‏فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا ᥫ᭡ .

‏"سَتُبتَلَى فِيما تُبتَ مِنه؛ فاثبُت وإنّ الله دائم النظر إليك؛ فتأدب! "

تَسمَعي أغانِي بكثرَة ؟ رَدد : اللهُم أنزِع مِن قَلبِي حُب لحِن الغِنَاء وازرَع فِي قَلبي حُب آياتِ القُرآن"٠🤍.

ثُّمَّ يُريحك الله بَعد التَعب ، و يسعِدُك بَعد الحُزن ، و يعوضُّك بَعد الصَّبر.♥️

"أنا عبدكَ الذي اعتاد على القلق يُناديكَ أن يطمئن، أن أعود هادئًا مرتاح البال يارب."

سألونى كيف انتظمت في الصلاة ؟؟ - سمعت شيخاً يقول : يا تارك الصلاة مُصيبتك أعظم من مصيبة ابليس لأن إبليس رفض السجود لآدم وأنت ترفض السجود لرب آدم فماذا بينك وبين الله كي لا تحب لقائه !؟؟ اللهم ثبتنا على الصلاة حباً وليس فرضاً .. واجعلها أحب إلينا من أمور الدنيا وما فيها.🤍

ـ اغرسوا في أولادكم ‏ أنّ الباطل باطل ولو كثر أتباعه ‏والحقّ حقٌ ولو قلّ أتباعه ‏راية الحق قائمةٌ وإن لم يرفعها أحد ‏وراية الباطل ساقطة ولو رفعها كل أحد.. ‏والحرام حرام ولو فعله كل الناس

-كلّنا نخطئ قال صلى الله عليم وسلم"كلُّ ابنِ آدمَ خطَّاءٌ ، وخيرُ الخطَّائينَ التَّوَّابونَ"أخرجه الترمذي _‏الخلاصه _‏إن رأيتني في خطأ قد غفلت عنه فانصحني ، وإن رأيتني في خير فادعُ الله لي بالثّبات ، والخير فيمن تاب وأناب .

‏-من رحمة الله أن تُحسَّ برحمة الله،فرحمةُ الله تضمّك وتغمرك وتفيضُ عليك، وشعورك بوجودها هو الرحمة، ورجاؤك فيها وتطلعك إليها هو الرحمة، وثقتك بها وتوقعها في كلّ أمرٍ هو الرحمة .

‏مُعاذ الله ان نعترض على قضائه، لكن والله إنها أيام ثقال، فاللهُم صبـراً .

أكثروا من الاستغفار .. ‏قَالَ الحَسَنُ رحمه الله : "أَكْثِرُوا مِنَ الِاسْتِغْفَارِ فِي بُيُوتِكُم، وَعَلَى مَوَائِدِكُمْ، وَفِي طُرُقِكُمْ، وَفِي أَسْوَاقِكُمْ، وَفِي مَجَالِسِكُمْ، أَيْنَمَا كُنْتُمْ فَإِنَّكُمْ مَا تَدرُونَ مَتَى تَنْزِلُ المَغْفِرَةِ". [ التَّوبَةُ لابْنِ أَبِيْ الدُّنْيَا (١٥٨) ]... 📌قال الإمام العلامة ابن القيم رحمه الله : 🔹" من أدام ‎التسبيح ←انفرجت أساريره، ومن أدام ‎الحمد ←تتابعت عليه الخيرات، ومن أدام ‎الاستغفار ←فتحت له المغاليق. " 📚 [ الداء والدواء (١٨٧ /١٨٨) ] .... 🥀