cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

سَبِيلُ النَّجَاة

Advertising posts
683
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-1030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

- -كان حكيم بن حزام - رضي الله عنه - يقف بعرفة ومعه مائة مقلدة ومائة رقبة، فيعتق رقيقه فيضج الناس بالبكاء والدعاء، ويقولون: "ربنا هذا عبدك قد أعتق عبيده، ونحن عبيدك فأعقتنا". [لطائف المعارف] -اللهم اعتق رقابنا من النار واعفو عنا واغفر لنا ما علمنا ومالم نعلم يا غفور يا رحيم..
Show all...
[في فضل يوم عرفة والاجتهاد بالعبادة وتحري الدعاء فيه] -عن أبي قتادة أن رجلاً قال: يارسول ﷲ أرأيت صيام يوم عرفة قال: «أحتسب على ﷲ عز وجل أن يكفر السنة الماضية و الباقية». [فضل عشر ذي الحجة لابن أبي الدنيا] -حدثنا عبد الله بن المبارك قال: جئت إلى سفيان عشية عرفة وهو جاث على ركبتيه وعيناه تهملان فبكيت، فالتفت إلي فقال: ما شأنك؟ فقلت: من أسوأ هذا الجمع حالاً؟ قال: الذي يظن أن ﷲ عز وجل لا يغفر لهم. [حسن الظن بالله لابن أبي الدنيا] -روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي رضي الله عنه قال: ليس في الأرض يوما إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقًا للرقاب من يوم عرفة، فأكثر فيه أن تقول:اللهم اعتق رقبتي من النار، وأوسع لي من الزرق الحلال، واصرف عني فسقة الجن والإنس؛ فإنه عامة دعائي اليوم. كان من دعاء ابن عمر عشية عرفة - : « اللهم ما أحببت من خير فحببه إلينا ويسره لنا، وما كرهت من شر فكرهه إلينا وجنبناه، ولا تنزع منا الإسلام بعد إذ أعطيته لنا يا أرحم الراحمين »؛ -روي عن الإمام الأوزاعي رحمه الله : أدركتُ أقواماً كانوا يخبئون الحاجات ليوم عرفة ليسألوا الله بها ".
Show all...
كَانَ الصحابي الجليل سَلْمَانُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يُعَلِّمُهم التَّكْبِيرُ يَقُولُ: *كَبِّرُوا: اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، أَوْ قَالَ: تَكْبِيرًا* اللهُمَّ أَنْتَ أَعْلَى وَأَجَلُّ مِنْ أَنْ تَكُونَ لَكَ صَاحِبَةٌ، أَوْ يَكُونَ لَكَ وَلَدٌ، أَوْ يَكُونَ لَكَ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ، أَوْ يَكُونَ لَكَ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا، اللهُمَّ اغْفِرْ لَنَا، اللهُمَّ ارْحَمْنَا ( السنن الكبرى للبيهقي ) وقد أورد البيهقي هذا الأثر في التكبير أيام التشريق ومثله التكبير ليلة العيد وقبله وفي لفظ آخر قال : قُولُوا: اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ أَعْلَى وَأَجَلُّ أَنْ تَتَّخِذَ صَاحِبَةً أَوْ وَلَدًا، أَوْ يَكُونَ لَكَ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَكَ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ، وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا، اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، اللَّهُ أَكْبَرُ تَكْبِيرًا، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا، اللَّهُمَّ ارْحَمْنَا ( الزهد لابن المبارك )
Show all...
[ التكبير المطلق أيام عشر ذي الحجة ] قال البخاري في «صحيحه» : باب فضل العمل في أيام التشريق وقال ابن عباس ((واذكروا الله في أيام معلومات)) : أيام العشر، والأيام المعدودات: أيام التشريق. وكان ابن عمر وأبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر، ويكبران ويكبر الناس بتكبيرهما. قال ابن رجب في «الفتح» : وأما ما ذكره البخاري عن ابن عمر وأبي هريرة، فهو من رواية سلام أبي المنذر، عن حميد الأعرج، عن مجاهد، أن ابن عمر وأبا هريرة كانا يخرجان في العشر إلى السوق يكبران، لا يخرجان إلا لذلك. خرجه أبو بكر عبد العزيز بن جعفر في ((كتاب الشافي)) وأبو بكر المروزي القاضي في ((كتاب العيدين)) . ورواه عفان: نا سلام أبو المنذر - فذكره، ولفظه: كان أبو هريرة وابن عمر يأتيان السوق أيام العشر، فيكبران، ويكبر الناس معهما، ولا يأتيان لشيء إلا لذلك. وروى جعفر الفريابي، من رواية يزيد بن أبي زياد، قال: رأيت سعيد بن جبير وعبد الرحمن بن أبي ليلى ومجاهدًا - أو اثنين من هؤلاء الثلاثة - ومن رأينا من فقهاء الناس يقولون في أيام العشر: ((الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد)) . وروى المروزي، عن ميمون بن مهران، قال: أدركت الناس وإنهم ليكبرون في العشر، حتى كنت أشبهه بالأمواج من كثرتها، ويقول: إن الناس قد نقصوا في تركهم التكبير. وخرج الإمام أحمد من حديث ابن عمر، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما من أيام اعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيه من هذه الأيام العشر؛ فاكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد)) . ويروي نحوه من حديث ابن عباس - مرفوعا، وفيه: ((فاكثروا فيهن التهليل والتكبير؛ فإنها أيام تهليل وتكبير وذكر الله عز وجل)) . انتهى من الفتح. وروى ابن أبي شيبة عن التابعي مجاهد ، وكبر رجل أيام العشر ، فقال مجاهد : أفلا رفع صوته ، فلقد أدركتهم وإن الرجل ليكبر في المسجد فيرتج بها أهل المسجد ، ثم يخرج الصوت إلى أهل الوادي حتى يبلغ الأبطح ، فيرتج بها أهل الأبطح ، وإنما أصلها من رجل واحد. وقال التابعي ثابت البناني ــ رحمه الله ــ: (( كَانَ النَّاسُ يُكَبِّرُونَ أَيَّامَ الْعَشْرِ حَتَّى نَهَاهُمُ الْحَجَّاجُ، وَالْأَمْرُ بِمَكَّةَ عَلَى ذَلِكَ إِلَى الْيَوْمِ، يُكَبِّرُ النَّاسُ فِي الْأَسْوَاقِ فِي الْعَشْرِ )). أخرجه الفاكهي في “أخبار مكة” .
