𝗔𝗿𝗲𝗲𝗷.

‏أخاف أن يفنى عمري في إنجازات وهمية لا وزن لها عند الله، اللهُم إنّا نعوذ بك من ضياع السعي وقلة الإخلاص وفقدان الدليل

‏"واحدة من صور المحبة -الإصغاء- أن تكون مستعدًا لتسمعه يتحدث حتى عن أشياء قد لا تهمك لكنك بشكلٍ ما تجد نفسك منجذبًا لها، فقط لأنه هو من يتحدث عنها"

‏لم أعرف بعد متى يكون بوسع المرء أن يصل أخيرًا إلى ضفة يكون بها راضيًا تمامًا عن حياته، أظن أننا في دوائر حتمية، كلما وصلنا إلى ما نسعى إليه نجد أنفسنا في ركضٍ جديد خلف أشياء لا تعرف يقينًا إذا كنت تتوق لها بالفعل، أو يجب عليك الوصول إليها فقط لأن هكذا تسير حياتك.

الضحى أحتاج دعواتكم

‏تؤسفني أسباب تغيير مكانة شخص عزيز إلى شخص شوفته تكدّر خاطرك، هذا النوع من انقلاب المحبة إلى مشاعر ما ودك حتى تصرّح فيها أو تواجهها

‏يـارب إجعلني لنفسي خيرًا ‏ولغيري نورًا ولمـن حـولي أثرًا طيـبًا

‏مرحلة متقدمة من الوعي لما تعرف متى تتكلم ومتى المفروض تسكت، بغض النظر هل كلامك صح ولا لا. الصمت أعظم الفضائل، نقل الكلام أرذل الرذائل.

‏من الأمور الي يكبر ويستوعبها المرء، أن مو كل حاجة نحبها تناسبنا فعلاً. عادي نبغى شيء بإلحاح، ويلائمنا شيء آخر مختلف تمامًا. زي أنك أخيرًا تفهم نفسك -غالبًا فهم ملطخ بأسى- وتصير تختار لها الأنسب الي مو شرط يكون المرغوب

‏أكره الساعة اللي يحتاج فيها عقلي للكلام والتعبير وباقي الوقت كله يفضّل السكوت/ الهدوء، لأن بشكلٍ ما أحس "الكلمات تتدافع بكثافة في جوفي فتسحق بعضها البعض"

‏لمّا تتعب على دائرتك وتستوعب اخيرًا انك محاط بأشخاص واعين وناضجين فما تقلق تحكي دون تنميق أو زخارف لفظية.. مرحلة رائعة.