاةِ النَّافِلَةِ، وَقِـرَاءَةِ الـقُـرآنِ بِالتَّدَبُّرِ وَالتَّعَقُّـلِ، وَالإِكْثَارِ مِنَ التَّسْبِيحِ، وَالتَّهْلِيلِ، وَالتَّحْمِيدِ، وَالتَّكْبِيرِ، وَالِاسْتِغْـفَـارِ، وَالـدَّعَـوَاتِ الشَّرعِيَّةِ، وَالأَمْـرِ بِالمَعرُوفِ، وَالنَّهْيِ عَنِ المُنْكَرِ، وَالدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ عَـزَّ وَجَـلَّ، وَمُوَاسَاةِ الفُقَرَاءِ وَالمَسَاكِينِ، وَالِاجْتِهَادِ فِي بِـرِّ الوَالِدَيْنِ، وَصِلَةِ الرَّحِمِ، وَإِكْـرَامِ الجَارِ، وَعِيَادَةِ المَرِيضِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ أَنْـوَاعِ الخَيْرِ، لِـقَـوْلِـهِ ﷺ فِي الحَدِيثِ السَّابِقِ:«يَنْظَرُ اللهُ إِلَىٰ تَنَافُسِكُمْ فِيهِ، فَيُبَاهِي بِكُمْ مَلَائِكَتَهُ، فَأَرُوا اللهَ مِنْ أَنْفُسِكُمْ خَيْرًا، فَإِنَّ الشَّقِيَّ مَنْ حُرِمَ فِيهِ رَحْمَةَ اللهِ» وَلِمَا رُوِيَ عَنْهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ أَنَّـهُ قَـالَ:«مَنْ تَقَرَّبَ فِيهِ بِخَصْلَةٍ مِنَ الخَيْرِ؛ كَانَ كَمَنْ أَدَّىٰ فَرِيضةً فِيمَا سِوَاهُ، وَمَنْ أَدَّىٰ فِيهِ فَرِيضَةً؛ كَانَ كَمَنْ أَدَّىٰ سَبْعِينَ فَرِيضَةً فِيمَا سِوَاهُ» وَلِـقَـوْلِـهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فِي الحَدِيثِ الصَّحِيحِ:«عُمْرَةٌ فِي رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً» أَوْ قَالَ:«حَجَّةً مَعِي». *وَالأَحَادِيثُ وَالآثَـارُ الـدَّالَّـةِ عَلَىٰ شَرعِيَّةِ المُسَابَقَةِ وَالمُنَافَسَةِ فِي أَنْـوَاعِ الخَيْرِ فِي هَـذَا الشَّهْـرِ الـكَـرِيـمِ كَـثِـيـرَةٌ.* *-----------------------------------* *وَاللهُ المَسْؤُولُ أَنْ يُوَفِّقَنَا وَسَائِرَ المُسْلِمِينَ لِكُلِّ مَا فِيهِ رِضَاهُ، وَأَنْ يَتَقَبَّلَ صِيَامَنَا وَقِيَامَنَا، وَيُصْلِحَ أَحْوَالَنَا وَيُعِيذَنَا جَمِيعًا مِنْ مُضِلَّاتِ الفِتَنِ، كَمَا نَسْأَلُـهُ سُبْحَانَهُ أَنْ يُصْلِـحَ قَـادَةَ المُسْلِمِينَ، وَيَجْمَـعَ كَلِمَتَهُمْ عَلَى الحَقِّ، إِنَّهُ وَلِيُّ ذَلِـكَ وَالـقَـادِرُ عَلَيْـهِ، وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.* *----------------------------------------* *[ المَصْدَرُ : مَجْمُوعُ فَتَاوَىٰ وَمَقَالَات مُتَنَوِّعَة* *جـــــ: ١٥ / صـــــ: ٢٠ - ٢١ ]* *----------------------------------------* *تَمَّتْ هَــذِهِ السِّلْسِلَـةُ بِفَضْـلِ اللهِ وَتَوْفِيقِـهِ، وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ وَبَـارَكَ عَلَىٰ نَبِيِّنَا مُحَمَّـدٍ وَآلَـهِ وَصَحْبِـهِ أَجْمَعِينَ.* *---------------------------------* *خِــدْمَــةُ الـسَّـلَاسِــلِ الْـعِـلْـمِــيَّــةِ* *لِـلِاشْـتِـرَاكِ +966553178173* *---------------------------------* *السبت ٢\ رَمَضَان \١٤٤١ هــــ .*
Show all...
