cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قصص و روايات عالمية

نهتم بنشر أجمل الروايات اجنبية - عربية - رومانسية - بوليسية - وكما ننشر القصص والحكايات المفيدة لأخذ الدروس والعبر منها والاستفادة بالإضافه إلى بعض النوادر المسلية 🌹 شاركوا القصص لتعم الفائدة🌷❤️

Show more
Advertising posts
1 428
Subscribers
-124 hours
-47 days
+1130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
كيف تصنع حصنًا منيعًا ضدّ فخاخ الابتزاز الإلكتروني؟
في عالمٍ رقميّ يزداد اتّساعًا، تُصبح مخاطر الفضاء الإلكتروني أكثر تعقيدًا، ويبرز الابتزاز الإلكتروني كوحشٍ خفيٍّ يهدد الأمان والخصوصية. ولكن لا داعي للخوف، فمعرفة ألاعيب هذا الوحش هي مفتاح هزيمته. فلنبدأ ببناء جدار الحماية الأول: الوعي! أكمل القراءة ✍🏻 م/عمر خميس
Show all...
3👍 1
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
Eid Mubarak! Season's greetings
Eid breezes perfume the atmosphere, lights of hope illuminate the paths, and the nostalgia of the soul touches hearts. On the occasion of Eid Al-Adha, we extend our warmest congratulations and blessings to all Muslims around the world. We ask God Almighty to accept the sacrifices and obedience from us and from you, and to make it a blessed Eid filled with goodness, blessings and happiness. Eid Al Adha Mubarak, and happy new year, good health and well-being. May you be blessed with Awadah. ✍🏻 Eng/Omar Khamis
Show all...
😘 1
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
عيد أضحى مبارك! كل عام وأنتم بخير
نسائم العيد تعطر الأجواء، وأضواء الأمل تُنير الدروب، وحنين الروح يُلامس القلوب. بمناسبة عيد الأضحى المبارك، نتقدم بأجمل التهاني والتبريكات لجميع المسلمين في كل أنحاء العالم. نسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم الأضاحي والطاعات، وأن يجعله عيدًا مباركًا يملؤه الخير والبركات والسعادة. عيد أضحى مبارك، وكل عام وأنتم بخير وصحة وعافية. وعساكم من عواده. ✍🏻 م/عمر خميس
Show all...
2
Photo unavailableShow in Telegram
🌟 الحكمة في زمن الفوضى!!؟ انضم إلى قناة "قالت ستي" حكم العرب البليغة والمفيدة بكل بساطة. 📖✨ تعلم: كيف تعيش حياة سعيدة وناجحة. كيف تتعامل مع التحديات التي تواجهك. كيف تبني علاقات قوية مع من حولك. #قالت_ستي #حكم_العرب #تعليم #حياة #إلهام
Show all...
2👍 1
غيّر حياتك للأفضل✨🌹
يا جميله ... اتفضلي .. اتجهت ليلي إليه وهي تراه يقف علي طاوله كبيره ويلتف من حوله العديد من الفتيات والفتيان والذين تخطو حدود الجمال بمراحل فجميعهم عارضي ازياء ... يحي بفخر وهو يقدم ليلي لهم ...: دي بقي الوجه الجديد ل mango اول مره هختار مصرية وهي دي اللي هتبقي الوجه الجديد ... صدم بشدة كل من كان واقفاً علي الطاوله ... كيف أن تكون تلك الفتاه حتي عارضه ازياء ... كيف لتلك البدينه القبيحه من وجهه نظرهم أن تكون وجه جديد لشركه ازياء عالميه بل المركز الثاني عالمياً بعد ماركه جوتشي ...!!! كيف يعقل هذا ...!!! نظرت اليهم ليلي بخجل وهي تعلم جيداً ما يفكرون به ... ثواني ووصلت الي الطاوله فتاه ما جديدة ... _ هاي ازيك يا استاذ يحيي عامل إيه ...!! التفتت ليلي الي تلك الفتاه التي تتكلم مع يحيي والتي دلفت الي القاعه للتو ... ثواني وصدمت بشدة وهي تري اخر فتاه توقعت رؤيتها ....!!!! ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Show all...
