آلاء الطويل
تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ
Show more1 016
Subscribers
+124 hours
+27 days
+130 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
"من يستطيع بذل مال وجب عليه ومن يستطيع علاج جريح أو كتابة مقال أو كلامًا إعلاميًا وجب عليه، وكل مقدور عليه لا يسقط إلا بأدائه."
الشيخ الددو
قيل لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ أيُّ الناسِ أفضلُ؟
قال: كلُّ مخمومِ القلبِ صدوقِ اللسانِ
قالوا صدوقُ اللسانِ نعرفُه فما مخمومُ القلبِ؟
قال هو التقيُّ النقيُّ لا إثمَ فيه ولا بغيَ ولا غِلَّ ولا حسدَ.
لمن يشتكي آلمًا..
قُلْ: باسْمِ اللهِ، ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ.
عن عُثمَانُ بنُ أبي العَاصِ الثَّقَفِيُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه شَكَا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وَجَعًا يُؤلِم جسَدَه منذُ أسلَمَ، فأَمَره صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أن يَضَعَ يدَه على ما يُؤلِمُه مِن جَسدِه،
ويقولَ: «بِاسْمِ الله» ثلاثَ مرَّاتٍ،
وأنْ يقولَ سَبْعَ مرَّاتٍ: «أَعُوذُ باللهِ وقُدرَتِه»، أي: أَلْتَجِئُ وأَعتَصِم وأتَحَصَّن باللهِ وقُدرتِه «مِن شرِّ ما أَجِدُ» وأشعُرُ به مِن الوَجَعِ في الوقتِ الحاضرِ مِن الألَمِ «وأُحاذِرُ» أي: وممَّا يُتوقَّعُ حُصولُه في المستقبَلِ مِن الحُزنِ والخوفِ، أو مِن أنْ يَستمِرَّ هذا المرضُ ويَنتشِرَ ألَمُه بالجسَدِ، وظاهرُ هذا الدُّعاءِ أنَّه لكلِّ ألمٍ مِن الآلامِ الَّتي بالأعضاءِ.
وفي الحديثِ: وَضْعُ اليَدِ على مَوضِعِ الألَمِ مع الدُّعاءِ والرُّقيةِ.
اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك ، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ، أَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ.
▪️فضلها
من قالها موقناً بها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة ومن قالها موقناً بها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة – رواه البخاري
ماذا لو اختصّك الله بحنانه؟
يقول السعدي عند تفسير آية: ﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾
أي: آتيناه رحمةً ورأفةً تيسرت بها أموره، وصلحتْ بها أحواله، واستقامت بها أفعاله.
اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا، ولُطفًا من حنانك تدرأ به عنّا المصائب والنوائب.
ما سأل رجلٌ مسلمٌ اللهَ الجنةَ ثلاثًا ، إلَّا قالتِ الجنةُ : اللهم أدخلْهُ الجنةَ ، و لا استجارَ رجلٌ مسلِمٌ اللهَ منَ النارِ ثلاثًا ، إلَّا قالتِ النارُ : اللهمَّ أجرْهُ منِّي
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع.