اقتباسات

لقد كان قلبي أرقّ من أن يُجرح، وأخف من أن يثقل بالحُزن، وأعزّ بكثير من أن يُترك يومًا لعناء الطريق، لكنك فعلت..

لما بنت/ ولد ياخدوا رأيي في مشكلة عاطفية، وبعدين يبطّلوا يكلّموني أو يعملوا لي لايكات على بوستاتي أو يعلّقوا، بعرف على طول إنهم عملوا عكس اللي قلت لهم عليه تمامًا، وخايفين يواجهوني عشان عارفين إني –بحكم الصداقة- هرفض تصرفاتهم، وأزوقهم ناحية الحتة اللي مش حابينها، فبيتجنّبوني وما بيحاولوش يلفتوا انتباهي ليهم! الفكرة إننا طول الوقت بنبقى عارفين الصح من الغلط، وشايفين آخر الحاجات ونهاية السكك وثمرة الرحلة، ومع ذلك ما بنعملش اللي المفروض نعمله! عشان ما عندناش ثقة في نفسنا، ولا بديل، وبنخاف من التغيير ووقت الفراغ ووجع القلب، وإن الفرصة ما تجيش تاني، والأخطر: العشم ابن الكلب إن الطرف التاني يفوق فجأة –زي الأفلام!- ويحسّ على دمه ويتصرّف زي البني أدمين اللي بجد، فينقذنا وينقذ نفسه من الصعبانيات والدواير المغلقة ويوفّر على نفسه وعلينا معاناة وحرب نفسية ملهاش أي تلاتين لازمة! لكن ده طبعًا ما بيحصلش، وواحدة واحدة بنوصل في النهاية لنفس النقطة اللي توقّعناها من الأوّل، بس بيبقى التمن مضاعف المرة دي، لأننا كنا عارفين من الأول، ورفضنا نعمل الصح! العلاقات الإنسانية مش محتاجة دكتوراه عشان نفهمها، لكن إحنا اللي مش سالكين، إحنا اللي بنختار بالظن والإحساس بدون عقل، وبنشوف حاجات مش موجودة، وبنستنى حاجات ما بتحصلش، وبنعيش في الخيال أكتر ما بنعيش في الواقع، وبنحبس الآخرين في أُطر وبراويز جبس وتوقعات مش ملزمين بيها على الإطلاق، ومرجعيتنا الوحيدة –تقريبًا- الأفلام والأغاني والروايات الرومانسية اللي أقنعتنا إن الحياة وردي والخير بينتصر في النهاية والحب حلو والفراق ده نار نار نار! لكن التجربة بتقول إن مفيش حلّ غير إننا نبقى زي الجرّاح، اللي ما يقدرش يحسس على الورم الخبيث لما يشوفه، أو يدّيله مسكنات، أو فرصة تانية، أو يعمل نفسه مش واخد باله، لكنه فورا بيقطعه، ويهريه إشعاع وكيماوي، عشان يتأكد تمامًا إنه زال، لأن مفيش حلول وسط هنا ولا مساومات ولا مواءمات، فيه حياة أو موت! فانقذوا نفسكم من العلاقات المسرطنة بالبتر والاستئصال والكي إن لزم الأمر، القلب مش بعزقة، ومش هنيجي الحياة تاني عشان نستفيد بقى من اللي اتعلمناه وما نكررش أخطاءنا، هي حياة واحدة بس اللي بين إيدينا، فما تصرفوهاش بقشيش على حياة حد تاني.. ما يستاهلش! #عطايا_الأربعين حسام مصطفى ابراهيم

رابط قناة #الاستهداء_بالقران https://t.me/+vxW5j6jz6XA1NTJk أخذنا الإذن ♥️🙏

لكل منا جوانب ضعف في تكوينه العلمي وتركيبه العقلي وسمته الشخصي؛ يُصاب أحبابنا بالحرج من جرأتنا الوثوقية فيها، والموفق من يستر عورات عقله بدوام الدعاء، وحسن السؤال، وتجنب الحسم في مواطن الاحتمال، والحفر حول المعنى المراد حتى يستسلم لاقتحام فهمه . الأستاذ : بدر آل مرعي

