cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

مَعالِم العِفِّة...

عبَقٌ من المَغرِب والقَلب شَام وبَكَّةٍ وأندلُس...قلمٍ مُورق فيه الألَم والأمَل...حروفُه من رجاء..شِعارُه المَجد...نبضُه إبَاء..جرِئٌ مِحْرَبٌ حُييٌّ .. عَيوفٌ عَنِ الخَنا..روحُه تَوحيد...مَعالِمه العِفَّة.. https://t.me/Hiyalillah_bot

Show more
Advertising posts
4 815
Subscribers
No data24 hours
-47 days
-830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

دخول عام هجري جديد يوجب التذكرة بأهمية التواصي بالتأريخ الهجري كمعلم استعلاء بالإيمان واستقلال بالهوية الإسلامية. إن تعويد النفس على التعامل بالسنوات الهجرية لهو من علو الهمة. هل تعلم أن إثيوبيا ترفض تقويم الميلادي العالمي وتحسب السنوات بطريقتها فخالفت كل العالم ولم تبالي بحجم الاختلاف في السنوات بينها وبين الدول الأخرى! العام الحالي في إثيوبيا هو 2016م وليس 2024م. يتأخر التقويم في هذه الدولة بنحو 8 سنوات عن التقويم الميلادي، وذلك لاعتماده على التقويم القبطي النصراني والذي يستند إلى حساب زمني مرتبط بتقويم الأقباط النصارى. هذا ناهيك عن الاختلاف في بداية السنة الاثيوبية التي تبدأ في الحادي عشر من سبتمبر في السنة الميلادية المتعارف عليها، إضافة إلى اختلافات ايضاً في عدد الشهور، ففي السنة الاثيوبية هناك 13 شهر وليس 12، وكل شهر يتكون من 30 يوم، عدا الشهر الأخير الذي يتكون من 6 أو 5 أيام. ومع حجم الاختلاف البارز يلتزم الإثيوبيون بتقويمهم ويفرضونه على كل من يتعامل معهم ويزور بلادهم. وهذا مثال على أن الاستقلالية بالتقويم أمر ممكن وليس مستحيلا، فمن لا يزال يجهل السنة الهجرية التي نمر بها والأشهر الهجرية وحركة مرورها، عليه أن يراجع نظامه مستحضرا أن هذا هو تقويمنا وأننا أمة تمتلك مقومات الحضارة وليست بحاجة للبقاء تابعة للتقويم الغربي. د.ليلى حمدان
Show all...
ومن أعظم أنواع الجهاد… ما يسمى بجهاد المشاعر.. وهو رأس مال الملايين من أمة محمد.. أولئك الذين لا يملكون مالا، ولا جاها، ولا سبيلا لنجدة المكروبين من إخوانهم… يعلم الله ذلك من قلوبهم الملتاعة ، وعيونهم الباكية على إخوانهم المسلمين… لكنهم كما حكى الله عنهم: "تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون" "قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي" فإن لم تكن تملك مالا تغيث الأجساد، فلا تحرم نفسك قلبا حانيا، ولسانا بالدعاء راجيا تستمطر بهما رحمات ربك للمكروبين من العباد.. ولا تكن الثالثة فتهلك… وما أكثر الهالكين من قساة القلوب!! #خالد_حمدي
Show all...
يا رب مشايخنا وعلمائنا ومن له حقّ علينا اللهم اخواننا في غزّة والسودان وسوريا.. وحيث ما كانوا.. اللهم أمتنا الشريفة اللهم البشرى العاجلة
Show all...
اجتهدوا يا مسلمين! ‎فيوم عرفة هو يوم العتق للحجَّاج وغير الحجَّاج ▪︎ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَة ..» [ صحيح مسلم (١٣٤٨) ] ▪︎ قال ‎ابن رجب ـ رحمه الله ـ : العتق لمن وقف، ولمن لم يقف بها من أهل الأمصار، ولذا صار اليوم الذي يليه عيدا لجميع المسلمين..لاشتراكهم في العتق والمغفرة يوم عرفة. [لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف٣١٥] قال الإمام النووي ـ رحمه الله ـ : " فهذا اليوم أفضل أيام السنة للدعاء ؛ - فينبغي أن يستفرغ الإنسان وسعه في الذكر والدعاء وفي قراءة القرآن - وأن يدعو بأنواع الأدعية ، ويأتي بأنواع الأذكار ... - ويدعو لنفسه ووالديه وأقاربه ومشايخه وأصحابه وأصدقائه وأحبابه وسائر مَن أحسن إليه وجميع المسلمين ؛ - وليحذر كل الحذر من التقصير في ذلك كله؛ - فإن هذا اليوم لا يمكن تداركه ". [كتاب الأذكار (٣٤٢)].
Show all...
