شذراتُ عقُول

الناس يحبون الرجل (صالحاً) ويكرهونه (مُصلحاً) فتجدهم يحبون الصالحين ويعادون المُصلحين والسبب أن المُصلح يصطدم بصخرة أهوائهم ورغباتهم لقد أحب أهل مكة محمداً ﷺ قبل البعثة لأنه كان صالحاً، ولكن لما بعثه الله تعالى وصار مُصلحاً عادوه وقالوا ساحر كذاب مجنون - الدكتور/ حسام أبو البخاري.

عن أبي أُمَامَة الباهِليِّ رضي اللَّه عنه قال: قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: “أَنا زَعِيمٌ ببَيتٍ في ربَضِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ المِراءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقّاً، وَببيتٍ في وَسَطِ الجنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الكَذِبَ وإِن كَانَ مازِحًا، وَببيتٍ في أعلى الجَنَّةِ لِمَن حَسُنَ خُلُقُهُ” حديث صحيح، رواه أبو داود بإسناد صحيح.

انا والليل لم اعد اعرف من منا يلهو بالاخر .

ورود الإمـداد بـحـسـب الاسـتـعـداد، ‏وشروق الأنوار على حسب صفاء الأسرار. ‏السكندري

قال الإمام الشافعي -رضي الله عنه-: أحب كثرة الصلاة على النبي ﷺ في كل حال، وأنا في يوم الجمعة وليلتها أشدّ استحبابًا، وأحب قراءة الكهف ليلة الجمعة ويومها لما جاء فيها.

قال الحسن البصري - رحمه الله - : " يُعرض على ابن آدم يوم القيامة ساعاتُ عُمرِه، فكل ساعة لم يُحدث فيها خيرًا تقطعت نفسه عليها حسرات ". • حفظ العمر لابن الجوزي (٦٣)

📚 كيفية معرفة الوقت الذي لا يجوز تأخير صلاة العشاء عنه الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد ،، فقد اختلف العلماء في الوقت الذي يحرم تأخير صلاة العشاء عنه وأحوط الأقوال هو مذهب المالكية والحنابلة وهو أنه يحرم تأخير صلاة العشاء عن (ثلث الليل الأول) وطريقة حسبتها كالآتي: (١) نحسب من وقت صلاة المغرب إلى وقت صلاة الفجر 🔹مثال: صلاة المغرب الساعة ٦،٢٥ وصلاة الفجر الساعة ٣،٤٠ 👈🏼 بينهما ( ٩،١٥ ساعة ) (٢) ثم نقسم هذه الساعات على ٣ 🔹 ٩،١٥ تقسيم ٣ = ( ٣،٠٥ ) (٣) ثم نزيد الناتج على وقت صلاة المغرب 🔹 ٣.٠٥ + ٦،٢٤ = ( ٩،٣٠ ) 👈🏼 إذن: يحرم تأخير العشاء عن الساعة ٩،٣٠ وهكذا تُحسب كل يوم على حسب تغير أوقات الصلوات والله أعلم وكتبه د. مطلق الجاسر

احفظ نفسك من الخيبة و الخذلان واستمتع بعلاقتك مع الناس بسر السعادة

أوراق شجر للبيع في غزة؛ حسبنا الله ونعم الوكيل. #غزة_تموت_جوعا

لا يغرّك من الرجل طنطنته، وما تراه يفعل من صلاة وصوم وصدقة وعُزلة عن الخلق، إنَّما الرجل هو الذي يراعي شيئين: حفظ الحدود، وإخلاص العمل. فالرجل كل الرجل هو الذي يُراعي حدود الله: وهي ما فُرض عليه، وأُلزم به, ويحسن القصد، فيكون عمله وقوله خالصًا لله تعالى، لا يريد الخَلْق ولا تعظيمهم له.. وعلامة المُخلِص أن يكون في جلوته كخلوته. • ابن الجوزي