من أعظم ما قرأت : . أحد أصحاب رؤوس الأموال في الصين مات، وأرملته ورثت (1.9$) بليون دولار .. وتزوجت سائقه . . قال السائق : كل الوقت وأنا أعتقد أنني أعمل في خدمة سيدي ... ولكن الآن فقط علمت أن سيدي كان يعمل كل الوقت من أجلي . الحقيقة المرة هي : . أن تعيش أطول = أكثر أهمية من أن تحصل على ثروة أكبر لذلك يجب أن تسعى لأن يكون جسدك صحيحاً وقوياً . . في الموبايلات الأحدث = (70٪) من الميزات لا تلزمك .. . في السيارات الأغلى = (70٪) من الإضافات والسرعة لا تفيدك . . إذا كان عندك بيت أو فيلا ضخمة فإن (70٪) من المكان لا تستعمله ولا يشغل بالك .. . وماذا عن ملابسك ..!! (70٪) منها لا ترتديها ..! . حياتك التي قضيتها في جني المال ... 70٪ منها للناس الآخرين ليتمتعوا بها . لذلك .. يجب أن تتمتع بحصتك من ال 30٪ . 1. إذهب للفحص الطبي حتى لو لم تشكو من مرض . . 2. إشرب ماء أكثر حتى لو لم تكن عطشان . 3. تعلم أن تنسى حتى لو كانت المشكلة كبيرة . 4. كن متواضعا ، حتى لو كنت غنيا جداً وفي مركز قوة . . 5. تعلم أن تكون قنوعاً حتى لو لم تكن غنياً . 6. مارس الرياضة ، حتى لو كنت مشغولا جداً . . 7. اترك وقتاً للناس الذين يهمك أمرهم . . 8 . إقض وقت مع نفسك .. تنزه ..إقرأ ، أشكر الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى . ....

‏إلى نقطةٍ ما، يبدو شعورُنا بأنّ هناك من يعيش مشاكلَ شبيهة بمشاكلنا أمرا مُطمئناً بأننا لسنا وحدنا .. بعد هذه النقطة، يُصبحُ هذا الشعور تطبيعا للمشكلة .. السوشال ميديا عموما أداة تطبيع هائلة لمشاعرَ وحالات نفسية وأنماط سلوك ينبغي فهمُها ثم مقاومتُها، لا تطبيعُها بحجة شيوعِها .. همام يحيى

فيه حالة لما بتوصل لها بتحس إنها النهاية وإنك مش قادر خلاص وعاوز حياتك تنتهي بأي شكل لعدم قدرتك على الاحتمال، عشان تطلع من الحالة دي لازم تكون واعي ومدرك من جواك كام حاجة كدة: - إن ربنا سبحانه وتعالى عظيم جدا وقادر على كل شيء، وإن ألمك وتعبك مهما كان فهو في قدرة ربنا ولا شيء. - إن الدنيا محطة للآخرة بتعمل فيها وتتزود للآخرة وانها دار ابتلاء واختبار وإن حالتك دي ابتلاء من ربنا لصبرك وإيمانك وتحملك لها علشان يصطفيك ويعلي بها درجاتك في الآخرة. - إن الإنسان ربنا خلقه للعبادة والطاعة عشان يجازيه في الآخرة بالجنة، وحط له حواجز وعقبات عشان يختبر قوة إيمانه ويعلي درجاته وربنا خالق الإنسان ده وعارف قد إيه هو مخلوق ضعيف لا يصبر، وعشان كدة بيبتليه عشان ياخد حسنات زيادة يعوض بيها سيئاته وذنوبه. - إذا أدركت عظمة ربنا وقدرته وأدركت حقارة الدنيا وانها مش هي نهاية كل شيء أو إن نهاية الألم فيها هو الراحة الأبدية وإن فيه آخرة وجزاء وعقاب ثم أدركت مدى ضعفك واحتياجك لربنا واحتياجك للإبتلاء عشان تكون في أعلى الدرجات، إذا أدركت التلات مكونات دول هتفهم إن ربنا قادر يحول كل تعبك وهمومك لسعادة وراحة بال بقدرته سبحانه ولكنه بيختبرك ويبتليك ليصطفيك، فاصبر إن العاقبة للمتقين.

أرجوكم لا تحبونا ، فنحن أشخاص لا تَصلحُ للعلاقات الرومانسية والأحاديث الطويلة، أشخاص تفقد مرحها سريعاً لتعود إلى قوقعتها وتغلق خلفها الباب جيداً، لا تنخدعوا بابتساماتنا ، وضحكاتنا الصاخبة، وإياكم أن تُغرموا بالبريق في عيوننا... فنحن نجيد التحكم في قلوبنا وفن الكتمان... فالخوف يجعلنا نتصرف بعدوانية وقسوة لنبتعد عن الناس، لكننا نعود كالأطفال نبكي من الوحدة والحزن، هذا الخوف الذي يحتاج للطمأنينة أكثر من الحب... Dr. K. Bahgat