✍ قال فضيلة الشيخ الدكتور/ محمد سعيد رسلان -حفظه اللّٰه تعالى-. ⬅️ إن رمضان يأتي وتأتي معه مفاتيح الغفران، فمن تسلمها أقبل على رب غفور، ومن أعرض عنها فهو مغبون محقور، مفرط في حق نفسه إذ حرمها من نفحات العفو الإلهي المعروضة في شهر المغفرة قال ﷺ: ((رغم أنف من أدرکه رمضان فلم يغفر له)) فهذا دعاء منه ﷺ على من فرط في اغتنام كل تلك الفرص المهيأة في شهر الصيام 🔻فلقد أعذر الله لعبد أشهده رمضان، فكيف يدخل فيه رمضان ثم يخرج منه دون أن يتوب⁉️ إن الشياطين سلسلت في رمضان، وخمدت نيران الشهوات بالصيام، وانعزل الهوى، وصارت الدولة لحاكم العقل، ولم يبق للمعاصي عذر، ▪️ أي عذر لعبد شهد شهرا، أوله رحمة، وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار⁉️ ▪️أي عذر لتارك الطاعات في شهر الطاعة، الذي تعدل الطاعة في إحدى لياليه طاعة ألف شهر⁉️ ▪️أي عذر للعصاة في شهر يقال فيه يا ((باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر))⁉️ 🔻إنها الغفلة بغيومها، إنها الذنوب بثقلها ، والتسويف بآثاره وآصاره، مع طول الأمل بأوضاره وأضراره اللهم سلم وارحم وأنت أرحم الراحمين 🎙 درس/ هديه صلى الله عليه وسلم قبل رمضان
Show all...
*[ سِلْسِلَةُ فَضْلِ صِيَامِ رَمَضَانَ وَقِيَامِهِ مَـعَ بَيَانِ أَحْكَامٍ مُهِمَّةٍ قَدْ تَخْفَىٰ عَلَىٰ بَعْضِ النَّاسِ - لِـلْإِمَـامِ: عَـبْـدِ الـعَـزِيـزِ بْنِ بَــازٍ - رَحِمَـهُ اللهُ تَعَالَىٰ - [ الـعَـدَد: ٤ ]* *----------------------------------------* *وَصلْنَا إِلَىٰ قَـوْلِ الإِمَامِ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَىٰ:* *■ وَمِنَ الأُمُـورِ الَّتِي يَخْفَىٰ حُكْمُهَا عَلَىٰ بَعْضِ النَّاسِ: عَـدَمُ الِاطْمِئْنَانِ فِي الصَّلَاةِ، سَوَاء كَانَت فَرِيضَةً أَوْ نَافِلَةً، وَقَدْ دَلَّتِ الأَحَادِيثُ الصَّحِيحَةُ عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ؛ عَلَىٰ أَنَّ الِاطْمِئْنَانَ رُكْـنٌ مِنْ أَركَانِ الصَّلَاةِ، لَا تَصِحُّ الصَّلَاةُ بِـدُونِـهِ، وَهِيَ: الـرُّكُـودُ فِي الصَّلَاةِ، وَالخُشُوعُ فِيهَا، وَعَـدَمُ العَجَلَةِ حَتَّىٰ يَـرجِـعَ كُـلُّ فَـقَـارٍ إِلَىٰ مَكَانِهِ.* *-----------------------------------* *■ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ يُصَلِّي فِي رَمَضَانَ صَلَاةَ التَّرَاوِيحِ صَلَاةً لَا يَعْقِلُهَا وَلَا يَطْمَئِنُّ فِيهَا، بَـلْ يَنْقُرُهَا نَـقْـرًا، وَهَـذِهِ الصَّلَاةُ عَلَىٰ هَـذَا الـوَجْـهِ بَـاطِـلَـةٌ، وَصَاحِبُهَا آثِـمٌ غَـيْـرُ مَـأْجُـورٍ.* *■ وَمِنَ الأُمُـورِ الَّتِي قَدْ يَخْفَىٰ حُكْمُهَا عَلَىٰ بَعْضِ النَّاسِ:* ظَنُّ بَعْضِهِمْ: أَنَّ التَّرَاوِيحَ لَا يَجُوزُ نَقْصُهَا عَنْ عِشْرِينَ رَكْعَة، وَظَنُّ بَعْضِهِمْ: أَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ يُـزَادَ فِيهَا عَلَىٰ إِحْـدَىٰ عَشْرَةَ رَكْعَة، أَوْ ثَـلَاث عَشْرَةَ رَكْعَة، *وَهَذَا كُلُّهُ ظَنٌّ فِي غَيْرِ مَحَلِّهِ، بَـلْ هُـوَ خَطَأٌ مُخَالِفٌ لِـلْأَدِلَّـةِ.* *وَقَدْ دَلَّتِ الْأَحَـادِيثُ الصَّحِيحَةُ عَنْ رَسُـولِ اللهِ ﷺ؛ عَلَىٰ أَنَّ صَلَاةَ اللَّيْلِ مُوَسَّعٌ فِيهَا، فَلَيْسَ فِيهَا حَدٌّ مَحْدُودٌ لَا تَجُوزُ مُخَالَفَتُهُ، بَلْ ثَبَتَ عَنْهُ ﷺ أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ إِحْـدَىٰ عَشْرَةَ رَكْعَة، وَرُبَّمَا صَلَّىٰ ثَـلَاث عَشْرَةَ رَكْعَة، وَرُبَّمَا صَلَّىٰ أَقَـلَّ مِنْ ذَلِكَ فِي رَمَضَانَ وَفِي غَيْرِهِ، وَلَمَّا سُئِـلَ ﷺ عَنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ، قَـالَ:«مَثْنَىٰ مَثْنَىٰ، فَإِذَا خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ صَلَّىٰ رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ لَهُ مَا قَدْ صَلَّىٰ» مُتَّفَقٌ عَلَىٰ صِحَّتِهِ.