cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

نُضْرة🍃

نسائم من السنة ومعانيها🌷

Show more
Advertising posts
518
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-630 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: "وأسألك قُرّة عينٍ لا تنقطع" "قرّة عين " يعني:أن يرزقه الله الاستقرار في الأمور كلهـا،خيرها وشرها بأن يرى كلَّ قضاء الله لطفا منه سُبحانه وهذا يتبعه استقرارٌ بالقلب ، وشعورٌ بالأمن والطمأنينة،لأن العين بوابةُ القلب، فإذا استقرّت العين: استقرّ القلبُ لا محال. بَالِغ فِي حُسْن ظَنِّك بِاللَّه ،فإن جْزاء حسن اَلظَّن أن تَنَال مَا ظننْتُ …٠
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
إذا قمت مع المصلين وقلت آمين فلتكن نيتك في آمين: يارب استجب لكل المصلين وليس لك وحدك.... فإذا قال الإمام اللهم اهدنا في من هديت قل آمين وانو يارب اهدنا جميعا معا في هذا المسجد في من هديت ولا تقصر نيتك على نفسك فتكون آمين اهدني يارب أنا في من هديت. لأن الإمام ينوي الجميع وينبغي للمأموم أن يكون مثله. وقد جاء الحديث في السنن وحسنه الأرنأووط (ولا يخصُّ نفسَهُ بدعوةٍ دونَهُم، فإن فعلَ فقد خانَهُم) وهذا المعنى من المعاني الذي يقوى أسباب الإجابة لأن دعوة المسلمين معا أبلغ من دعوة أفرادهم. ولأنك تؤجر بالدعاء،لإخوانك بعددهم ويقال لك مثله كن سخيا....*
Show all...
إن الله يكره البؤس والتباؤس: عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إنَّ اللهَ تعالى إذا أنعَم على عبدٍ نعمةً، يحبُّ أن يرى أثرَ النِّعمةِ عليه، ويكره البُؤسَ، والتَّباؤسَ، ويُبغِضُ السائلَ الملْحِفَ، ويحبُّ الحييَّ العفيفَ المتعفِّفَ” *صحيح الجامع🌱 إنَّ اللهَ تَعالى إذا أنعَمَ على عبدٍ نِعمةً: بأنْ رَزَقَه مالًا أو جاهًا أو غيرَ ذلك، "يُحِبُّ أنْ يَرى أثَرَ النِّعمَةِ عليه"، أي: يُحِبُّ أنْ يُظهِرَ العبْدُ فضْلَ اللهِ عليه بما رَزَقَه من مالٍ أو جاهٍ، بأنْ يلبَسَ ثِيابًا تليقُ بحالِه؛ من النَّفاسةِ والنَّظافةِ، وكذلك في المأكَلِ والمشرَبِ وجميعِ أحوالِه، مع مُراعاةِ القَصْدِ وترْكِ الإسرافِ، "ويَكرَهُ البُؤسَ"، أي: إظهارَ الذِّلَّةِ ورَثاثةِ الحالِ للنَّاسِ، "والتَّباؤُسَ"، وهو إظهارُ الحاجةِ والتَّفاقُرِ على غَيرِ الحقيقةِ بإظهارِ التَّمسكُنِ والشِّكايةِ؛ لأنَّ ذلك يُؤدِّي إلى احتِقارِ النَّاسِ له، وازدرائِهم إيَّاهُ، وشَماتةِ أعدائِه، مع ما في ذلِكَ مِن كُفرانِ نِعمةِ اللهِ، وعدَمِ شُكرِها وأداءِ حَقِّها بإظهارِها على نَفْسِه.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
قد يكون الحرمان نعمة والرزق عقوبة.
الطريفي