👍 2
تماع مهم مع شركه ديانا الفخمه لعقد صفقه بخصوص ماركه الملابس الجديدة التي سنستوردها منها ... نظر إليهم بجدية أمام نظرات اسراء التي لا تفهم اي شيئ مما يقول ... ثواني وتابع وليد وهو يشير إلي فتاه ما ...: هذه هي المديره التنفيذيه للشركه وهي من ستتولي امر الصفقه ... قامت من مكانها فتاه ما رشيقه القوام بالكامل بيضاء البشره بشكل كبير وشعرها اصفر وعيون زرقاء .... اتجهت تتبختر إلي أن وصلت إلي مقدمه الطاوله عند وليد الذي لم ينظر حتي إليها ... ولكن هناك من كان ينظر إليها وعلي وجهها كل قسمات الشر والغيره من تلك الفتاه الجميله للغايه التي تتجه الي زوجها ... الفتاه بمياعه ...: هذا شرف لنا يا استاذ وليد أن نتعامل مع شركه مثل شركتك ... جلست الفتاه بجانب وليد علي رأس الطاوله ... ثواني وبدأ وليد شرح استراتيجيه العمل والشركه أمام تلك الفتاه وامام التي لا تفهم شيئاً سوي أنها الآن علي وشك ارتكاب جريمه ما ... وايضا من نظرات الموظفين لهم بإنبهار من شرح رئيس الشركه كل شيئ عن الصفقه بشكل احترافي وكبير ... وليد بعد انتهاء الشرح ...: هل فهمتي استراتيجيه الشركه ...!!! الفتاه بخبث وهي تضع يدها علي يده ...: بالطبع يا حضره المدير .. انت لا تعلم كم نحن فخورون بالتعامل مع شركتكم ... نظرت اسراء ليدها الموضوعه علي يد وليد بغضب شديد وغيره .. ثواني واتجهت اليهم ووجهها لا يبشر بالخير ... اسراء وهي تبعد يد تلك الفتاه عن يد وليد ...: معلش خمسه بس كدا يا ابله عشان عاوزة اقعد جنب جوزي ... سحبت اسراء كرسي ما ووضعته بالمنتصف بين وليد الذي نظر إليها بخبث وفرحه وتلك الفتاه التي نظرت إليها بإستغراب ... كان وليد يشرح للمديره التنفيذية كل شيئ أمامه باللاب توب ويشير عليه بأرقام ورسومات لا يفهمها احد سوي رجال الأعمال ... بينما اسراء جلست تتابع اللاب توب وهي تهز رأسها بإيماء وهي بالأساس لا تفهم كلمه واحده مما يقول ولا حتي تلك الرسومات فقط كانت جالسه بالمنتصف بينهم حتي لا تلمس تلك الفتاه يد زوجها من جديد ... بينما وليد حرفياً كان يريد الضحك وبشدة علي شكل اسراء وعلي ما تفعله بدافع الغيره ... هو يعلم جيداً أنها تحبه بل تعشقه ... ولكنها تكابر وبشدة حتي لا تربح الرهان ... ولكن كيف ستربح وهي زوجه وليد العمري بنفسه .... انهي وليد اجتماعه ... وسلم علي أفراد الطاقم وكذلك المديره التنفيذيه التي اتجهت لتقبل وليد بعد انتهاء الاجتماع وتسلم عليه ... ولكن اسراء وقفت بالمنتصف تحاول منعها ولكن وليد كان اسرع حيث قٌبل تلك الفتاه بسلام من خديها فهذا شائع في المانيا دليل علي اكتمال الصفقه ... ثواني ورحل جميع أفراد الطاقم تاركين وليد واسراء بقاعه الاجتماعات ... اسراء بغضب شديد ...: ايه اللي انت عملته دا ....! وليد بضحك ...: هههههههه انتي مجنونه علفكرة يا اسراء هههههههه بس انا بعشق جنانك دا ... اسراء بخجل وغضب ...: وانا ... انا بكرهك علفكرة ... وليد بخبث وهو يرفع حاجبيه ...: اه ما هو واضح علفكرة ... دا انتي كنتي هتاكلي البت بعنيكي هههههههه مكنتش اعرف انك بتغيري جامد اووي كدا ... علي كدا احنا هنبقي متوافقين مع بعض عشان أنا كمان بغير جدا جدا جدا يا ملاكي ... اسراء بغضب وخجل وخدود ووجه احمر ...: ومين ... ومين قالك بقي اني كنت غيرانه ... انا بس اتضايقت لأن ميصحش بنت تبوس ولد و ... وليد بضحك ...: الكلام دا في مصر بس لكن هنا في ألمانيا دا دليل علي الترحاب والود بين الشركتين ... اقترب منها بخبث ليتابع ... ودليل برضه علي الترحاب بين شخصين ... اسراء ... ما تجيبي بوسه ... اسراء بشهقه وغضب شديد ...: يا قليل الادب يا سااافل ... قالت اسراء جملتها بغضب وخجل شديد واتجهت بسرعه خارج غرفه الإجتماعات تجري بشدة من أمامه قبل أن يلحق بها ... بينما وليد بمجرد خروجها ضحك بشدة عليها وعلي شكلها وعلي خجلها منه ... هو يعشق هذا بها ... يعشق احمرار وجهها عندما يخبرها بكلمات تخجلها ... ثواني واتجه خلفها خارج المكتب وهو يضحك بشدة ويبتسم بعشق شديد لم يستطع إخفائه ... فتلك المجنونه صاحبه العيون الواسعه ستصيبه بالجنون يوماً ... ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ وأخيراً وصلت ليلي الي المكان الذي ستبدأ به اول محطه شهره بحياتها ..... اول مره يختلط بداخلها هذا الشعور من اللهفه والحماس لبدء ما تخطط القيام به وهو أن تكون واجهه لكل فتاه ليست جميله ... لكل فتاه لا تثق بنفسها ... قررت ليلي أن تكون تلك الفتاه بعيداً كل البعد عن الجميلات الذين لا نري غيرهم بالتلفاز أو الاخبار ... دلفت ليلي الي هذا المكان والذي كان عباره عن قاعه كبيره للغايه مطله بالكامل علي بحر الأسكندرية مباشره ... وبها العديد والعديد من المانيكان والقصاصات والأزياء اليت يصممونها ..... وكأنها ورشه عمل أو شيئ كهذا ... ثواني واردفت ليلي بإبتسامه ...: السلام عليكم ... فين الاستاذ يحي لو سمحتي ...!! يحي من بعيد وهو يشير لها بعدما رآها ...: ليلي ... انا هنا
Show all...