* ■ وَلَمْ يُحَدِّدْ رَكَعَاتٍ مُعَيَّنَةً لَا فِي رَمَضَانَ وَلَا فِي غَيْرِهِ؛ وَلِهَذَا صَلَّى الصَّحَابَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ فِي عَهْدِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي بَعْضِ الأَحْيَانِ، ثَلَاثًا وَعِشْرِينَ رَكْعَةً، وَفِي بَعْضِهَا إِحْـدَىٰ عَشْرَةَ رَكْعَة، كُـلُّ ذَلِكَ ثَبَتَ عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَعَنْ الصَّحَابَةِ فِي عَـهْـدِهِ. *وَكَـانَ بَعْضُ السَّلَفِ: يُصَلِّي فِي رَمَضَانَ سِتًّا وَثَلَاثِينَ رَكْعَة، وَيُوتِرُ بِثَلَاثٍ، وَبَعْضُهُمْ: يُصَلِّي إِحْدَىٰ وَأَربَعِينَ، ذَكَـرَ ذَلِكَ عَنْهُمْ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللهُ وَغَيْرُهُ مِنْ أَهْـلِ العِلْمِ، كَمَا ذَكَـرَ - رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ - أَنَّ الأَمْـرَ فِي ذَلِكَ وَاسِـعٌ، وَذَكَـرَ أَيْضًا: أَنَّ الأَفْضَلَ لِمَنْ أَطَـالَ الـقِـرَاءَةَ وَالـرُّكُـوعَ وَالسُّجُـودَ؛ أَنْ يُقَلِّلَ الـعَـدَدَ، ومَنْ خَفَّفَ الـقِـرَاءَةَ وَالرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ؛ زَادَ فِي العَدَدِ، هَـذَا مَعنَىٰ كَلَامِهِ رَحِمَهُ اللهُ.* *وَمَنْ تَـأَمَّـلَ سُـنَّـتَـهُ ﷺ؛ عَـلِـمَ أَنَّ الأَفْضَلَ فِي هَذَا كُلِّهِ، هُوَ صَلَاةُ إِحْـدَىٰ عَشْرَةَ رَكْعَة، أَوْ ثَـلَاث عَشْرَةَ رَكْعَة فِي رَمَضَانَ وَغَيْرِهِ؛ لِكَوْنِ ذَلِكَ هُوَ المُوَافِقُ لِفِعْلِ النَّبِيِّ ﷺ فِي غَالِبِ َأَحْـوَالِـهِ، وَلِأَنَّهُ أَرفَقُ بِالمُصَلِّينَ، وَأَقْـرَبُ إِلَى الخُشُوعِ وَالطُّمَأْنِينَةِ، وَمَنْ زَادَ فَلَا حَـرَجَ وَلَا كَرَاهِيَةَ كَمَا سَبَقَ...* *- نَكْتَفِي بِهَذَا القَدْرِ وَنُكْمِلُ فِي العَدَدِ القَادِمِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَـبَـارَكَ وَتَـعَـالَـىٰ -* *----------------------------------------* *[ المَصْدَرُ : مَجْمُوعُ فَتَاوَىٰ وَمَقَالَات مُتَنَوِّعَة* *جـــــ: ١٥ / صـــــ: ١٨ - ١٩ ]* *---------------------------------* *خِــدْمَــةُ الـسَّـلَاسِــلِ الْـعِـلْـمِــيَّــةِ* *لِـلِاشْـتِـرَاكِ +966553178173*
Show all...
[ هل الأفضل كثرة الختمات أو القراءة بتدبر ؟! ] 🎙️ الشيخ سليمان الرحيلي
Show all...
01:14
Video unavailableShow in Telegram
5.73 MB
📌 أطفالنا الصغار يوم القيامة . • - قال الإمام محمد ناصر الدين الألباني • - رحمه الله تبارك و تعالى - : • - ‌‏معلوم في كثير من الأحاديث أن الأطفال الصغار يوم القيامة يقفون عند باب الجنة يبكون يطلبون آباءهم، فيرسل الله تبارك وتعالى إليهم جبريل عليه السلام يسألهم عن سـبب بكائهم والله تبارك وتعالى أعلم بهم ، فيأتيهم جبريل عليه السلام فيسألهم ‏فيقولون لا ندخل الجنة إلا وآباؤنا معنا . • - ‌‌‏فيأتيهم الإذن من رب العالمين تبارك وتعالى أن يدخلوهم وآباؤهم الجنة ، فهذا النوع من الشفاعة وهو الاستعجال بدخول الجنة هو الذي يستحقه الآباء الذين عقوا أي ذبحوا عن أبنائهم والله أعلم . 📜【 الهدى والنور (١٦٦) 】
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.