ماجد الراشد أبو سيّاف
إذا تحدث صادقاً عن الغلو والغلاة استغل ذلك أذناب الطغاة وإذا تحدث عن الطغاة استغل ذلك الغلاة وكلاهما على ضلال. https://t.me/joinchat/AAAAAEKBpZUtW8YbiAmPaw
Show more- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Data loading in progress...
10 11= اختلف البشر في الميزان الصحيح للمصلحة والمفسدة على أقوال: ١- بحسب الأكثر. ٢- بحسب المجتمع(العادة). ٣- بما يناسب الطاغية. 12= أهم خصائص المصالح والمفاسد عند الطغاة وأهل الجاهلية: ١) دنيوية، فلا تنظر في مصالح الآخرة. ٢) بشرية، وليست ربانية، ففيها النقص والجهل والاختلاف، لأن هذه طبيعة البشر، (ولمزيد فائدة يمكن قراءة خصائص التصور الإسلامي وصفات النفس الإنسانية لآل قطب). ٣) مادية (الألعاب والترفيه والرقص ثم الدعارة والإباحية ثم الشذوذ)، فلا تنظر في متعة العقل، ولا في أفراح الروح، ولا في انشراح الصدر وسعادته وطمأنينته بالأمور المعنوية. 13= كانوا في الجاهلية القديمة يقلدون الآباء، وفي الجاهلية الحديثة يقلدون الأعداء، فماذا نتوقع أن يصدر منهم؟ 14= لو جاز للعقل أن يبطل حكماً واحداً من أحكام الشريعة لجاز له أن يبطل الشريعة كلها، ومعاذ الله أن يحدث هذا، بل هو باطل ومحال. 15= القول على الله بغير علم محرم لا يحل أبدا بحال، قال تعالى: «قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّىَ ٱلْفَوَٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَٱلْإِثْمَ وَٱلْبَغْىَ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِٱللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِۦ سُلْطَٰنًا…