Show all...
#فوائد_التفسير (93): #فائدة_في_وجوب_التكبير_في_أول_أيام_العشر_من_ذي_الحجة_وفي_يوم_النحر_وفي_أيام_التشريق_دبر_كل_صلاة. - قال الله تبارك وتعالى: {َاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّام مَّعْدُودَات} - عن علي بن أبي طالب - من طريق زِرِّ بن حُبَيْش - قال: الأيام المعدودات ثلاثة أيام؛ يوم الأضحى، ويومان بعده، اذبح في أيِّها شئتَ، وأفضلُها أوَّلُها. [ أخرجه ابن أبي حاتم] - عن عبد الله بن عباس - من طريق مِقْسَم - قال: الأيامُ المعدوداتُ أربعة أيام؛ يوم النحر، وثلاثة أيام بعده. [أخرجه ابن أبي حاتم] - عن عبد الله بن عمر ، وعبد الله بن الزبير ، وأبي موسى ، ومجاهد بن جبر ، وعطاء ، والحسن البصري ، وإبراهيم ، والضحاك بن مزاحِم ، وأبي مالك ، وعكرمة مولى ابن عباس ، وسعيد بن جبير ، وإسماعيل السدي ، ومحمد ابن شهاب الزهري ، وقتادة بن دِعامة ، والربيع بن أنس ، وعطاء الخراساني ، ويحيى بن أبي كثير ، ومقاتل بن حيان، نحو ذلك. [ علَّقه ابن أبي حاتم] - عن عبد الله بن عباس - من طريق سعيد بن جُبَيْر - قال: الأيام المعلومات أيامُ العشر، والأيام المعدودات أيام التشريق. [أخرجه الطبري في تفسيره] - عن عبد الله بن عباس - من طريق العوفي - قوله: {واذكروا الله في أيام معدودات}، يعني: الأيام المعدودات: أيام التَّشْرِيق، وهي ثلاثة أيام بعد النحر. [أخرجه الطبري ، وذكره يحيى بن سلام - كما في تفسير ابن أبي زمنين وزاد: يُذْكَر اللهُ فيها، ويُرْمى فيها الجمار، وما مضت به السُّنَّة من التكبير في دُبُر الصلوات.] - وقال عبد الله بن عباس - من طريق عطاء - : المعلومات: يوم عرفة، ويوم النحر، وأيام التَّشْرِيق. [ تفسير البغوي ] - عن عبد الله بن عمر، في قوله: {واذكروا الله في أيام معدودات} قال: ثلاثة أيامٍ أيامُ التَّشْرِيق - وفي لفظ: هي الثلاثة الأيّام بعد يوم النحر. [عزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي الدنيا، وابن المنذر] - عن عبد الله بن الزبير، {واذكروا الله في أيام معدودات} قال: هُنَّ أيامُ التَّشْرِيق. [أخرجه الطبراني] - عن إبراهيم النَّخَعِيّ - من طريق منصور - قال: الأيامُ المعلوماتُ: الأيامُ العشر - والمعدودات: أيام التشريق. وعن مجاهد مثله. [أخرجه سفيان الثوري] - عن يحيى بن أبي كثير، في قوله: {واذكروا الله في أيام معدودات}، قال: هو التكبير في أيام التشريق دُبُرَ الصلوات. [عزاه السيوطي إلى المروزي] - عن مالك بن أنس - من طريق ابن وهْب - قال: الأيام المعدودات: ثلاثة أيامٍ بعد يوم النحر . [أخرجه الطبري ، كما في موطأ مالك] - عن عمرو بن أبي سلمة، قال: سألتُ ابن زيد عن الأيام المعدودات، والأيام المعلومات - فقال: الأيام المعدودات: أيام التشريق - والأيام المعلومات: يوم عرفة، ويوم النحر، وأيام التشريق. [أخرجه الطبري في تفسيره] - عن عبد الله بن عمر - من طريق نافع - أنّه كان يكبر تلك الأيام بمنى، ويقول: التكبير واجب - ويتأوَّل هذه الآية: {واذكروا الله في أيام معدودات}. [أخرجه ابن أبي حاتم] - عن عمرو بن دينار، قال: رأيت ابن عباس يُكَبِّر يوم النحر، ويتلو: {واذكروا الله في أيام معدودات} [ أخرجه الطبري، وابن أبي حاتم ] - عن عكرمة مولى ابن عباس - من طريق الحكم بن أبان - في قوله: {واذكروا الله في أيام معدودات}، قال: التكبير أيام التشريق؛ يقول في دُبُر كلِّ صلاة: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر. [أخرجه ابن أبي حاتم]
Show all...
