رَوْحٌ وَرَيْحَآن

"سيبنى يا حبيبي خلص "💔💔💔 محمد طفل من متلازمة داون هاجم جنود الاحتلال منزله و أخرجوا عائلته منه إلا محمد لأنه كان لا يتحرك من مكانه و دائم الجلوس على كرسي في وسط بيتهم . لما داهم الاحتلال منزله أخرج عائلته و أمه بالقوة من البيت و كانوا يحاولوا إخراج محمد معهم لكن جنود الاحتلال رفضوا . و بكل وحشيه أطلقوا عليه كلب بوليسي هجم عليه و بدأ ينهش في لحمه و لما كان الكلب ينهش فيه قعد يقوله "سيبني ياحبيبي خلص" مكانش يعرف شي على دنيا و حسب ما تحكي امه كان يعرف حاجتين بس "بدي مي" "بدي أكل" عادت عائلة محمد للبيت بعد انسحاب الجنود ليجدوا بقايا أشلاء محمد في وسط المنزل ونكمل رحلة السكوت يا امة المليار.💔💔

﴿وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾.

‏"وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا" ‎#مجزرة_مواصي_خانيونس

قال أبو زرعة : "قلت لأحمد بن حنبل: كيف نجوت من سيف المعتصم، وسوط الواثق ؟! فقال: إن الصدق لو وضع على جرح لبرئ". الآداب الشرعية.

1425 سنه هجريه من تمام فتح مصر وتخليصها من الرايه البيزنطية بعد تأمين عمرو بن العاص لأهل مصر علي أنفسهم وأموالهم وأراوحهم لتتشرف مصر بالدخول في التاريخ الإسلامي بفضل جهود داهية المسلمين عمرو بن العاص واصراره علي دخول مصر تحت راية الإسلام بعد موافقة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنهما

يارب قد تركناها لتدبيرك وتسهيلك فبشرنا

درر من سير أعلام النبلاء: دخل رجل من بني عبس إلى سوق المدائن، فاشترى أشياء كثيرة، ثم التمس حمَّالا ليحمل له أغراضه، فوجد رجلًا واقفًا في السوق فناداه، فقال: احمل لي رحمك الله. فجاء الرجل فحمل له أغراضه وسار بجواره، فكلما مروا على ملأ من الناس نظروا إلى الحمّال .. وقالوا السلام عليك يا أبا عبدالله!!! فتعجب الرجل العبسي من هذا الحمّال الذي يعرفه أهل المدينة كلهم ويحتفي به وجهاء الناس، ويوقرونه ويحترمونه ويلقون عليه السلام بهذا الاحترام الشديد. فقال الرجل للحمّال : من أنت يرحمك الله. قال الرجل : أنا عبد من عباد الله. فمروا على جماعة : فقالوا للحمّال : السلام عليك يا أبا عبدالله. فأخذ الرجل بيد أحدهم وقال له : من هذا ؟ فقال : هذا أبو عبدالله سلمان الفارسي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمير المدائن!!! فأُخذ الرجل [ يعني شعر بالحرج والحياء ] فقال : يرحمك الله لم أعرفك، ادفع لي أغراضي أحملها. قال سلمان : لا والله حتى تصل إلى منزلك!.

كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَضمُّها تَذوقُ سهام المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَرِقُّ لِما بِها وَلا الطَيرُ مَطلُوقُ الجنَاحَين فَيَذهَبُ