حُلم.

تنبيه يمنع نسخ ، او مشاركة القصة ، لأنني لم اكملها بعد ،وايضاً انا اريدها ،لتقديمها ،ككتاب

صفحة 1-2 في عتمة الليل، وسط ظلال اليأس، كان يمشي الشاب، محملاً بأثقال فشله وخيبات أمله. لم يكن يعلم إلى أين يتجه، ولكنه كان يشعر بالحاجة الملحة لإيجاد هدف واضح في حياته. كانت حياة الشاب تمر بفترة صعبة، حيث كان يشعر بالضياع والارتباك في غمرة التحديات. وسط هذا الضباب، بدأ يتساءل عن معنى وغاية وجوده في هذا العالم، وفي رحلة استكشاف مواهبه واهتماماته، وجد الشاب نفسه في صراع داخلي بين ما يجب عليه أن يفعله وبين ما يريده حقًا في الحياة. تساءل الشاب كثيرًا عن معنى وغايات وجوده، وعن الأثر الذي يرغب في تركه في هذا العالم. في ذلك الوقت، بدأت الأفكار تتدفق في ذهنه بشكل متسارع، وكانت الأحلام تتراوح بين الكثير من المجالات المختلفة. ومع كل فكرة جديدة، انطلق الشاب في مسار جديد من الاكتشاف والتعلم. ومن خلال هذا الاكتشاف، بدأت تتضح لشاب بعض الأولويات في حياته، وبدأ يستشعر الضرورة الملحة لتحديد أهدافه بوضوح. ففي عالم مليء بالخيارات والتحديات، كان يعلم أن عليه أن يحدد ما الذي يريده حقًا وما الذي يسعى لتحقيقه. وهكذا، ومع بداية البحث عن الهدف، تبدأ صفحة جديدة في حياة الشاب، مليئة بالتفاؤل والإصرار على تحقيق النجاح والتميز في كل ما يقوم به. ومع بداية ادراكه لبداية التحقيق والانتصار تتفاقم المشاكل ومع مرور الوقت،وبعد دخوله عدة تخصصات وعدة مجالات كان يتركها انصاف اعمال لم يكمل شيء ،وكانت الضغوطات النفسيه المتزايده تتراكم على عاتقه بدأ الشاب يشعر بتزايد الإحباط والانكسار نتيجة لعدم قدرته على تحقيق أهدافه وتحقيق تطلعاته في الحياة. تكرر الفشل والخيبات مرارًا وتكرارًا، مما أثر سلبًا على معنوياته وثقته بنفسه، ادى ذلك الى اثار سلبية نفسية اصابته بدأ الشاب يشعر بالشك في قدراته وقدرته على تحقيق النجاح، مما جعله يشعر بعدم القدرة على التقدم في حياته وتحقيق طموحاته. تزايدت لديه الشكوك حول قدرته على تحقيق أي تحول إيجابي في وضعه الحالي. بدأ يعاني من انخفاض في مستوى الطاقة والحماس، وتراجع في الاستعداد لمواجهة التحديات اليومية. كان يشعر بالإحباط واليأس تجاه المستقبل، وكانت الشكوك تنخر في دواخله، مما أثر سلبًا على صحته العقلية وعلاقاته الشخصية والاجتماعية. كان يعاني من القلق المستمر والتردد في اتخاذ القرارات، وكان يخشى من المحاولة والفشل، مما جعله يبتعد عن فرص التحدي والتطور، ويبقى في منطقة الراحة التي لا تؤدي إلى التقدم.

مقدمة في دنيا تملأها التحديات والصعاب، تنتشر قصص الفشل واليأس كظلال تظلل طريق الكثيرين. وفي ظل هذا السياق، نقدم لكم قصة شاب شجاع، استطاع بصموده وإرادته القوية أن يقهر الظروف الصعبة ويبحث عن هدفه في هذه الحياة. هذه القصة ليست مجرد سرد لأحداث، بل هي رحلة عميقة في أعماق النفس البشرية، تستكشف معاناة الشاب الذي يشعر بالضياع والفشل، ولكنه في الوقت نفسه يحمل شرارة الأمل والتفاؤل في قلبه. من خلال هذه القصة، سنرافق هذا الشاب في رحلته الملحمية من الفشل إلى النجاح، ونرى كيف يتحول اليأس إلى أمل، وكيف يجد الشاب طريقه نحو تحقيق أهدافه وتحقيق أحلامه.

مقدمة ، بداية قصة ،بدأت في كتابتها ، تحكي كيف اتمنى ان احقق هدفي وحلمي الذي لطالما استصعب علي الامر في تحقيقه ،وبعض من معاناتي التي ،كانت تتصدر قائمة الصعاب التي اجدها في طريقي

اعيش في حالة استنكار ذات وشعور وصـلـت نقـطـه غريـبه مـا تصـورتهـا

تنفس الصبح والنور ابتدا بـ الظهور وانا على جلسة البارح .. ما غيرتها

كنا نداري خاطر الناس والنار! تاكل بوسط قلوبنا من حطبنا

لاتكثر بالكلام لأن النتيجه واحده ،

لاتكثر بالكلام ،

عيوني ليه اسهرها ومافي شيء يستاهل.