(فضل عشر ذي الحجة )للطبراني.pdf9.25 KB
- عن كعب الأحبار،  قال:  "اختار الله البلاد ، فأحب البلاد إلى الله تعالى البلد الحرام، واختار الله الشهور، فأحب الشهور إلى الله الشهر الحرام، وأحب هذه الأشهر إلى الله ذو الحجة، وأحب ذي الحجة إليه العشر الأولى، واختار الأيام، فأحب الأيام إلى الله يوم الجمعة، واختار الليالي، فأحب ليلة إلى الله ليلة القدر، واختار الساعات، فأحب الساعات إلى الله ساعات الصلوات المكتوبات، واختار الكلام، فأحب الكلام إلى الله لا إله إلا الله، والله أكبر، وسبحان الله، والحمد لله، فمن قال لا إله إلا الله فهي كلمة الإخلاص، كتب له عشرون حسنة ومحي عنه عشرون سيئة، ومن قال: الله أكبر، كتب له عشرون حسنة ومحي عنه عشرون سيئة، ومن قال: سبحان الله، فإن الله لما خلق كل شيء واستوى على العرش سبحه، ومن قال: الحمد لله، كتب له ثلاثون حسنة ومحي عنه ثلاثون سيئة، ومن أقام الصلاة، وآتى الزكاة، وصام رمضان، وأحب لله، وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع لله فقد استكمل الإيمان " [حلية الأولياء- الإيمان للعدني- شعب الإيمان للبيهقي - تعظيم قدر الصلاة للمروزي]
Show all...
#تدبر (107): #في_فضل_ليالي_العشر_من_ذي_الحجة_وقد_أقسم_الله_بها_سبحانه_لفضلها_على_سائر_الأيام. - قال تعالى: { والفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْر } عن جابر، أنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: {والفَجْرِ ولَيالٍ عَشْرٍ}، قال: «إنّ العَشر عَشرُ الأضحى». [أخرجه أحمد - والنسائي في الكبرى] - عن عبد الله بن عباس - من طريق أبي نصر - في قوله: {ولَيالٍ عَشْرٍ}، قال: عشرة الأضحى - وفي لفظ قال: هي ليال العشر الأُوَل من ذي الحِجّة. [أخرجه الطبري - والحاكم - والبيهقي في شعب الإيمان] - عن عبد الله بن الزُّبير - من طريق محمد بن المرتفع - في قوله: {ولَيالٍ عَشْرٍ}، قال: أول ذي الحِجّة إلى يوم النَّحر. [أخرجه الطبري - وعبد الله بن وهب في الجامع] - عن مسروق بن الأَجْدع الهَمداني - من طريق أبي الضُّحى - في قوله: {ولَيالٍ عَشْرٍ} قال: هي عَشرُ الأضحى، هي أفضل أيام السنة. [أخرجه عبد الرزاق - والطبري - والبيهقي في الشُّعَب] - عن مجاهد بن جبر - من طريق ابن أبي نجيح - {ولَيالٍ عَشْرٍ}، قال: عَشرُ ذي الحِجّة. [أخرجه عبد الرزاق - والطبري في تفسيره] - عن مجاهد بن جبر - من طريق يزيد بن أبي زياد - قال: ليس عملٌ في ليالٍ مِن ليالي السنة أفضل منه في ليالي العشر، وهي عَشرُ موسى التي أتمّها الله له. [أخرجه الطبري في تفسيره] - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم - من طريق عبيد - في قوله: {ولَيالٍ عَشْرٍ} قال: عَشرُ الأضحى، أقسم بهنّ لفضلهنّ على سائر الأيام. [أخرجه الطبري في تفسيره] - قال مقاتل بن سليمان: {ولَيالٍ عَشْرٍ} فهي عَشرُ ليال قبل الأضحى، - سمّاها الله ليالٍ عشرٍ لأنها تسعة أيام وعشر ليال. [تفسير مقاتل بن سليمان] - قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم - من طريق ابن وهب - في قوله: {ولَيالٍ عَشْرٍ} قال: أول ذي الحِجّة. [أخرجه الطبري في تفسيره]
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.