ᴇᴛᴇʀɴɪᴛʏ.

يا رب ولّيني وجهة ترضاها وأرضاها..

"بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ ۥ كُن فَيَكُونُ."

والمرءُ تائه بين إقبالِه على شرٍ يظنه خيرًا وإعراضِه عن خير يظنه شرًّا، والسعيد من كانت خِيرةُ الله له أحب إليه من خيرتِه لنفسه.

اللهُمَّ لُطفًا وَ رحمة ، جبرًا وَ رضا ، طمأنينة وَ يقينًا ومحبّة وحكمة ، رحابة في الدرب وَ نورًا في الخطوة وَ بصيرة في القلب وَ ذكرًا طيبًا ممتدًا في الأرض والسماء "

اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك العافية في الدُّنيا والآخرةِ، اللَّهمَّ أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنيايَ وأَهلي ومالي، اللَّهُمَّ استر عوراتى وآمِن روعاتي، اللَّهُمَّ احفظني من بينِ يدي ومن خَلفي وعن يَميني وعَن شِمالي ومن فَوقي وأعوذ بعظَمتِك أن اغتالَ من تحتي

إني أسألك ‏نفسًا مطمئنة، ‏تؤمن بلقائك، ‏وترضى بقضائك، ‏وتقنع بعطائك..

‏إلهي ‏أكرمني بما أتمنَّي، ‏وسخر لي كل شيءٍ ‏ظننتُه في نظري مستحيلًا.

لا تحمّلني مالا طاقة لي به، اللهم وإن ضاقت الأحوال بي يوماً أوسعها برحمتك.

وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ﴾ — آية واحدة قادرة تطمن الإنسان أنه مهما عثى عليه الطريق وجار عليه، ربِّه راح ينوّله لذة الوصول ورؤية هذا السعي حتى إن طال ذلك كل ساعٍ لسعيه دارك.

لأن الوصولُ لا يعني حتمية السعادة، ادعُ الله دوماً أن نصل إلى الأماكنِ الصحيحة ووجهاتنا المرجوه.