.. |[ عن يوم عرفة ]| .. * قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ" .. فصم ذلك اليوم ما استطعت، واستحضر ذنوبك وكثرتها، وحاجتك إلى المغفرة والعفو، واعلم أن الليل مشكاة النهار، فلا تكن في ليلة عرفة من الغافلين! ولا بأس بإفراد يوم السبت بالصيام في نحو ذلك، فمن لم يصم الجمعة فلا يمنعنه ذلك من صيام السبت. * من فاته صوم عرفة لعذر منعه فلا شيء يمنعه عن يوم عرفة، بين يديه أعظم عبوديات ذلك اليوم، الذكر والدعاء والمناجاة والتفكر، والله، لو قُضي اليوم وأضعافه في مثل هذا لما كان كافيًا، والله، لو خرج المرء صادقًا بهذه العبادات لفُتحت له من أبواب العرفان ما يستضيء به الفؤاد وتستنير به البصيرة. * وقال صلى الله عليه وسلم: "مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمْ الْمَلَائِكَةَ فَيَقُولُ مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ" .. فاستحضر النار وشدتها، وسل الله أن يعتق رقبتك، وتذلل بين يديه ضارعًا، قل يا سيدي ومولاي لا أقوى على النار، ولا أطيق عذابك، ولا أحتمل سخطك، فاعتق رقبتي وأعذني من أن أطرد عن بابك! ثم استحضر لطفه وكرمه ومنّه، يباهي بفعلك الملائكة، وهو أعلم منك بذنوبك وخطاياك، يباهي بك وهو الذي أقامك من رقدة الغافلين إلى محراب العارفين! * وقال صلى الله عليه وسلم: "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيّون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" فأطل الدعاء والمناجاة، اليوم اشك همك وبثك إلى الله، أزح الهموم عن كاهليك، وفوّض أمرك إليه، وكن على يقين من الإجابة، إما أن يعطيك ما سألت أو يعطيك ما هو خير لك منه، والله يعلم وأنتم لا تعلمون .. وتوسل إلى بابه بكلمة التوحيد، كلمة لا يكذبها العمل، فعلق قلبك به وحده، ولا تطلب غير وجهه، ولا تقصد سوى بابه، ولا تعدل برضاه شيئًا .. إن استطعت ألا تنزل يديك فافعل، وقد أخرج الإمام والنسائي وغيرهما عن أسامة بن زيد رضي الله عنه أنه قال: "كُنتُ رِدفَ النَّبيِّ ﷺ بعَرَفاتٍ، فرَفَعَ يَدَه يَدْعو، فمالتْ به ناقَتُه فسَقَطَ خِطامُها، فتَناوَلَ الخِطامَ بإحْدى يَدَيهِ، وهو رافِعٌ يَدَه الأخرى" .. سأل رجلٌ الإمام أحمد رضي الله عنه قائلًا: كم بيننا وبين العرش؟! ، فقال الإمام: "دعوة مسلم يجيب الله دعوته" .. فارتحل بقلبك إلى أبواب السماء، وإن نأى عنك البيت، فرب البيت قريب! * اعلم أن من أجلّ فضائل ذلك اليوم التي نسجت محبته وإجلاله في نفوس الخلق أن نزلت فيه هذه الآية العظيمة والنعمة الواسعة: [اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا]، قال ابن عباس رضي الله عنهما وغيره: نزلت في يوم عيد من يوم جمعة ويوم عرفة. فلا تنس اليوم في أوراد شكرك أن تشكر الله جل وعلا على هذا الشرف العظيم، والمنة البالغة، أن أتم هذا الدين لعباده، وأكمل لهم شرائعه، وأصلح بها قلوبهم وأحوالهم، وأنزل لهم قرانًا لا تنقضي عجائبه، وشرعة يحار العقل في وصف حسنها وبهائها وكمالها وجلالها، ومن تمام شكر نعمة الدين موالاة أهله وحفظ حق الأخوة فيه، فلا أقل من تكثيف الدعاء لإخواننا في غزة وسوريا والسودان وغيرها من بقاع العالم التي تنزف فيها جراح المسلمين، مع بذل غاية الوسع في فعل ما يستطيعه المرء من أسباب نصرتهم. ثم لا تنس في أوراد استغفارك أن تستغفر تقصيرك في معرفة حسن هذا الشرع وجلاله وجماله، وتستغفر تقصيرك في شكر هذه النعمة السابغة والتمسك بها، وتستغفر تقصيرك في نصرة إخوانك وجيرانك في محراب العبودية لله، إن كان ثمة تقصير، والله يعفو عنا بواسع كرمه!
Show all...