👍 1
ء بنفي ...: لا يا ابني ... صحيح أنا فرحانه أنكم اتقابلتو انت وادهم ... لكن انا اسفه يا آدم باشا ... دا بيتنا ومكانا وانا عمري ما همشي منه ... البيت دا الحاجه الوحيده اللي باقيالي من المرحوم ابوكم ... وعشان كدا انا مش همشي منه لو ادهم عاوز يروح معاك و ... ادهم بمقاطعة وابتسامه ...: لا يا امي ... انا مقدرش ابعد واسيبك ... وجه نظره إلي آدم المصدوم امامهم ... ليردف بإبتسامه ...: صحيح أنا معرفكش يا آدم باشا ... ومعرفش غير انك آدم النمر المشهور ...ومش مستعوب لحد دلوقتي انت ازاي اخويا وكدا ...! لكن أنا فرحان أن عندي أخ كبير زيك واكيد هجيلك زيارات انا وندي وامي الفترات الجايه دي طالما طلع لينا عيله واخ ... لكن اني أو امي أو ندي نسيب البيت ونمشي دا اللي مش هيحصل ... آدم بإيماء ...: انا مش هضغط عليك أو علي والدتك ... وعلفكرة يا ادهم ... انت ليك اخت صغيره رابعه اسمها ياسمين ... ادهم بإنبهار ...: احنا طلع لينا عيله كبيرة بقي واحنا منعرفش ...!!! ليه يا ماما خبيتي علينا كل دا ...!! الام ببكاء ...: غصب عني والله يا ابني خوفت من فريده وشرها ولو عرفت انكم عايشين كانت هتقتلكم بدم بارد ... ادهم بإيماء ...: المهم دلوقتي نلاقي ندي ... وجه نظره إلي أخاه ليردف بحزن ...: اتمني فعلا حضرتك تلاقيها زي ما قولت عشان أنا علي اعصابي والله العظيم ... آدم بعيون سوداء جحيميه ...: متقلقش ... ورحمه ابويا وابوك يا ادهم ... ما هسيب اسلام السيوفي إلا وهو يا مقتول يا في السجن ... ادهم بإيماء ...: وانا هاجي معاك عشان ندور عليها ... آدم بإيماء ...: ماشي يلا ... خرج الأخوان سوياً من المنزل بإتجاه سياره آدم حتي يكملون طريقهم لإيجاد ندي اختهم الصغري مع دعوات صفاء التي كانت تبكي بشدة وخوف علي ابنتها ولكن ايضاً فرحه وسعادة أن آدم وجد اخوه بعد كل هذا الوقت من الصمت والخوف من فريده ... أخيراً تجمع الإخوان للمره الأولي سوياً ... بل كان آدم نفسه مصدوم حتي الآن أنه يسير بجانب اخوه الصغير ويتحدث معه ويتعرف عليه أكثر ... يا إلهي اتمني الا افيق من هذا الحلم إن كان هذا مجرد حلم ... !! وكذلك ادهم الغير مصدق بالمره ما حدث وما يحدث ... فقط الصدمه هي حليفه الموقف بأكمله ... وعلي الناحيه الأخري في مكان ما ... اسلام بخبث ...: اكيد بيتتبع كل عربيه Jeep دلوقتي ... يلا وقف العربيه ... اوقف الرجل العربيه علي جانب من الطريق ... ثواني ونزل اسلام منها وهو يحمل تلك المغيبه عن الواقع بين يديه ... ثواني وركب سياره أخري من نوع آخر وانطلق بعيداً الي مكان ما بعيد للغايه ... فما هو هذا المكان يا تري ...!!! ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ دلفت اسراء الي الشركه بعدما أخبرها وليد بتلك الكلمات ... كانت جالسه بالخارج من وقت طويل تنتظر أن ينهي عمله ... خرج وليد بعد وقت من غرفه مكتبه بإتجاه غرفه الإجتماعات دون أن ينظر إليها ... إستشاطت اسراء من الغيظ الشديد ... ثواني واتجهت تسير بغضب إليه قبل أن يدلف الي قاعه الاجتماعات ... اسراء بغضب ...: هو أنا هفضل قاعده مستنياك كدا كتير ...!! وليد وهو يشير بيده الي السكرتير الذي كان يتلقي منه الأوامر بخصوص الاجتماع ... _ Nun mach was ich dir gesagt habe ... lass uns jetzt gehen ... ( حسناً نفذ ما