لــقــلبي حكــايــه

تعرف هذا القلب يا ربّ، ‏قلبي الذي كان دائم التحليق ‏لم يطأ أرضًا، لا يرىٰ سِوىٰ سماءً وقمر ‏حيث يمتدّ الوجود، ‏هو ما تراه الآن قرُبه جاف وضواحيه موحشة.. ‏يا ربّ بلّل قلبي بالندىٰ، ‏أسقي جذوره من فيض رحمتك

إنجازاتُك في ألحياة؟ .

أتساءل عن شكل الحياة حين يشعر الإنسان أنه في المكان المناسب! كيف يستقبل نسمة الهواء وشربة الماء وهو غير حائر، وقد اهتدى لأنسه، وقد اهتدى لنفسه... أتساءل كيف تكون نسائم البِشارات!.

إلهي ورجائي، أنت اليقين مع كلّ موجة إستياء تمر علىٰ قلبي، أنت النجاة.. يقيني التام بك وثقتي بأن كلّ الأجنحة التي تحطمت بالفؤاد أنت وحدك القادر علىٰ معاودة طيرانها

"لحظة الإدراك؛ بأنك قطعت شوطًا طويلًا من الإصلاح؛ فتغيّرت، وبأنّك ما عُدت على ما اعتدتهُ من نفسك، وأن ما ظننتَ دوام حاله عليك قد تبدّلَ وتغيّر، وأن النضجَ نال من روحِك فأزهرَ بك، ومن عقلِكَ فازدانَ به، هذه اللحظة بالذات لا تقدّر بثمن."

‏يعلم الله .. إني ماعاد أبي إلا السعة وراحة البال

🥺

اللهم هوّن علينا ما لا يعلمُه غيرك ..

اكتشفت ان القصة مش قصة صيف ولا شتاء القصة قصةفلوس معاك فلوس هتحب كل الفصول وشكراً.