cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

شبابيك

غرائب، طرائف، معلومات، أدب

Show more
Advertising posts
381
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

مقصودة مع سبق الاصرار والترصد ستلفت خلفك فترى في ماضيك أشخاص أخطئت في حقهم، وآخرين فهمتهم بشكل خاطئ، وأشخاص رفعت من قدرهم وهم دون ذلك، وآخرين قللت من شأنهم وهم أرفع من ذلك، وأشخاص عاملتهم بقسوة بالغة، وآخرين لا يستحقون لكنك عاملتهم بلطف وكرم بالغ. سترى أنك راهنت على الأشخاص الخطأ، وخسرت أشخاص كانوا هم الأجدر برهانك. ستوقن أن من كان يؤمل فيهم من خير وصلاح كانوا هم الأفاعي، وأن الشياطين بنظرك كانوا هم المصلحين والتقاة. ستؤمن حقا أن كل حساباتك خاطئة وأن تقديراتك ثبت بطلانها، وأنك كنت تفكر وتتعامل بعواطفك ملغيا عقلك. ستؤمن أنك وقفت في جبهات كان الأجدى تركها، وأنك تركت ثغورا كان رباطك فيها أولى، وأنك فتحت جبهات حرب لا داعي لها، وهادنت وسالمت في مواقف كان الأولى شن الحرب، وأنك أقمت علاقات اجتماعية خاطئة كان الأولى بترها. ستكتشف كل ذلك لكن متأخرا. عبدالعزيز العرشاني 2 أغسطس 2023م https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02Y2kynKpf8qCpVT725aY451x5iDKWyd7rURgBCvTBMSN1an6K2p22AzMuwrpwphJjl&id=100001398489062&mibextid=2JQ9oc
Show all...

