مُـنذ ١٤٢١
. . لا أعلمُ ما صِلتي معً هذا الوجُود لكّن، دائماً ما أشعُر كأني لستُ منّهم أو حتّىٰ معهُمّ...
Show more1 223
Subscribers
No data24 hours
-27 days
-230 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from علي مهدي
أن تحدد مقدار تضرر شخصٍ من سلوككَ،
هو المعادل النفسي لـ :
أن تغرق أحدهم وتحدد له صراخه المناسب
أن تشعل النار في أحدهم
وتحدد له مساحة الفوضى التي يخلفها رماده
أن تطعن أحدهم
وتحدد له مقدار ما ينزف
لا يحق لك تحطيم شخص
ثم تقرير ما يستشعر من خراب .
كل الإحتمالات تقول إننا نستطيع
طيّ ماضٍ سَحيق من الأسىٰ
في ظل ضحكة نعرفها وتعرفنا.
كان لزامًا عليّ الصمت
لأن لا أحد يفهم
ما أخوضه أو ما أُعانيه
ولأنني غالبًا
لا أجد الكلمة المناسبة
لشرح ما أشعر به
فيبدو سخيفًا
بينما هوَّ يمزقني.
وَما يَكُ مِن رِزقي فَلَيسَ يَفوتَني
وَلَو كانَ في قاعِ البِحارِ العَوامِقِ
طاحَن بالخَريف اوراقَي
گلت تهوّن
تانيّت الرَبيّع
و طاحَت الشَجرة
أجر بيّها بسَناسَل
ما اجَت وياي
وَيّ الغَيّر اجَت بخيّوط بَكرة .
وكنتُ أنسحب ولا أكره
لأن الكُره يعني
الإعتراف بـِ أنني شَعرت
وأنا لا أشعر.