وهذا ضَربٌ مِن التَّربيةِ النَّبويَّةِ والتَّعليمِ للمُسلِمين، وتَثبيتِهم على شَدائدِ الدُّنيا، وأنَّها تَجْري بقَدَرِ اللهِ، فلا يَجزَعُ المسلِمُ ولكن يُفكِّرُ في حِكْمةِ اللهِ، ويَصبِرُ على قَضائِه، ويُوقِنُ بأنَّ اللهَ اختار له الخيرَ. وفي الحَديثِ: بيانُ أنَّ مَنْعَ اللهِ النِّعمةَ لِبَعضِ عبادِه المتَّقين، ليسَت لِسَخطِه عليهم، بل لحُبِّه لهم. -ربما أعطاك فمنعك، و ربما منعك فأعطاك، و متى فتح لك باب الفهم في المنع صار المنع عين العطاء.
أحمد بن عطاء السكندري
#فائدةحديثية
Show all...
فالمعنى من كون المؤمن يَأْلَفُ ويُؤْلَفُ: أنه قائم بما أمر الله تعالى به، من الإحسان إلى الخلق وكفّ الأذى عنهم، وإحسان الظن بالناس، فلا يتهم أحدا إلا ببيّنة، فمن كان هذا حاله فالناس معه في راحة، فلا يخافون غدره وينتظرون إحسانه. والذي لا يألفه الناس هو من قصّر في معاملة الخلق بأن ظلمهم أو منعهم خيره، ومن هذا حاله ففي إيمانه ضعف، فالخير فيه ناقص. قال الصنعاني رحمه الله تعالى: " (المؤمن يألف) غيره ويأنس به لسلامة صدره وحسن خلقه وصلاح طويته. (ويؤلف) يألفه الناس لحسن حاله وكونه لهم إلفا، (ولا خير فيمن لا يألف) فإنه لسوء خليقته وقبيح طريقته وخبث طويته إلا أن يتركهم إيثارا لتقواه وانفرادا بطاعة مولاه وتبعيدا لشره عنهم، (ولا يؤلف) لأنه لا يترك الناس ألفته إلا لقبح حاله، ولسوء خلقه ورداءة عشرته " انتهى من:
"التنوير شرح الجامع الصغير"
ويوشك إن جاهدت نفسك على ذلك، أن يألفك الناس، ويروا منك البشر، وتذوب الحواجز بينك وبينهم، رويدا، رويدا؛ ومن يتحرَّ الخيرَ يُعطه، فإنه إذا فعل ذلك ألفه الناس وأحبوه . #فائدةحديثية
Show all...
⛔ *‏مَن وجد نفسه غير موفّق للعبادات وشعر بعدم الإنجاز في رمضان حتى الآن، فليُكثر من الصلاة على النبي ﷺ وليجدّد النيّة ...* *فقد تعهّد الله تعالى للمكثرين من الصلاة على رسوله ﷺ غفران ذنوبهم وقضاء حوائجهم وإجابة دعاءهم، فكيف بالصلاة عليه ﷺ في رمضان؟* *ولا تنسوا الاستعانة بلا حول ولا قوة إلا بالله.*
Show all...
‏من ركائز هذا الدين؛ "الغُربة".. شعور المؤمن بالغُربة أصل! ‏إدراك هذا الأصل والانسجام معه أكبر ما يعصم من تطويع دينه للواقع، وترقيعه برضا الناس وتحاشي سَخطهم.. ‏كان ابن القيم يقول: "فالإسلامُ الحقيقيُّ غريبٌ جدًّا، وأهلهُ غرباءُ أشدُّ الغُربة بين الناس"! ‏والنبي ﷺ أشدّ من عانى الغُربة وعاينها، وفي الحديث: "بدأ الإسلامُ غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ، فطوبى للغُرباء"، قيل ومن الغرباء يا رسول الله؟ ‏قال: "الذين يُصلحون إذا فسدَ الناس"، وفي رواية: "الذين يزيدون إذا فسدَ الناس".. ‏أي يزيدون ديانةً وخيرًا وطاعةً وإيمانًا وتُقى حين ينقص كل ذلك من الناس.
Show all...