في محطة المترو في العاصمة الأمريكية واشنطن، وقف رجلٌ يعزِفُ على آلة الكمان، عزفَ خمسين دقيقة متواصلة ببراعة، وفي هذه الخمسين دقيقة مرَّ به أكثر من ألف شخص، سبعة فقط منهم وقفوا يستمعون لعزفه، والبعض ألقى إليه بالنقود وأكمل طريقه، استطاع هذا العازف أن يجمع ثلاثين دولاراً، ثم أُميط اللثام عن هذا المشهد الغريب، لم يكن العزف في محطة المترو إلا تجربة قامت بها إحدى الجامعات، أما العازف فكان "جوشوا بيل"، أحد أمهر عازفي الكمان في العالم اليوم، والكمان الذي كان يعزف عليه ثمنه أربعة ملايين دولار! قبل أسبوع من هذه التجربة، كان جوشوا يحيي حفلةً في بوسطن، بيعت فيها كل التذاكر، وأرخص تذكرة كان سعرها مئة دولار! أحسبُ يا صاحبي أنك فهمتَ المغزى من التجربة، أجل، قيمة الإنسان في غير مكانه! جوشوا بيل الذي جنى قبل أسبوع ملايين الدولارات من حفلته في بوسطن، لم يجمع إلا ثلاثين دولاراً في محطة مترو، والشخص الذي حضر حفله الآلاف في المسرح، لم يستمع إليه إلا سبعة أشخاص في محطة مترو! يا صاحبي يُهان المرءُ في غير مكانه، آينشتاين الذي كانت تحلمُ كل جامعات العالم بمحاضرةٍ له، لو نزل إلى سوق الخضار يُحدّث الناس عن النسبية أو عن نظرية النسيج الكوني، فلن يستمع إليه أحد، هذا إن لم يعتبره البعض مجنوناً! ومصطفى محمود رحمه الله الذي كان الوطن العربي كله، يتسمر أمام شاشة التلفاز لمشاهدة برنامج العلم والإيمان، كان يمرُّ بمحلات الحي الذي يسكن فيه، فلا يُنقص له البائع جنيهاً من سعر شيءٍ يريدُ أن يشتريه! المتنبي في قصر سيف الدولة، وعند كافور الإخشيدي، ليس هو المتنبي عند الناس! وأبو يوسف القاضي عند الرشيد في مجلس الخلافة، ليس هو أبو يوسف في حوانيت بغداد! وأحمد بن حنبل الذي جاءه بقي بن مخلد من الأندلس إلى بغداد، مشياً على الأقدام ليأخذ عنه الحديث، كان في بغداد نفسها من شغله رغيف الخبز عن علمه وحديثه! يا صاحبي، ضَعْ نفسكَ في البيئة التي تُقدرك، لو عُرضت الموناليزا في سوق شعبي لن يشتريها أحد! وسيف محمد الفاتح عند العامة مجرد خردة من حديد! والعملة النادرة من أيام الرومان ليس لها عندي وعندك قيمة! القيمة التي لها عند علماء الآثار، لا تعرِضْ نفسكَ على رفِّ يُنقص قيمتك! أهداني صديق لي ديوان المتنبي بخط ابن جني، وفيه مداخلات بخط المتنبي نفسه، لو وقع الكتاب بيد بائع فلافل لربما لفَّ به السندويشات لزبائنه!
Show all...
تَرَكْتُ لِرَحْمَةِ الرَّحْمنِ نَفْسي فَمَا لي دونَ رَحْمَتِهِ رَجاءُ لَقَدْ قَصَّرْتُ في عَمَلي طَويلًا وقَدْ أخْطَأْتُ والدُّنْيا ابْتِلاءُ فَإِنْ يَغْفِرْ بفَضْلٍ مِنْهُ أنْجو وإلاّ فالحِسابُ هوَ الشَّقاءُ إلهي والحَياءُ يُذيبُ نَفْسِي إذا أدْعُوكَ ذَوَّبَني الحَياءُ أنا الإنسانُ في ظُلْمِي وَعَجْزي وأنتَ اللَّهُ تَفْعَلُ ما تَشاءُ
Show all...
‏إذا قيلَ هذا مَنهلٌ قلتُ قد أرى ولكنَّ نفسَ الحرِّ تَحتَملَ الظَّمَا أُنزِّهها عن بَعضِ ما لا يشينُها مخافةَ أقوال العدا فيم أو لما فأصبحُ عن عيبِ اللئيمِ مسلَّما وقد رحتُ في نفسِ الكريمِ مُعَظَّما وإني إذا ما فاتني الأمرُ لم أبت أقلِّبُ فكري إثره مُتَنَدِّما الجرجاني‏
Show all...
‏💡 دع التجديفَ في الوهمِ المقفّى وللإبداعِ ضعْ حدًّا وسقفا ! ولا تركبْ هواك بكل قولٍ وأوقف للهدى يا صاحِ وقفا قضيتَ العمرَ في طربٍ ولهوٍ فدعْ نورًا إذا غادرتْ يُقفى عبدالعزيز الزنيدي
Show all...
‏دعوني أبَرّدْ على قدميّ ورُشّوا عليّ من الماء رطلا! فقد أتعبتني الدروبُ الطوالُ وأرهقني السيرُ حِملاً فحِملا وأرخت عليَّ الهمومُ الثقالُ ترانيحَ جدبٍ، ودهراً مُملّا أريقوا على رأسيَ الماءَ حتى أفارق حلماً، ووهماً مُعلّى تقول الليالي لقلبي الأسيف: لماذا تؤمّل في الحَزْن سهلا!؟
Show all...
‏وإنِّي لأدعو الله حتى كأنَّني أرى بجميل الظَّنِّ ما الله فاعلُهْ أمُدُّ يدي في غير يأسٍ لعلَّه يجودُ على عاصٍ كمثلي يواصلُهْ وأقرعُ أبوابَ السَّماواتِ راجيًا عطاءَ كريمٍ قطُّ ما خاب سائلُهْ ومَنْ لي سوى الرحمن ربًّا وسيِّدًا ومَن غيرُهُ أُبديه ما الغيرُ جاهلُهْ؟ وهل لانكسار العبد إلاَّ وليُّهُ وقد واربَ الأحزانَ والهمُّ قاتلُهْ إذا سُدَّتِ الأبوابُ ألقيتُ حاجتي إلى مالِكِ الحاجاتِ غُرٌّ نوائلُهْ وإنْ جارت الأحوالُ آوَتْ مطيَّتي إلى ركنِهِ فاستبْدَرتْها شمائلُهْ له الخيرُ منه الخيرُ والخيرُ كُلُّه إليه، وتزهو في يديه خمائلُهْ وما باء بالخُسران إلَّا مُكابرٌ أبى، ثمَّ باءت بالرَّزايا مسائلُهْ فيا ليت شعري كيف ينساه عاقلٌ ونعماؤه تترى وتترى جمائلُهْ ويا عجبًا للمرءِ سِيقت صُروفُهُ إلى غير ذي زرعٍ وسِيقتْ قوافلُهْ ويا ساهرًا واللَّيلُ أضناك طولُهُ وأضناك ما أضناك في القلبِ شاغلُهْ إلى مَن يحومُ الطَّرفُ يَمْنَى  ويَسْرةً وربُّكَ فوق الكُلِّ ما خابَ سائلُهْ
Show all...
‏أمّا أنا سأظلُّ ألتَحِفُ الرضا وأعيشُ بالأملِ النقيِّ وأُورِقُ أرنو إلى الفجرِ الجميلِ وأستقي مِن فيضِ ربي رحمةً تتدفّقُ وأسيرُ في هذي الحياةِ كأنّ لي في كلّ جارحةٍ لِسانًا يَنطِقُ: مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ مُتفائِلٌ حتى أرى وعدَ الإلهِ يُحقّقُ د. ماجد عبدالله
Show all...
يُؤتيك من لُطفهِ ما لست تعرفهُ ليمسحَ الدّمع من عينيك إن نزلا الله أكرم من يعطي على قدَرٍ إيّاك يا صاحبي أن تَقتل الأمَلا
Show all...
وََلَا تَـأتِي مَـتَـاعِـبُنا فُـرَادَىٰ وَلكِنَّ الأَسَىٰ يَـأَتِـي جَـمِـيعًا فَإِن أَبْـكَـاكَ رَبُّ النَّاسِ يَومًا فَحَـاشََا غَيرُهُ يَمحُو الدُّموعَا يُـضَـيِّـعُكَ الـعِبَادُ بِـكُـلِّ وَادٍ وبَينَ يَدَيهِ حَـاشَـا أَن تَضِيعَا وَمَنْ يُنصِتْ لِقَولِ النَّاسِ فيهِ يَعِـش عُمراً لَهُم عَبدًا مُطِيعًا فَـتَـدعُـوهُم فَـلَا يُـلـقُونَ بَالَا وَتَـلْقَىٰ الله لِلـدَّعْـوَىٰ سَمِيعًا وَإن تُـجْـدِبْ مُـجـاوَرَةُ البَرايا تَـكُن بِـجِـوَارِهِ الـدُّنْـيَا رَبِـيْـعَا أ. وسام عمارة
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.