أمرتك به ... هيا اذهب الآن ) أومأ السكرتير بإيماء واحترام ... ثواني وذهب ينفذ ما أمره به رئيسه ... التفت وليد الي اسراء الغاضبه منه بشدة ... ثواني واردف بإبتسامه مستفزه ...: خير يا سوسو ... عاوزة ايه ...!! اسراء بغضب ...: يا برودك يا أخي ... بقولك هو انا هفضل قاعده كدا هنا كتير ...!! بقالك ساعه في المكتب وسايبني ... وليد بخبث ...: طب بعيداً بقي عن كل كلامك دا انتي مش ملاحظه حاجه ...!! اسراء بإستغراب ...: إيه ...!! وليد بخبث ...: مش ملاحظه انك مهربتيش مني رغم أنك كنت هتموتي وتهربي بعيد عني ...!! اسراء بصدمه وخجل ...: ل ... لا مش القصد ... بس يعني أنا مش في مصر عشان اهرب منك و ... نظرت إليه ببلورتيها الزرقاواتين لتتابع بخجل ... هو انت ... انت عاوزني اهرب منك ...!! وليد وهو يقترب منها بإبتسامه خبيثه تكاد تأكلها ...: عاوزك تهربي ...!! دا لو كان عليا هاخدك بين ايديا وفي قلبي هقفل عليكي يا ملاكي ... اسراء بخجل شديد وهي تبتعد ...: طب ... طب انت هتروح فين دلوقتي ..!! وليد بخبث ..: ورايا إجتماع مهم دلوقتي ....تحبي تيجي معايا ...!! اسراء بإيماء ...: ماشي ... يلا ... دلفت اسراء معه الي قاعه الاجتماعات بالشركه لتنبهر بشدة من جمالها ورقيها مثل بقيه شركته تماماً ... جلس وليد رأس طاوله الاجتماع وجلس بقيه اعضاء الفريق علي جانبيه .... بينما اسراء وقفت بعيداً ناحيه النافذه بجانبهم تراقبهم جميعاً وبالتحديد تراقب هذا الوسيم الذي حملت إسمه وأصبحت زوجته حتي لو فقط علي الورق ... وليد وهو يتحدث بالألمانيه ... وعلي وجهه قسمات الحزم الشديد والجدية ... _ لدينا اليوم اج
Show all...
👍 1
ايييييه ... ماااتت ...!! ادهم بعدم فهم وهو ينظر الي كلا منهم بإستغراب ...: فريدة مين وميراث مين ... انا مش فاهم حاجه يا امي ...!! آدم وهو يوجه نظره إلي ادهم بإبتسامه وفرحه ... _ انا آدم الكيلاني ... اخوك يا ادهم ... صدمه شديدة وكأن أحدهم سكب دلو ماء بارد في ليله شتويه علي أدهم ... فقط الصدمه وعدم التصديق هما من احتلا عقله ... ادهم بصدمه ...: إيه ...!!! صفاء بإيماء وبكاء ...: دا حقيقي يا أدهم ... آدم فعلا يبقي ... يبقي اخوك شقيقك ... ادهم بصدمه ...: ازاي ... ازاي اخويا ... اومال ندي تبقي ايه يا امي ...!! انا مش فاهم حاجه ...!! صفاء ببكاء ...: اقعد يا ابني وانا هفهمك كل حاجه ... وانت كمان يا آدم باشا ... اتفضل ... جلس آدم علي كرسي في الصاله وكذلك ادهم الذي جلس بعدم تصديق وصدمه شديدة لكل شيئ وكل ما يحدث ...!! ماذا يعني أن واحد من أغني اغنياء العالم أخوه الشقيق ..!! هو لا يعلم شيئاً مما يحدث بل عقله بالكامل دخل في صدمه شديدة كأنه يحلم أو شيئاً كهذا ...!!! صفاء بحزن شديد وهي تجلس بجانب ابنها ...: آدم الكيلاني يبقي فعلا اخوك يا ادهم ... ادهم بعدم فهم ...: اخويا إيه انا مش فاهم حاجه ...!!! صفاء بحزن وبكاء ...: انا كنت شغاله زمان في شركه الكيلاني باشا كنت سكرتيرته وكنت لسه صغيره مكملتش ال٢٠ سنه ... ابوك يا آدم حبني ولقي فيا اللي ملقهوش مع مامتك الله يرحمها انا مسامحها رغم كل اللي عملته فيا ... المهم أنه طلب ايدي للجواز من ابويا وعيلتي بس صمم محدش يعرف اي حاجه عن الجوازه دي وعشان ابويا كان فقير وافق ومحدش عرف اني مرات الكيلاني باشا لحد