-•[ كُـشـكُ إنْـدابـا ]•-
هُنا كُشك لبيع المعرفة ، الثمنُ بِخس للغاية لكن التطبيق غالي ، بِضاعتنا لا تُرد ولا تُستبدل لكنها قابلة أن تكون "إندابا". حساب الإنستقرام https://instagram.com/_indaba_?utm_medium=copy_link للتواصل/ https://t.me/MissIndabaBot
Show moreThe country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
526
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
” القدحُ في الضروريّات بالنظريّات يقتضي القدحَ في الأصل بالفرع، وذلك يُوجب تطرُّق الطّعن إلى الأصل والفرع معًا، وهو باطل “
➖ فخر الدين الرازي (تـ 606هـ)
https://m.youtube.com/channel/UCYH0xfULoqOsWRKvLz0RYoQ/playlists
قناة لمبادرة قادمة، تابعوها لتصل ١٠٠ فقط قبل الانطلاق .. وشكرا لكم
لو قيل لي صِفي حاضر اليوم لجيل المُستقبل لوصفتهُ بأنهُ زمنٌ فاقدٌ للحياء
يغلب عليهِ افتقادُ هذه السمة ، كُل التصرفات والسياسات بهِ وطباع الأشخاص والخِسة هي تلاشي الحياء التي على أثرها تنبثق كُل رذائلِ النفس البشرية
#كشك_إندابا
"ليس هناك قيمة فردية في عالم الممارسة العملية، تماماً كما لا يوجد، أصلاً، الرقم واحد في عالم الوعي. لقد بات مؤكداً أن مفهوم (الاثنين) وُجِد قبل مفهوم (الواحد)؛ فأجزاء عصا مكسّرة تتطلب كلمة أو مصطلحا للجمع، والعصا الكاملة، هي ببساطة، عصا، وليس هناك سبب يدعو إلى وصفها بأنها عصا (واحدة) إلاّ عند احتمال وجود عصوين، تجمع بينهما علاقة ما"
جورج زيمل
الذاكرة الدينية- التي تتشكل بعيدا عن نظريات المعرفة، أي: ذاكرة متوارثة- تدخل في كل تفاصيل حياتنا اليومية.
يقول مارسيل موس في كتابه سوسيولوجيا الصلاة:
"أعراف التأدب وأعرف الحياة الأخلاقية تتخذ أشكالا لا تقل ثباتاً عن الطقوس الدينية الأشد تميّزاً، وإن كنّا كثيراً ما نخلط بينها في الواقع. والحقيقة أنّ لهذا الخلط ما يُسنده إلى حد ما. ذلك أنه من المؤكد واقعاً، ارتباط الطقس بالعادة البسيطة من خلال سلسلة متصلة من الظواهر الوسيطة، وهو ما يُؤدي غالباً إلى اعتبار إحدى العوائد في مكان ما طقساً في مكان آخر، وما كان يُعتبر طقساً يتحوّل إلى عادة"
من الناس مَن رُزقوا حبّ النبي صلى الله عليه و سلم عطاء وهبياً، ومنهم من يحتاج إلى كسب واجتهاد في تحقيق ذلك، لأن مجرد الادعاء غير كاف في إثبات المحبة، فالأمر وجداني باطني قلبي لا علاقة له بالمظاهر، كما أن ترك الاتباع فاصل عملي بين المحب حقيقة والمدعي، قد تلمس من هذا الكلام تناقضا في ظاهره لكن بينه فتيل يصعب عزله، فإذا تأملت تحصّل عندك أن المحبّ لمن يحبّ مطيع، ومن جهة أخرى أن الطاعة لا تلزم منها المحبة، لأن الحبّ أمر حصولي يهجم على القلب ولا قدرة لك عليه إلا من جهة تحصيل سببه أو ترك ما يمنعه.
فتجد أنه لا يسعك المقام في تحصيل ذلك إلا أن تقول اللهم ارزقنا حب نبيك صلى الله عليه وسلم فلا قوة لنا لذلك إلا بك.
أحمد دحماني.
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.