ورد
- أهزوجة قديمة ، شجن الأدب ، أغنيات وبعض الشعر.. مُرحب وجداً بمؤيدي الثورات ✉️ : @ward_wbot
Show more7 880
Subscribers
-324 hours
-197 days
-8330 days
Posting time distributions
Data loading in progress...
Find out who reads your channel
This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.Publication analysis
Posts | Views | Shares | Views dynamics |
01 Media files | 526 | 0 | Loading... |
02 Media files | 1 061 | 5 | Loading... |
03 - " ثم يراني -ربّ الكون- أنا!
الذرة المنسية ، ينظر إلي ويحبّني ، وييسّر لي ويحرسني ويدبّر أمري ، ويطّلع على مخاوفي وخفايا نفسي ، سبحانه ما أرحمه ، وما أحوجنا.." | 1 083 | 25 | Loading... |
04 - يا مُعطشي من وصالٍ كنتُ وارِدَهُ
هل منك لي غُلّة إن صحتُ واعطشِي؟ | 1 074 | 6 | Loading... |
05 - يا مُعطشي من وصالٍ كنتُ وَارِدَهُ
هل منك لي غُلّة إن صِحتُ وَاعطشِي؟ | 1 | 0 | Loading... |
06 - صارحتِهم بالحُب؟ لا
أنا ما كاتمتُهم أبداً ولا بحتُ
فالحبُ يفسدهُ البَواحُ
وما أفلحتُ لو بالحب أفصحتُ
لكنهم علموا؟ أجل علموا
مما أبحتُ لهم وألمحتُ
شارَطتُهم في البدء أنّ لهم
مِني تيقنَهم ورابحتُ
وعليهِمُ الأرواحُ ما حمِيَت
نارُ الوطيسِ لظىً وكافحتُ
ولهم إذا غضبوا تمالحتُ
ولهم إذا وهنوا تسامحتُ
شارطتُهم ويقول قائلُهم:
إن الفناءَ بها هوىً بحتُ
أما مَن استغنى فسرَّحتُ
ومن انثنى شغفاً فأطمحتُ
فإذا تشاغلَ بي تجامحتُ
وإذا تأرجحَ فيَّ رجَّحتُ
ليعودَ هيمانَ الفؤادِ فلا
يَدرِي أجئتُ إليهِ أم رحتُ؟
- إيهاب البشبيشي | 1 709 | 5 | Loading... |
- " ثم يراني -ربّ الكون- أنا!
الذرة المنسية ، ينظر إلي ويحبّني ، وييسّر لي ويحرسني ويدبّر أمري ، ويطّلع على مخاوفي وخفايا نفسي ، سبحانه ما أرحمه ، وما أحوجنا.."
- صارحتِهم بالحُب؟ لا
أنا ما كاتمتُهم أبداً ولا بحتُ
فالحبُ يفسدهُ البَواحُ
وما أفلحتُ لو بالحب أفصحتُ
لكنهم علموا؟ أجل علموا
مما أبحتُ لهم وألمحتُ
شارَطتُهم في البدء أنّ لهم
مِني تيقنَهم ورابحتُ
وعليهِمُ الأرواحُ ما حمِيَت
نارُ الوطيسِ لظىً وكافحتُ
ولهم إذا غضبوا تمالحتُ
ولهم إذا وهنوا تسامحتُ
شارطتُهم ويقول قائلُهم:
إن الفناءَ بها هوىً بحتُ
أما مَن استغنى فسرَّحتُ
ومن انثنى شغفاً فأطمحتُ
فإذا تشاغلَ بي تجامحتُ
وإذا تأرجحَ فيَّ رجَّحتُ
ليعودَ هيمانَ الفؤادِ فلا
يَدرِي أجئتُ إليهِ أم رحتُ؟
- إيهاب البشبيشي