ما اتجوزنا وخلفتك يا ادهم ... كنت ساعتها قاعده في شقه كبيرة في المنصوره بعيد عن فريده وشرّها والوحيد اللي كان عارف بالجوازه دي هو آدم اخوك يا ادهم ... كان بيجي مع أبوه من وقت للتاني عشان يشوفك ويقعد معاك وكنت بعامله زي ابني بالظبط ... ولما فريده عرفت اني درتها قررت انها تنتقم مني ... كانت عاوزة تقتلك يا ادهم ... بس الحمد لله ربنا ستر وابوك لحقنا ونقلنا اسكندرية من زمان ... ساعتها ابوك قرر يخبي عن العالم كله أنك موجود يا ادهم ... اقنع فريده أنك فعلاً ميت وقال لآدم كمان كدا و ... آدم بمقاطعة وحزن ...: انا عشت طول حياتي بكره والدتي عشان حرمتني من عيلتي التانيه ... انا صحيح مكنتش فاكرك يا طنط صفاء لما فتحتيلي الباب .... لكن فاكر انك الوحيده اللي عاملتيني زي ابنك زمان ... انا معرفتش أن اخويا عايش غير انهاردة ... لولا كدا مكنتش هسمح انكم تعيشو في المكان دا أو البيت دا وانتو ليكم قصر الكيلاني باشا وقصري ... ادهم بصدمه شديدة ...: يعني ... يعني يا ماما الكلام دا صح وفعلا آدم الكيلاني يبقي اخويا ...!! آدم بإبتسامه وهو ينظر له ببكاء ...: انا مش مصدق أنك عايش يا ادهم بجد الحمد لله يا رب إنك بخير يا اخويا ... قام آدم من مكانه تحت نظرات الذهول من ادهم ووالدته ... ثواني واحتضن أخاه الصغير ببكاء شديد وتأثر أنه حيّ وبخير ليس كما توقع ... وكذلك ادهم الذي عانق أخاه بصدمه وعقله ما زال لا يستوعب اي شيئ ... هو حتي لا يصدق أنه أخاه ...!! صفاء ببكاء وفرحه شديدة ...: الحمد لله انك طيب يا آدم مش زي مامتك الله يرحمها ... انا بجد فرحانه اوووي أن أخيراً الأخوات هيرجعو لبعض تاني ... علفكرة يا آدم انت ليك اخت صغيره تانيه اسمها ن ... آدم بمقاطعة وابتسام وهو يبتعد عن اخيه الصغير ....: ندي .. عارف برضه ومتقلقيش كلها نص ساعه وهعرف مكانها وهرجعها تاني ... صفاء بصدمه ...: تعرف مكانها ايه ... هي ندي مش في امتحانها ...!!! ادهم بصدمه هو الآخر ...: انت تقصد ايه يا آدم باشا ...!! نظر إليه آدم بإبتسامه علي كلمه ( باشا ) تلك التي قالها ... ثواني واردف بطمئنه ...: ندي اتخطفت ... ادهم وصفاء بصدمه شديدة ...: ايييييييه... !!! آدم بطمئنه ...: متقلقوش ... اللي خطفها انا هربيه كويس لأني عارف هو بيعمل كدا ليه ... لكن محدش يقدر يعمل حاجه لأي حد تبع آدم النمر .. ادهم بصدمه شديدة ...: هو مين اللي خطفها وازاي اتخطفت ... انا هروح الجامعه و ... آدم بتهدئه ...: ملوش اي لزوم اللي انت هتعمله ... قولتلك اطمن كلها نص ساعه ورجالتي هيجيبولي مكان ابن ال*** حتي لو في بطن الأرض ... صفاء ببكاء شديد ...: طيب عرفت مين اللي خطفها ...!! آدم بإيماء ...: اسلام السيوفي ... معيد في الجامعه اللي فيها ندي و ... صفاء بشهقه ...: اسلام ابن ماجدة ...!!!!!! معقوووول ...!!! ادهم بغضب شديد ...: وأقسم بالله ما هسيبه .... والله العظيم هقتلللله ... آدم بإبتسامه شديدة وهو يري أمامه نسخه أخري منه ... _ مكنتش اعرف انكم تعرفوه ... علي العموم متقلقوش ... ودلوقتي يلا عشان هترجعو معايا القاهره ... ادهم بعدم فهم ...: ونروح القاهره ليه ...!! آدم بإبتسامه ...: عشان انا عمري ما هسمح انكم تقعدو نص ساعه في المكان دا وعندكم قصر الكيلاني وقصور تانيه زي ما تحبو ... صفا
Show all...
