جـ
لأني لستُ مثل الناس في قولي وفي فكري أقتبس | @Je_12bot
Show more4 474
Subscribers
No data24 hours
+87 days
+830 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
وجود شخص واحد على الأقل تخلع أمامه رداء الزيف وتتحدث معه بكل أريحية هذه من ضرورات الحياة، حتى وإن كان الجميع يتغنى بجمالية العزلة واكتفاء الإنسان بذاته.
فسبحان من علم آدم الأسماء كلها لينطق بها، وعلمك أنت من دون أبنائه وبناته السكوت ..
والسلام عليك في أزلية جفائك التي لا تنتهي، أما أنا فالسلام عليّ يوم ولدت ويوم أموت !
— الرافعي
هُوَ الحَبيبُ الذي تُرجَى شَفَاعَتُهُ
لكلِّ هَولٍ من الأهوالِ مُقتَحَمِ
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد
يومٌ آخر وأنت بكلِّ هذه الكثافة في صدري،
ولا أعرف لولا وجودك كيف لهذا العُمر أن يزهو.
لا بأس. فاصلُ استراحةٍ لن ينال من سعيك الطويل، وقتٌ مستقطعٌ يستوعبك لن يَسِمَك بالإهمال، لحظة صمتٍ تسكنُ إليها لن تحدّ من حديثك البارع، تواجدك المُهمّش مرةً لن يسلبك مجد الظهور،والهفوة هنا لا تعني التعثّر للأبد. هي أطوارٌ يفضي بعضها إلى بعض، ولك في كل طور معنى تكتسبه ودور تعيشه.
وقد يكون بلاء المرء في رقته، يقول محمد عبدالحليم عبدالله: «كم هو مستريح ذلك الإنسان الذي لا يحس بخفقان قلبه إلا إزاء الكوارث، الكوارث وحدها. أما الذين تهز قلوبهم هفات النسيم ووسوسة الشجر، فإنهم مُعذبون».