يوم "عرفة" هو يومُ اليقين المعلوم. في يوم الجمعةِ ساعةٌ لا تعرفها على وجه اليقين، فتدعو على غلبة الظن. في الليل ساعةٌ كذلك، لا تدري يقينًا أي ساعةٍ هي! حتى أعظم ليلةٍ: ليلة القدر، أنت من إدراكها في شكٍ، تدعو وتتعبد وأنت لا تدري جازمًا متيقنًا أأصبتَها في ليلتك تلك أم لا! أما يوم عرفة، فتتساقط كلُّ الظنون، وتَنجابُ عن عينك كلُّ الغشاوات.. حسنًا، أنت الآن في مواجهةٍ مباشرةٍ مع نفسِك، فلتنظر ماذا تصنع! يومٌ معلومُ الموعد، معلومُ الفضل، معلومُ الوظائف، محددٌ لك تمامًا، فما يمنعك الآن؟! ليكن لك ثلاثةٌ لا تلتفت عنهم سائرَ يومِك، وما زاد فهو خيرٌ وأجر، لكنها أعمدةُ يومِك: -صومٌ بحق، تنال به الأجرَ الموعود، فقد احتسب النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- على الله أن يُكَفِّرَ لك سيئاتِ سنتَين؛ إن صمتَ يومَ عرفة. -الذِّكرُ -ومنه القرآن- فهو شعيرةُ هذه الأَيامِ العظمى، مهما تكن أشغالُك؛ لا حجةَ لك في ترك لسانك يابسًا لا ترطبُه بذكر الله. وخير الذكر: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير". - وههنا الموعد مع كَنزك المُدَخَّر، وذخيرتك المُعَدَّة، وطاقةُ قدرك وأمانيك.. كلُّ حاجاتك المؤجَّلة= غدًا يوم إجابتها، فادعُ.. "أفضل الدعاء= يوم عرفة" يوم عرفة، لدنياك وآخرتك، ومفتاحهما: الدعاء. وإن الله سبحانه "لَيَدنُو" يومَ عرفة ويباهي الملائكةَ بعباده، بما يمنّ به عليهم ويوفقهم له، سبحانه له المِنَّةُ بدءًا وانتهاءً. أين مطلوباتُ دنياك وآخرتك؟ أحصِها وأعدَّها وجهِّزْها وألحَّ على ربك بها، هذا يومٌ لا يخسر فيه إلا مغبون، وسوقٌ كلُّ تُجَّاره رابحون. وكل ذلك بعد حُسنِ إقامةِ الفرائض، وترك المحرمات، فهما أعظمُ ما تقومُ به في حياتك مطلقًا، وفي يوم عرفة كذلك. أما الفوزُ الكَبيرُ، فهو العتق من النار.. "أكثرُ يومٍ يعتق اللهُ فيه من النار= يوم عرفة". وهذه نتيجةٌ تنالُها، وفضل يُسبغه الله عليك، وعفوٌ تَحوزُه فلا خوفَ عليك بعده أبدًا. فتعرَّض لنفحات الله ولا تَعْدُ عيناك عما تفوز به برضوان الله. يومُ عرفة= يوم الدعاء، يوم الصيام، يوم الذكر، يوم العتق، يوم المغفرة، يوم الحج الأكبر، يوم يباهي اللهُ ملائكتَه بعباده الواقفين بعرفة، ويوم يندحر الشيطانُ ويحثو الترابَ على رأس نفسِه، يومٌ لا يُحصَى خيرُه، ولا تُعَدُّ فضائله. فتزوَّدوا. يوم عرفة= يوم جلالٍ وجمالٍ وعَظَمَةٍ وهَيْبَة. يوم عرفة= مفخرةٌ لنا نحن المسلمين ورحمةٌ وبركةٌ وفضل! مرة أخرى= يوم عرفة يوم الدعاء. هذه وظيفةُ اليوم كله، والدعاء هو مُخُّ العبادة وحقيقتُها، بل هو هي. أدام اللهُ نفحاتِه علينا أجمعين، وجعلَنا وإياكم ممن يتعرضُ لها فلا يشقى بعدها أبدًا، وفتحَ اللهُ على كلِّ امرئٍ بما يدعو ويرجو دِينًا ودنيا ومعاشًا ومعادًا.
Show all...
كتيب موعد مع الملك أ. أناهيد السميري لا تفوتوا قراءته قبل يوم عرفة
Show all...
موعد مع الملك (1).pdf
Show all...
موعد مع الملك (1).pdf1.11 MB
أحب الأيام إلى الله أيام العشر، وأحب العمل الصالح إلى الله في هذه الأيام و"أَحَبُّ الكَلامِ إلى اللهِ أرْبَعٌ: سُبْحانَ اللهِ، والْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أكْبَرُ". فأكثروا من أحبِّ الكلام في أحبِّ الأيام، "فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ، وَالتَّكْبِيرِ، وَالتَّحْمِيدِ". ألا تريد أن تتقرب إلى ربك بما يُحِب! كلما فتر لسانك عن الذكر في هذه الأيام وفترت همتك وضعف عزمك، تذكَّر "أحب إلى الله" والذكر أيسر الأعمال!.
Show all...
أسرار التكبير د. عقيل الشمري #نسائم_العشر
Show all...
ألا_تكفي_تكبيرة_واحدة_أسرار_التكبير_د_عقيل_الشمري_عشر_A1ukAWaqL5Y.mp31.31 MB
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.