👍 2
تي من وجهه نظره رغم أنها عماره جميله ومتوسطة إلا أن آدم رآها فقيره وغضب من أباه لانه ترك عائلته هنا ... صعد آدم الي الدور الأول يسأل به عن شقه آدهم الكيلاني ... ليخبره الناس أنها بالدور الثالث ... صعد آدم الي الدور الثالث ووجهه لا يستطيع أن يخفي ابتسامته ولا مشاعره واللهفه التي بداخله ... خبط علي أول شقه قابلته في هذا الدور ... فُتح له الباب بعد قليل ... ولحسن حظ آدم كانت تلك هي الشقه الصحيحة ... فتحت صفاء الباب وهي تظن أنها ندي ... ثواني ونظرت بصدمه شديدة وعيون تكاد تموت من الخوف وهي تري أمامها آدم الكيلاني ابن درتها فريدة بنفسه يقف أمام عتبه بيتها ... يا إلهي اتمني أن يكون كل هذا مجرد حلم ...!!! آدم بإبتسامه وسيمه للغايه ولم يتعرف عليها بعد ...: لو سمحت هي دي شقه ادهم الكيلاني ...!! صفاء بخوف شديد وتوتر ...: ل ... لا ... لا دا مش شقته هو مفيش حد في العماره هنا اسمه ادهم الكيلاني .... آدم بإستغراب ...: متأكدة ...!!! صفاء بإيماء وخوف شديد ...: ا ... ايوة متأكدة ... أومأ آدم بذهول واستغراب ... ثواني وأدار وجهه حتي يرحل بإستغراب ولكن صوت ما أوقفه في مكانه ... صوت ما يشعر جيداً أنه يعرفه ... صوت ما ارجعه إلي الوراء عندما كان عمره ٦ أو ٧ أعوام ... صوت والده الراحل تماماً ... هذا صوت والده الذي مات ... بالطبع ادهم كان صغيراً عزيزي المشاهد كان مولوداً صغير لا يتكلم حتي يعرف آدم صوته ونبرته ... ما اوقف آدم في مكانه هو سماعه صوت والده يصدر من شخص آخر ... شخص ما ورث صوت والده ...!!! _ مين بيسأل عليا يا امي ...!! التفت آدم بسرعه وعيون خضراء مفتوحه علي آخرها من الصدمه ومما سمعه ... ثواني ونظر إلي أخاه الصغير وهو يري أمامه شخص يشبه والده تماماً ماعدا لون العيون فقد كانت عيون الادهم عسليه اللون مائله للأخضر قليلاً ولكن عسليه اللون ... يا إلهي هل انا احلم ...!! هل ما أراه امامي الآن حقيقه ...!! هل هذا هو اخي الصغير ...!! كم كبرت يا ادهم وقد كنت صغيراً للغايه بين يدي عندما احضرني ابي لرؤيتك .... هل هذا انت اخي الصغير ...!! آدم بنبره يكسوها البكاء واللهفه ...: ا ... انت ادهم الكيلاني ...!! ادهم وهو ينظر بإستغراب الي هذا الوسيم الواقف محملق به ....: ايوة ... انا الدكتور ادهم الكيلاني ... خير حضرتك عاوزني في إيه ...!! دون شعور دلف آدم الي المنزل واتجه الي أخيه وعانقه عناق اخوي مليئ بالكثير من المشاعر والبكاء ولكن من ناحيه الآدم فقط ... عانقه ببكاء شديد وهو يري أمامه من ظن أنه قتل وهو صغير ... ها هو حيّ بل وأصبح طبيب أيضاً ... يا إلهي كم كبرت يا أدهم ... بكي آدم بشدة وتأثر علي شخص آخر غير حبيبته روان لأول مرة في حياته يبكي علي شخص آخر غير روان ... بكائه علي فريده كان شفقه منه فقط عليها لأنها ماتت وهي بهذا السوء ... ولكن لأول مره حرفياً يبكي آدم بتأثر ولهفه لشخص آخر غير روان ف روان لها المقام الأول عنده في كل شيئ ... ابعده ادهم بإستغراب وهو لا يدري من هذا الشخص .... ادهم بإستغراب ...: خير هو انت تعرفني ...!!! وبعدين انا حاسس اني شوفتك قبل كدا ... مش عارف شوفتك فين ... مسح آدم دموعه ونظر إليه بإبتسامه ولهفه ... وكل هذا أمام عيون صفاء المصدومه تماماً مما يحدث ...!!! آدم بإبتسامه وغرور ...: اكيد تعرفني ... انا آدم