" لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ♥️ "

تحذير الدكتور محمد خير الشعال

.. اطمئن ف في غيابك حقوق الحب محفوظة 🤍 ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته. أخي، هذا مشكل غريب عني و أصله عندك، فرق شاسع بين أن تحترم و توقر أبا زوجتك إن كان صالحًا - لا توقير و لا وصال لفاسق و لا لصاحب بدعة أيًا كان - و بين أن تتيح له التدخل في بيتك و زوجتك. ضع له حدًا، بالأدب أو بقلّته إن لم ينفع الأدب. أما امرأتك، فطاعتك و برك أنت أوجَب عليها من طاعة و بر أبويها، فليس لها أن تبرهم و تطيعهم بمعصيتك و النشوز عليك. تنصح و تبيّن مرة أخيرة، و إلا تمنعها عنهم و تمنعهم عنها حتى يتأدبوا جميعًا أو يبقى المنع. و كذا كل سبب لنشوز زوجتك و حصول أي ازعاج لك في بيتك تمنعه و تغلق بابه نهائيًا. كثّر الله مالنا و عيالنا و جعل لنا فيهم قرة أعين. أ.حسان

واحذري بشدة من الحب الذي يأتي مُتسللاً إلى القلوب عن طريق رسائل الواتس والمسنجر والكلام المعسول والأحلام الوردية... فهذا حب كاذب في ثوب حب صادق، وهو شهوة مخادعة ليس إلا..! فالصادق في حبه يطلب يدك من أبيك فوراً وجهراً، وليس الذي يتسلى معك سراً، ويقدم لك الوعود تلوَ الوعود...ثم يبحث عن فتاة أخرى عندما يريد الزواج...! فالبدايات التي تغضب الله نهايتها حتما تغضب الله، وتجلب القلق، وتدمر النفس، وتؤذي المشاعر ...👍 مصطفى قاسم عباس

امْرَأَةٌ في بَطْنِهَا حَمْلٌ حَيٌّ مُشَوَّهٌ وَأَخْبَرَهَا الأَطِبَّاءُ أَنَّ بَقَاءَهُ يَجْعَلُ حَيَاتَهَا في خَطَرٍ، فَهَلْ يَجُوزُ إِسْقَاطُ الجَنِينُ في هَذِهِ الحَالَةِ؟ رقم الفتوى : 1312 الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فَقَدْ ذَهَبَ جُمْهُورُ الفُقَهَاءِ إلى تَحْرِيمِ الإِجْهَاضِ بَعْدَ مِئَةٍ وَعِشْرِينَ يَوْمًا مِنْ بَدْءِ الحَمْلِ، وَيُعْتَبَرُ جَرِيمَةً مُوجِبَةً للغُرَّةِ، وَهِيَ دِيَةُ الجَنِينِ، وَتُسَاوِي 5% مِنَ الدِّيَةِ الكَامِلَةِ، أَيْ خَمْسِينَ دِينَارًا مِنَ الذَّهَبِ، وَالدِّينَارُ يُسَاوِي خَمْسَةَ غرامَاتٍ، مَعَ الكَفَّارَةِ وَهِيَ صِيَامُ شَهْرَيْنِ. وَبِنَاءً عَلَى ذَلِكَ: فَلَا يَجُوزُ إِسْقَاطُ الجَنِينِ بَعْدَ نَفْخِ الرُّوحِ فِيهِ، وَلَوْ كَانَ في ذَلِكَ خَطَرٌ عَلَى حَيَاةِ الأُمِّ، لِأَنَّ الخَطَرَ عَلَى حَيَاةِ الأُمِّ مَظْنُونٌ، وَالقَتْلَ مُحَقَّقٌ، فَكَيْفَ تُقَدِّمُ المَظْنُونَ عَلَى المُحَقَّقِ؟ نَسْأَلُ اللهَ تعالى لَنَا وَلَهَا تَمَامَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ. هذا، والله تعالى أعلم. #جامع_أهل_بدر_الكرام #محبي_فضيلة_الشيخ_أحمد_النعسان ...

