" غزة يا وجع الروح "

أيَـــــا غُصنَ الشَّبابِ تَمِيـــــلُ زَهوًا  كأنَّكَ قَـــــــــد مَضَى زَمنٌ وعِشتَ! 💢💢💢

من لم يتغير في رمضان، ‏متى سيتغير! ‏رمضان أعظم فُرصة للتغيير، رمضان يحفزك للطاعة، ويرتب الفوضى العارمة التي سكنت قلبك طُوال الأحد عشرَ شهرًا.. ‏فالجنة مُشرعة أبوابُها، والنار مُغلقة، والشياطين مُصفدة، والنفس مُقبلة ‏حقًا: ‏‌ رمضان  هو ميدانك  الأكبر للتغيير ! ‏"لكل دقيقة في هذا الشهر الفضيل ثمن، فلا يكن يوم صومك ويوم فطرك سواء، ولا يزهدنّك الشيطان في الطاعات، فإن العاقل من يقبل على الغنيمة إذا هبّت ريحها، وينهل من الخزائن إذا فتحت أبوابها، 🌟وربّ رحمة تصبك في هذه الأيام الفضيلة يُكتب لك بها سعادة لا تشقى بعدها أبدا"🌟

الحمد لله على نعمة العافية، على صحة البدن لتحريك المِقَشة وتلميع الأسطح وغسل الحوض، ثمة مَن لا يقدر على رفع ذراعه لتنظيف بيته. الحمد لله على نعمة الإرادة ونعمة إمضائها، ثمة مَن يكسُل كسلًا يكاد يكون مرضيًّا عن رفع كوب من مكانه. الحمد لله على نعمة حب النظافة وتشكيلها شيئًا مهمًّا لنا، ثمة من لا يؤذيه أن يعيش في مكان غير نظيف ولا يهتم. الحمد لله على نعمة سرور القلب بمنظر البيت النظيف، هذا من عاجل الجزاء الحسن على التعب. الحمد لله على امتلاك الوقت للتنظيف، ثمة مَن يحب النظافة ويتلهف على تنظيم بيته ولا يمتلك الوقت. الحمد لله على نعمة الإقامة في البيت وهينٌ التعبُ في تنظيفه، ثمة من لا يتعبون كثيرًا في التنظيف لإقامتهم في المشافي. الحمد لله على كرمه إذ يُثيب عباده على كل عمل يحتسبون فيه النوايا، على نعمة الثواب على عمل ضروري جدًّا لعيش الإنسان ورغم ذلك يؤجر به. 💚 #طمأنينة

انثروا القمح على رؤوس الجبال لكي لا يقال جاع طير في بلاد المسلمين ... لو تدري الان من جاع يا عمر 😔🇵🇸🇵🇸

إن سر النجاح أن يؤمن المرء بنفسه.

انتقِ جُلاَّسك فإن الأفكار مُعدية.

. ‏وما نورُ البيوتِ سوى البناتِ بهنَّ الأنسُ من بعد الشتاتِ❤️!

‏"كلّ البلايا دون دينك عافية"

☄️هذه الذرة المتناهية في الصغر، كانت كفيلة بأن يمضي صاحبها بقية حياته اما مشلولا على فراشه او مدفونا تحت الارض!! هذه الذرة كفيلة بأن تقضي على جبروت اعظم انسان في الكوكب!! هذه الذرة الصغيرة هي "جلطة"!! ازالها فريق طبي من شريان رئيسي يغذي منطقة اساسية بالمخ. ولا يزال هناك من يتجرأ على الله بالكفر والمعصية، أو يظلم الناس، ويعتدي على حقوقهم. قف، اعتبر، واتعظ.. فما أضعفك أيها الانسان، وما أجرأك على العصيان!؟ اللهم اقسم لنا من خشيتك ماتحول به بيننا وبين معصيتك، واحفظنا بعينك التي لا تنام .. آميييين

اعيرونا مدافعكم ليوم لا مدامعكم أعيرونا وظلوا في مواقعكم بني الأسلام ما زالت مواجعنا مواجعكم مصارعنا مصارعكم أذا ما اغرق الطوفان شارعنا سيغرق منه شارعكم ألسنا اخوة في الدين؟ ألسنا اخوة في الدين قد كنا، وما زلنا فهل هنتم وهل هنا؟ ايعجبكم اذا ضعنا؟ ايسعدكم اذا جعنا؟ وما معنى بأن قلوبكم معنا؟ السنا يا بني الاسلام اخوتكم؟ أليس مظلة التوحيد تجمعنا! أعيرونا مدافعكم اعيرونا ولو شبر نمر عليه للاقصى اتنتظرون ان يمحى وجود المسجد الأقصى! وأن نمحى! أعيرونا مدافعكم وخلوا الشجب واستحيوا سئمنا الشجب والردحا. أخي بالله اخبرني متى تغضب أذا اُنتهكت محارمنا! قد اُنتهكت اذا نسفت معالمنا! لقد نسفت اذا قتلت شهامتنا! لقد قتلت اذا ديست كرامتنا... لقد ديست اذا هدمت مساجدنا... لقد هدمت وظلت قدسنا تغصب، ولم تغضب؟ فأخبرني متى تغضب! اذا لله.. للحرمات.. للإسلام لم تغضب فأخبرني متى تغضب؟! رأيت براءة الأطفال في الشاشات كيف يهزها الغضب وربات الخدور رأيتها بالدم تختضب رأيت سواري الأقصى كالأطفال تنتحب وتهتك حولك الاعراض في صلف وتجلس انت ترتقب! متى تغضب؟ ألم تنظر الى الأطفال في الأقصى عمالقة قد انتفضوا اتنهض طفلة العامين غاضبة. وصناع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا! ألم يهززك منظر طفلة ملأت مواضع جسمها الحفر ولا ابكاك ذاك الطفل في هلع بظهر ابيه يستتر فما رحموا استغاثته ولا اكترثوا ولا شعروا فخر لوجهه ميتا وخر ابوه يحتضر رايت هناك في جنين أهولا، رأيت الدم شلالا رأيت القهر الونًا واشكالًا ولم تغضب؟ فصارحني بلا خجل... لأي امة تُنسب؟ - عبد الغني التميمي(قصيدة متى تغضب)