الكيلاني ... ادهم بصدمه شديدة ...: اييييه ...!!! انت قصدك آدم الكيلاني الملياردير المشهور بالنمر تقريباً ...!! آدم بإبتسامه وسيمه وهادئه ...: ايوة انا ... ازيك يا ادهم ... انا عارف انك مش عارفني بس انا عارفك من وانت صغير ... كنت فاكرك اتقتلت بعد الشر عليك ... لكن الحمد لله انك عايش ... ادهم بإستغراب ....: نعم ...!! هو إيه اللي اتقتلت وعايش ...!! تقريبا حضرتك غلطت في العنوان دي شقه الدكتور ادهم الكيلاني ... بس انت غلطان في العنوان ... آدم بإبتسامه وهو يمسح دموعه ...: لأول مرة مغلطش في العنوان يا ادهم ... لأول مره يا ... يا اخويا ... كان ادهم ينظر إليه بإستغراب ولا يدري لماذا يقف آدم النمر في شقتهم الآن ولماذا يبكي أمامه ...! هو لا يدري اي شيئ ..!! قطعت صفاء حديثهم بتوتر وخوف ...: ه ... هو حضرتك ... حضرتك عاوز من ابني إيه ...!! نظر آدم إليها بإبتسامه وقد علم أنها خائفه منه أن يؤذي ابنها ... ثواني واردف بإطمئنان ...: طب مش لما تعرفي ابنك الأول عليا ... اكيد انتي عارفاني عشان مش هتعملي كل دا وانتي مش عارفه انا مين وابقي ... وابقي ابن مين ..!! صفاء بخوف شديد ...: ابوس ايديك يا آدم باشا ... انا تنازلت عن كل حقوقي وكل ميراثي أو ميراث عيالي بس والنبي ابوس ايديك ابعد عننا انت وفريده هانم ابوس ايديك اللي كان بيدافع عننا مات وملناش غير ربنا ... ابوس ايديك ااا ... آدم بحزن ومقاطعه ...: فريده ماتت خلاص ... اللي كنتي خايفه منها خلاص ماتت وشبعت موت ... وانا عمري ما أفكر آذي اخواتي أو آذيكي ... صفاء بصدمه شديدة ....:
Show all...
ال كان بجيبها ... ثواني واردفت بهدوء ...: اشتري بيه اي حاجه تستري بيها نفسك وروحي الشقه ... أما أنا بقي لازم امشي دلوقتي مينفعش انا وانتي نبقي في مكان واحد عشان اكيد هيلاقونا ... يارا بخوف عليها ...: هتروحي فين ...!! هايدي بإبتسامه ساخرة ...: متقلقيش يا يارا انا بنت ليل .. يعني مش هغلب حتي لو نمت في الشارع بس كدا كدا انا ليا المكان اللي يلمني انا وامثالي إنما انتي واحده نقيه وشريفه .... مقدرش اخدك معايا أماكن قذره زي اللي هروحها ... يارا ببكاء ...: والنبي يا هايدي سيبك من الشغلانه دي وتعالي معايا بلاش تروحي .. انا خايفه عليكي من الحقير دا وخايفه عليكي من غضب ربنا ومن كل حاجه حواليكي ... عشان خاطري بلاش ... هايدي وهي تحتضنها ببكاء ووداع ..: معتش ينفع يا يارا .... الطريق اللي انا ماشيه فيه دا اللي يدخل فيه مبيخرجش منه إلا وهو ميت أو معدوم ... واديني بعيش لحد ما اقابل حاجه من الاتنين .... المهم انتي تكوني كويسه ... ودعتها هايدي واتجهت بعيداً الي أماكنها التي لا تذهب إلا إليها وهي اماكن محرم فيها كل شيئ .... حكم عليها المجتمع أن تعيش فتاه ليل وامرأه حقيره للأبد ... أما يارا خرجت من محل ملابس محجاب بعدما ارتدت عبائه سوداء بثمن بسيط عليها حجاب الذي كان في حقيبتها والذي اشتراه لها ديفيد قبل أن يموت ... خرجت من المكان تحت نظرات الاستغراب من العاملين بالمكان ولكنهم لم يعقبو ... اتجهت بسرعه بعدما ركبت ميكروباص الي حي ( المعادي ) ومنه الي شقه هايدي التي اعطتها عنوانها ... كانت الشقه في عماره متوسطه ولكن انيقه ... فتحت الباب لتجد الشقه متوسطه الحجم ولكن جميله للغايه ومجهزه بكل شيئ تقريباً حتي أن