﴿ثُم إليهِ تُرجَعُونَ﴾

﴿تَبارَكَ الَّذي إِن شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيرًا مِن ذلِكَ﴾

﴿رَبَّنا عَلَيكَ تَوَكَّلنا وَإِلَيكَ أَنَبنا وَإِلَيكَ المَصيرُ﴾

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

-

‏"..ستقف يوم القيامة ترى حفاظ كتاب الله يصعدون في الجنة درجات بكل آية يرتلونها، ثم تجيء لم تحفظ إلا -قصار السور -، ستأخذك الندامة والحسرة على مافات في الدنيا، ولم يرفعك ولم ينفعك كل مافات..وقد فات، وأنت في يوم لا ينفع نفسًا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرًا.. لم تزل في دار العمل، أمهلك الله الفرصة، فاغتنم..ولا تكلّ".

إذا عوّد الإنسان نفسه التأخر عن فعل الخير أخّره الله تعالى

‏القرآن القرآن! تعاهدوه بالحفظ، وأحيوه بالتلاوة، وربّوا ألسنتكم على الاستشهادِ به في اللغةِ والقواعد، وعلى الاستشهاد به في الدين والأخلاق، وعلى الاستظهار به في الجدل، وعلى الاعتمادِ عليهِ في الاعتبارِ بسنن الله في الكون! - البشير الإبراهيمي ٖ

“صلاةُ الضحى شكرٌ لله على نِعمه ، وصدقةٌ لك 🌤♥️.”