"أميل للشخص الذي يُلاحظني بصورة أعمق، يفهم الكلمة المحذوفة في حديثي، يرى ذَلك الجدال المكتوم في عيناي، يقطع شك الكلام بيقين الفعل، أميل للذي يبقى مدرِكًا لأطباعي ويضع لي العذر ليحتفظ بي بأجمل صورة مُمكنة، في عينيه ."
١٢:٠٠
حَتىٰ الفراشات
لاتستطيع أن تصفَ
السعادة العارِمة
التي تحيطُ بجميع أحشائي
عند رُؤيتك
أشعر بكل مرة حين ألقيّك
"بأنني أتجدد"
واعودُ للحياة مرة اخرى بهيئة مفعمة بالأمل والطمأنينة !
لا يهمنا لفظ -الأسف- بمقدار ما يهمنا كثرة المحاولات، صدق الندم على الفعل، والاستماتة في توصيل العذر معنويًا أكثر من لفظيًا.. نحن نهتم بالطريقة أكثر من القول .
النهاردة قريت جملة عمرى ما هنساها طول حياتى تقريبا ...
"لا يؤتَمَن من استطاع أن ينام وهو يعلم أنه تسبب لك
فى ضيق ، لا يؤتَمَن من مَضى ونسى العِشرة ولم يتردد
للحظة .. لا يؤتَمَن حتى وإن عاد..❤️✨