يارا استغربت كثيراً فقد أخبرتها هايدي أنها لا تأتي الي هنا أبداً ولكنها وجدت المكان مجهز بكل شيئ حتي الطعام كان يوجد طعام بالثلاجه وبالمكان ...!! لم تعقب يارا كثيراً وغيرت ملابسها بملابس أخري وجدتها في الدولاب تابعه لهايدي ... ثواني وجلست تفكر بمستقبلها وما تنوي عليه ... يجب عليها بكل الطرق أن تبتعد عن هنا ... لأنها تعلم جيداً أن معتز لن يتركها بحالها ... لذلك يجب عليها أن تسافر الي محافظه أخري بعيدة ... يجب عليها أن تبتعد عن القاهره بأكملها إلي أن ينساها معتز ... يجب عليها أن تفعل ذلك في اقرب وقت ممكن ...!! وعلي الناحيه الأخري ... معتز بغضب شديد ...: هااااتووووولي هااااايدددددي من تحت الأرض ... دوووروووولي عليهاااااا في كل مكااااان ... صمت ليتابع بغضب شديد ... انا عاوزها حيّه عشان أنا اللي هنهي عليها ... قال جملته بغضب شديد وتوعد كبير وعيون كالجحيم من اسمرارها ونظرتها ... ووجهه لا يوحي الا بالشر فقط الشر ... ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ خبيني من بين البشر ضميني شوق زي المطر وريني مين غيريك يحلالي ... ⁦ ⁦♡⁩ صدمة .... فقط الصدمه مما يحدث ومن كل شيئ هي من كانت مسيطره علي آدم الكيلاني ... صرخات الناس والبنات في الطريق قولهم ( اتخططططفتت في بنت اتخططططفتت ) هي فقط من أفقاته من صدمته تلك ليعود الآدم الي وعيه والي ما يحدث ... بل ويعود الآدم الي سابق عهده ... تتذكرون اول مره رأينا بها آدم الكيلاني في حياتنا ... الآن أؤكد لكم أنه عاد اسوء حتي من هذا الشخص ... عاد النمر الي سابق عهده بل وأسوء بكثير من ذلك ... اسودت عيون الآدم بشدة وغضب وتوعد شديد ... ثواني والتقط هاتفه ليردف بغضب وهو يتحدث به ... _ عربيه لونها اسود ماركه ( Jeep) مفيش عليها ارقام ... طلعت دلوقتي حالا من قدام جامعه اسكندرية ... انت بقي يا روحممممك هتتبع خط سير كل عربيه جيب طلعت من قدام جامعه اسكندرية ومن قدام منطقه الشاطبي وتقولي مكانها ووصلت لفين حتي لو مليون عربيه ... يلاااااا ... قال جملته بغضب شديد وتوعد كبير ... واغلق الهاتف في وجه هذا الشخص وهو يتوعد وبشده الي اسلام السيوفي ... يتوعد بتلقينه درساً لن ينساه أبداً ... ثواني وركب الآدم سيارته ... هدأ قليلاً من غضبه بل علي الرغم أنه غاضب وبشدة وسيلقن اسلام السيوفي درساً لن ينساه لأنه يظن أنه بتلك الطريقه سيلعب مع النمر بنفسه ... الا أنه أيضا كان سعيداً للغايه لأن ادهم اخوه بخير ولأن لديه اختاً صغيره أيضاً ... الآن علم أن كلام ياسمين صحيح وأنه أخطئ عندما عاملها بتلك الطريقه وعندما يعود إلي القاهره سيعتذر لها ... ولكن الآن هو فقط يريد أن يري أخاه الصغير ... مشاعر كثيرة تختلط بداخله من سعاده كبيرة أنه علي وشك أن يري أخاه ... وغضب من والده أنه لم يخبره أن أخاه حي وان لديه اخت صغيره ايضاً .... وفرحه شديدة أن فقط خطوات قريبه وسيصل الي أخاه ... ثواني ووصل الي العنوان الذي أخبرته به ياسمين عندما أخبرته أن لديه اخ أخبرته عنوان منزلهم أيضا وأنهم في منطقه القنفوشي بالإسكندرية تلك المنطقه القريبه من قلعه قايتباي التاريخيه ... وصل الآدم الي هناك ولحسن حظه كان ادهم قد رجع للتو من عمله بالمشفي ... صعد آدم سلالم هذه العماره وال
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.