الفردوس الأكبر ₃₁₃
أفديكَ بالنفسِ والدُنيا وما فيهَا والاهلِ والنَّاسِ قاصِيها ودَانيهَا ﮼ياصاحِبالزَمان
Show more432
Subscribers
No data24 hours
+27 days
+730 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقِيباً وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْدٍ لَمْ تَجْعَلَ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصِيباً ..
- مِن دُعَاء الإِمَامُ الحُسَينْ يومَ عَرفة .
لکل عمل شروط کثیرة ، نحن لم ندري هل نقدر علیها أم لا و کذلک للعبادات شروط کثیرة لا نعلم هل نتمکن من أداءها أم لا
ولکن الحب و البغض لیس له أي شرط و أن حب الله و حب أحباب الله یُحصَل بسهولة
الشيخ محمد تقي بهجت
عن أمير المؤمنين(عليه السلام):
ان النبيّ(صلى الله عليه وآله) سأل ربّه سبحانه ليلة المعراج فقال : يارب مَن أهل الدُنيا ؟
فقالَ تعالى :
أهل الدُنيا مَن كَثُرَ ضحكه ونومه وغضبه، قليل الرضا، لا يعتذر الى من اساء اليه، ولا يقبل معذرة من اعتذر منه، كسلان عن الطاعة، شجاع عند المعصية، أمله بعيد، وأجله قريب، لا يُحاسِب نفسه، قليل المنفعة، كثير الكلام، قليل الخوف من الله تعالى، كثير الفرح عند الطعام
وإن اهل الدُنيا لا يشكرون عند الرخاء، ولا يصبرون عند البلاء، كثير الناس عندهم قليل، ويحمدون انفسهم بما لا يفعلون، ويدّعون بما ليس لهم، ويتكلمون بما يتمنون، ويذكرون مساوئ الناس ويخفون حسناتهم
يا أَحمَد
إن عَيب أهل الدُنيا كَثير ، فيهم الجهل والحمق، لا يتواضعون لمن يتعلمون منه، وهُم عند أنفُسهم عُقلاء، وعند العارفين حُمقاء.
بحار الأنوار: ج74، ص23
روي عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه:
الْعَجْزُ آفَةٌ ، والصَّبْرُ شَجَاعَةٌ ،
والزُّهْدُ ثَرْوَةٌ ، والْوَرَعُ جُنَّةٌ ،
ونِعْمَ الْقَرِينُ الرِّضَى.
وقَالَ عليه السلام : يَا ابْنَ آدَمَ إِذَا رَأَيْتَ رَبَّكَ
سُبْحَانَه يُتَابِعُ عَلَيْكَ نِعَمَه وأَنْتَ تَعْصِيه فَاحْذَر.
وقَالَ عليه السلام : مَنْ أَسْرَعَ إِلَى النَّاسِ
بِمَا يَكْرَهُونَ ، قَالُوا فِيه بِمَا لَا يَعْلَمُونَ .
وقَالَ عليه السلام : لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِه ،
وقَلْبُ الأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِه .
وقَالَ عليه السلام : قَدْرُ الرَّجُلِ عَلَى قَدْرِ هِمَّتِه وصِدْقُه عَلَى قَدْرِ مُرُوءَتِه ، وشَجَاعَتُه عَلَى قَدْرِ أَنَفَتِه وعِفَّتُه عَلَى قَدْرِ غَيْرَتِه .
نهج البلاغة ، الحكم.
قال الإمام موسى بن جعفر عليه السلام :
إن الله يُبغض العبد النوّام ، إن الله يُبغض العبد الفارغ.
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ١٧ - الصفحة ٥٨
يَا فَاطِمَةُ الزَّهْراءُ يَا بِنْتَ مُحَمَّدٍ
يَا قُرَّةَ عَيْنِ الرَّسُولِ يا سَيِّدَتَنَا وَمَوْلاتَنَا ،
إِنَّا تَوَجَّهْنَا وَاسْتَشْفَعْنَا وَتَوَسَّلْنَا بِكِ إِلَى اللهِ ،
وَقَدَّمْنَاكِ بَيْنَ يَدَيْ حَاجَاتِنَا ،
يَا وَجِيهَةً عِنْدَ اللهِ اِشْفَعِي لَنَا عِنْدَ اللهِ .