مما قيل من قصص الزوجات وإحراق الكتب... - سيبويه: أحرقت زوجته كتبه، لأنّه كان يشتغل عنها بتأليف كتابه، فلمَّا عَلِمَ بذلك أُغشي عليه ثم فاق وطلّقها. - الليث بن المظفر: كان مشتغلاً عن زوجته بحفظ كتاب " العين للفراهيدي " فغارت من الكتاب فأحرقته. - الأمير محمود الدولة الآمري: كان يقتني الكثير من الكتب، فلمَّا مات كانت زوجته تندبه و ترمي بالكتب في بركة ماء وسط الدار، لأنَّه كان يشتغل عنها بهذه الكتب. - إبراهيم العياشي: قضى عشرين سنة في تأليف كتاب "حُجُرات النساء" فأغاظ ذلك زوجته لانشغاله عنها كثيراً ، فأحرقتِ الكتابَ فأُصيبَ الرجلُ بالشَّلل . - محمد بن شهاب الزُّهْري: قالت له زوجتُهُ يوماً : واللهِ لَهذه الكتبُ أشدُّ عليّ من ثلاث ضرائر!. 🤭😁

"حق الزوج هو أعظم حق على المرأة بعد حق الله سبحانه؛ وطالما اختل ذاك الثابت في عقائد النساء؛ فلن يستقر بيت ولن تسكن أسرة؛ ولن يقوم مجتمع على السوية."

طابتْ أيامِي بـ رفقتك ياحبِيب الرُّوح! اعتقادِي الدَّائم بأن الزوَّاج رُوتين حياة لا يتغيَّر، تلك الفكرة كانت مُترسّخة بداخلي، وكثرَة التجارب حولي كانت تُؤيِّد لي تلك النظريَّة، حتى أصبحتُ أهابُ ذلك الرُّوتين المُمل عن الزواج والأزواج! على الجانب الآخر، كنتُ أبني نفسي لأُصبح زوجة مُختلفة.. تكسرُ ذلك الرُّوتين لتجعله رُوتين تُحبه النفس وتأنسُ به الرُّوح ويفرح به قلب زوجي، كنتُ أبحثُ دائمًا عن مَن يُشاركني في ذلك.. فـ لطالما تمنَّيت زواجًا وزوجًا غير الذي ينتشر من حولي! إلى أن التقَيتُ به! تصالحتُ مع الخوف، ووقفتُ أمامه بـ قلبٍ شجاع لا يخشَى تلك التجربَة، بتُّ لا أستمع لتلك الأصوات بداخلي.. لقد اختفت جميعها! ووحدتِي التي أتحدث عنها دائمًا.. قد استأنستُ بـ ظلِّ رجل عظيم! وذلك الرُّوتين.. أحببتُه بجانبه، حيثُ لا مللٍ ولا خوف! أما تلك النظريَّة بأن الزواج روتين حياة لا يتغيَّر.. أرى أنَّ الأشخاص هُم مَن يتغيَّرون ويُظهر كلًّا منهما في بداية الأمر أحسنِ ما فيه حتى ينَال رضا الطرف الآخر، ومع أول صدَام بينهما تظهَر معادن كل طرف! أما الزواج، فهو انعقاد الأرواح التي تُشبه كلًّا منهما الأخرى، ولا تتغير بتغيِّر الظروف، بل بعد ذلك الإنعقاد تزداد الجاذبية والحُب.. ونكُون معًا في جنَّة الله في الأرض. 💗

«تخيل يا سيدي أن تحب امرأة تحبك، يستشعر كل منكما في جوار صاحبه الأمان، تجيدان صنع الضحك معا، وتتندران على أتفه الأمور معًا، ولا يخجل أحدكما من البكاء في جوار الآخر، ولا يجد أيٌّ منكما الأنس في أحدٍ بقدر ما يجده في وجود رفيقه، ويصير كل امرئ منكما لصاحبه بيتًا وأهلًا ووطنا. تخيل أن تصبح أنت ومن تحبها عائلة..»🩵 - يوسف الدّموكي.

حاضر= الطّاعة وبيت فيه زوجة لا تطيع زوجها؛ بيتٌ خَرِب وفاقدٌ للأمان وحتى أهله. أطيعيه تكسبيه.