cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

رسائل لن تصل🤍

ويؤنسني حديثٌ منك عذبٌ يبدد غيمَ هم في سمائي🤍.

Show more
Advertising posts
1 692
Subscribers
+124 hours
+67 days
+230 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

🌧️☔مطر..🤍
Show all...
😁 1
يتعافى الأنسان بأنتهاء الصيف..☔️
Show all...
والبعيدة جدا جدا..🤍☔️
Show all...
ودي أحط ثلاث نجوم على چتفي لاني حيل ضابطه أعصابي هالفتره 🦦.
Show all...
ماذا لو كان باستطاعتنا أن نسأل الطريق عن نهايته،عن عمر مسيرته عن الأوجاع التي تكومت على أرصفته ،عن الأحلام التي شهقت عند آخر منعطف منه.. عن الوجوه التي تخافه والقلوب التي تؤمن به..! ورد🤍
Show all...
أنا مشتاقة لإنجاز مهمة كبيرة ونبيلة،ولكن مهمتي الرئيسية إنجاز المهام الصغيرة كما لو كانت كبيرة ونبيلة.. هيلين كلير🤍
Show all...
المشي حتى التيه.. ورسائل معلقة!
Show all...
قلبي مقفل، و عقلي كذلك فقدت قدرتي على الكلام، و البكاء أيضًا في الوقت ذاته تزداد رغبتي في البوح شيئًا فشيئًا لكنني في الوقت ذاته أدرك و أعي أنه لا كتف بجانبي يحتمل هذا الكم الهائل من الأسى! ما أسوأ ذلك الشعور حين تحتاج للتحدث لكنك لا تستطيع و لا تجد من تحدثه حتى.. أعرف جيدًا هذه الأيام التي لا يعرف فيها المرء إلى أين يذهب و مع من يمضي، الأيام التي يكون فيها المرء وحيدًا و يتمنى لو يجد بجانبه من يقاسمه مشاعر و مغامرات الطريق.. أدرك أنني منذ مدة طويلة أعيش و أنا مثقلة بالسواد و في قلبي ثقب يبتلع كل ما بي من كلمات و مشاعر هكذا حتى بدأت بكلي أغرق!! أود أن استريح من ثقل أحاول منذ عدة شهور تجاهله، أود ألا أنام و استيقظ و أنا مُثقلة من أشياءٍ مضت, مُثقلة من أشياءٍ لم تحدث بعد و من حديثٍ وددت لو استطعت صِياغتُه!! تعبت من شعوري بأن جميع الأماكن لا تناسبني، وأنني هشٌة إلى درجة لا متناهية، تعبت من كوني أحاول و لا أجد في النهاية سوى كم هائل من الخسارات، و يالله كم أود لو أنني أجدَ كَتفًا يُشارڪني ڪُل هذا الثقل..
Show all...
أستطيع أن أترڪ جميع الأشياء التي أحبها ثم أجلس شهرًا ڪاملاً في غرفتي أرثيها بـ ڪلمات لا يعرفها غيري وأبڪي بها عمرًا كاملاً، حتى تجف بها أنهار عيني ثم أخرج للـعالم من جديد وڪـأن شيئًا لم يكن.. هڪذا أنا دائمًا... لا أحد يعرف قصتي ڪاملة...
Show all...
ليست اسوء أيامي ولا اجملهُا.. لَكن يقتضي الأمر في كيفية التعامل معها فهي راكدةٍ وأنا راكدةٍ ايضًا كلانا ننتظر من الاخر التحرك وتغيير المسار لكن ما في اليد حيلة. كيف يُمكن نفض غُبارها؟ ووصف هذهِ المرحلة؟ هل هو الرضا ام انعدام الشعور ام توقف القلب عن النبض..؟ قضيت معظم ايامي في العديد من المحاولات في جعل الامور على ما يُرام تعايشت، نمت، استيقضت، مارست واجباتي اليومية، لكن دقيقة واحدة.. ماذا اقصد في النوم تحديدًا وأنا لا اذكر يومٌ اغمضت بهِ عينايّ لأكثر من ساعتين او اقل رُبما؟ آجل .. هذهِ سخرية الأيام مني اصبحت اخلط حوادث اليوم بالأمس في حين أنني لست مستعدة ليوم جديد فأن الشمس تبزع رغمًا عن رغبتي. أمسٍ اردت معرفة ماذا انتظر وما الذي اريد حدوثه فلم اجد اجابه سوى الصَمت الطويل الذي لا يأخذني الى اية فكرة.. نحن اليوم نقول لغيرنا ما نود سماعه ونُعطي الامل الذي له نفتقر نحاول ان نتجاوز اشد مراحل العمر دون اذى ونؤكد ان كُل شيء سيمر وفي قلوبنا تفاصيل نتمنى حدوثها ليس لشيء فقط لتهدأ عواصف ادمغتنا في النهاية سيصبح كل شيء على ما يُرام وأن سارت الامور نحو الهاوية، على أمل ذلك
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.