cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

نقوش

تأملات، قراءة، تربية، تعلم، تعليم، أدب، لغة

Show more
The country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
1 412
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
‏تقدّم الأستاذة ليلى العصيلي مراجعة جديدة على موقع نديم، تستعرض فيها كتاب الدراسات الاستشراقية، مقدمات ومقاربات لهاجر العبيد. لقراءة المراجعة ‎#مراجعات_نديم
Show all...
Show all...
الإنجاز اليومي الضعيف - حتة حكمة

أهمية الاستمرار رغم ضعف الإنجاز اليومي ادعم القناة على باتريون : http://bit.ly/PatreonAMA ----------------------- كورس التخطيط الفعال: http://entagia.com/epc/ حمل تطبيق القناة: http://bit.ly/AlibookApp2 ----------------------- تسوق الكتب ومعدات التصوير من صفحتي على أمازون

https://www.amazon.com/shop/alimuhammadali

Photo unavailableShow in Telegram
حقيقة أشعر بحرج كبير، بين كوني لا أريد خدش مشاعر من يقدم هدية، وبين مسؤولية تربوية أستشعرها في أهمية دور المعلم في وقف الظاهرة، لشبهتها الشرعية، ولكون الطلاب يقلد بعضهم بعضا فيكلفون أولياء الأمور بلا حق !
Show all...
من أكثر مباعث النقاش العقيم والجدل: الهوى النابع من ضعف الإرادة نعرف جميعا أن معالي الأمور صعبة، وأنه كما يقال: "الخيارات السهلة تقودك لحياة صعبة، والخيارات الصعبة تقودك لحياة سهلة" الأفضل أن نقرأ ونتعلم، ونختار الأكل الصحي ونمارس الرياضة، ونحفظ القرآن ونتدبره، ونلتزم الأخلاق القويمة في سلوكياتنا، ونجمع اللين والحزم في التربية بطريقة مدروسة...الخ لكن ذلك كله يتطلب جهدا، وهو شاق، والبدء به عسير فضلًا عن الاستمرار، فنشعر بتأنيب الضمير، وهو شعور مزعج جدا يكرهه العقل ويحاول التحايل بشتى الطرق ليجنبك إياه، ولأن النفس أضعف من أن تلتزم بالخيارات الصعبة، فالعقل يحاول إراحة النفس بقلب الحقائق، وإنكار الواضحات، فيقنعك بأن هذه الأمور لافائدة منها، ولا علاقة علة ومعلول بين السبب والنتيجة: فالمعرفة والخبرة لاعلاقة لها بالتعلم، والصحة لاعلاقة لها بنمط الحياة الصحي، وصلاح الأبناء لاعلاقة له بالتربية، ويجتهد العقل في حشد الأدلة والأقوال والأمثلة لتأييد هذا النقض الصارخ للسنن الكونية، رغبة في إراحتك من لوم النفس لعدم أخذك بالأسباب فإذا نجحت في إقناع نفسك، وقابلت من يقول كلاما لايعجبك، ويوقظ لديك تأنيب الضمير الذي اجتهدت في وأده، ثارت ثائرتك، وصرت تناقش نقاشا عقيما لتثبت للآخرين ما نجحت في خداع نفسك به، ولن تُعدَم من يصفق لك لأن كلامك يريحه أيضا من عناء الصراع بين النفس اللوامة والنفس الكسولة ! إذا تتبعنا هذه الفكرة حتى منتهاها مع استحضار الفارق طبعا: وهي فكرة إنكار الحقائق لإرضاء الهوى والنفس، فسنفهم من يقول إن كثيرا من الإلحاد سببه نفسي لا عقلي، فالملحد في الأساس لم يكن ينكر وجود الله، لكن وجود إله سميع عليم وجنة ونار وحساب وثواب أو عقاب، فكرة مزعجة جدا له، فليس لديه استعداد لترك المحرمات، ولا فعل الواجبات، والصراع بين النفس والعقل صعب جدا، فيلجأ العقل لفكرة تريح النفس وهي فكرة الإلحاد، لا لأن الإلحاد مقنع، وإنما لكونه ينقل الملحد من دائرة الرقابة المزعجة على أفعاله https://t.me/Nogoshlaila
Show all...
نقوش

تأملات، قراءة، تربية، تعلم، تعليم، أدب، لغة

من أفضل ما استمعت له مؤخرا
Show all...
يبدو أنني في المرحلة القادمة بإذن الله سأعود للقناة بديلا عن صخب تويتر🌺
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
مكتب الأم الباحثة ♥️♥️ حين خصصت هذه الغرفة من المنزل للبحث العلمي، كنت أنوي أن أجعلها معتزلا علميا، لكن قلبي يأبى ذلك أحيانا، ويسمح ببعض الغزاة 😍
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
السيدة حبيبة متربعة على طاولة القهوة رغمًا عن أنوفنا ♥️
Show all...
السلام عليكم ورحمة الله قبل فترة لاحظت تعلق صغيرتي بالحيوانات، فكنت أفكر ما الحيوان الذي يمكن أن يلائم طفلة دارجة في عامها الثاني؟ فاقترحت صديقة أن أقتني لها (سلحفاة برية) استغربت الاقتراح، كوني بعيدة عن عالم تربية الحيوانات، لكنني فكرت: لم لا أبحث وأرى؟ اطلعت على مقاطع كثيرة لتربية السلاحف في اليوتيوب حتى اقتنعت: حيوان مسالم، هادئ، رعايته سهلة، ليس به ريش أو شعر (هذا مهم عندي😅) المهم، جاءت السلحفاة (حبيبة)، وادعى البائع أن عمرها ٧ أشهر، الأمر الذي يصعب تصوره مع التجاعيد الطاغية على جسدها : ) بدأت (حبيبة) تألفنا ونألفها، وصارت (دانة) تقترب منها وتتعلم كيف تحملها برفق، الأمر الذي كانت تزهو به على صغيرة مثلها لم تعرف كيف تحمل السلحفاة حين رأتها♥️ تعلمت دانة أن تحترم وقت نوم (حبيبة) الذي يطول أحيانا بحكم كسل السلاحف مع البرد، فحين تراها مختبئة في الغطاء المخصص لنومها (كرتون حذاء له فتحة) تعلن دانة خيبتها: ناااامي 😔! أي: السلحفاة نائمة، والوقت غير ملائم للعب معها وحملها وحين تستيقظ (حبيبة) تستمتع دانة بإطعامها (الخس غالبا) ومشاهدتها وهي تمزقه بيديها وتأكل بهدوء، أو ترفض الطعام أحيانا. تنسى دانة أحيانا وجود السلحفاة وتلهو بأمر آخر، لكنها تعود لتسأل عنها، نمت العلاقة بينهما تدريجيا، وفهمت دانة أن الحيوان مخلوق يأكل ويشرب وينام، وهذا مهم عندي، أن يتعامل الطفل مع الطبيعة من نباتات وحيوانات بصورة مباشرة: يطعمها ويسقيها ويلمسها ويحملها، ويتعلم منها الهدوء والرفق في التعامل والرحمة بدلا من أن يظنها ألعابا أو صورا في الجوال فحسب، هذه تجربة جيدة أحببت نقلها لكم، أدام الله عليكم نعمه ورزقكم شكرها ♥️
Show all...