cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

واحة اللغة العربية

هذه الواحة جامعة لشروح اللغة العربية، وفوائد ودرر وخواطر وأشعار الكتاب العرب، وكذلك كتابات وروائع الأعضاء، فحياكم الله لهذه الواحة.

Show more
Iraq80 373The language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
996
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

ج ١ حاشية عبادة على شذور الذهب
Show all...
i004148.pdf15.74 MB
ج٢ حاشية عبادة على شذور الذهب
Show all...
i004652.pdf19.23 MB
معاني حروف الجر: من : يحمل حرف الجر (من) معاني عديدة، ولعل أهمها ما يأتي: ١/ابتداء الغاية، مثل قولهم: خرجت من البلد. ٢/ التبعيض، مثل أنفقت من الدراهم. ٣/بيان الجنس، مثل أملك ثوباً من الخز. ٤/التعليل: مثل مات من الخوف. ٥/البدل، مثل قوله تعالى: (أَرَضِيتُم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ). ٦/التأكيد، وتكون زائدة لفظاً بشرط أن يكون مجرورها نكرة وأن تسبق بنفي أو استفهام أو نهي، ومثال ذلك ما جاءنا من أحد. ٧/الفصل، مثل :عرفت الحق من الباطل. ٨/كما يمكن تضمين (من) بمعنى (في) ومثالها قوله تبارك وتعالى: (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة). ٩/تأتي (من) بمعنى إلى: مثل اقترب منه. ١٠/وتأتي أيضاً بمعنى الباء: مثل قوله تعالى: (ينظرون من طرف خفي)
Show all...
لو تكرمتم مامعنى كل حرف من حروف الجر وهل لها أقسام ؟؟؟
Show all...
sticker.webp0.05 KB
قناة أ. د. سليمان بن عبدالعزيز العيوني: t.me/sboh3
Show all...
قناة أ.د. سليمان العيوني

قناة تعتني بجمع ونشر المواد العلمية للأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالعزيز العيوني القناة تحت إشراف موقع الفقه في الدين: alfiqh.net للتواصل مع المشرف: @sa_dz

sticker.webp0.05 KB
قطوف من لغة القرآن الكريم(٣٢) قال تعالى: { قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) } [ سورة الفلق ] بعد تأملك السورة الكريمة المتقدمة لعلك تسأل عن: ١- السر في التقييد بالظرف في قوله تعالى: (ومن شر غاسق إذا وقب) أي لم قيدت الاستعاذة من شر الغاسق وهوالليل بالوقوب وهو الدخول في الظلام، ولم تكن الاستعاذةمن الليل مطلقا؟ ٢- ما الحكمة من التقييد بالظرف في قوله: (ومن شر حاسد إذا حسد). أي لم قيدت الاستعاذة من شر الحاسد إذا حسد، ولم تكن الاستعاذة من الحاسد مطلقا؟ ٣- ما العلة من إطلاق الاستعاذة في قوله: ( ومن شر النفاثات ) وهن الساحرات، ولم يقل ومن شر النفاثات في العقد إذا نفثن أو سحرن فيقيد كما قيد في الآيتين السابقتين؟ والجواب عن هذه الأسئلة والله أعلم: أن السحر شر مطلق، فورد التعوذ منه مطلقاً غير مقيد بوقوع أو غير ذلك وبهذا يبطل ادعاء من يقول بتعليم السحر لاجتنابه. ويؤيد ذلك أن السحر لا يكون إلا بإذن الله سبحانه وتعالى، وهذا معنى قوله تعالى: {وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله} سورة البقرة 102 والضرر لا يرفعه إلا الله، قال تعالى ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) سورة الأنعام (17) وبهذا يتضح أن السحر لا يكون إلا بإذن الله، وكشفه لا يكون إلا منه سبحانه وتعالى. فعلينا أن نلجأ إلى الله . ونتوكل عليه، ونخلص النية في ذلك، وندعوه بالشفاء، ولا نلجأ لأحد سوى الله. و السر في التقييد بالظرف في قوله تعالى: (ومن شر غاسق إذا وقب) أي من شر الليل إذا دخل بظلامه؛ لأن ظلمة الليل تكثر فيها الشَّيَاطِينُ وَالْهَوَامُّ وَالْحَشَرَاتُ وَأَهْلُ الْفَتْكِ. ولم تكن الاستعاذة من الليل مطلقة؛ لأن الليل لأهل الخير رحمة ونعمة، وكذلك لكل من لا يترصده لشر، قال تعالى: (وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ) (القصص: 73) أي لتسكنوا في الليل ولتبتغوا من فضل الله في النهار و الحكمة من التقييد في قوله: (ومن شر حاسد إذا حسد)؛ لأن الحاسد هو القائم بنفسه على هذه الصفة فقبل أن يمضى فيها يمكن أن ينفذها حسداً ويمكن أن ينفذها غبطة. فإذا رأي نعمة على غيره من دين أو دنيا أعجبته وتمناها لنفسه، فإن أراد زوالها عمن ظهرت عليه وانفراده هو بها فهذا هو الحسد المذموم. وإن تمنى مثلها أو أكثر وبقاء تلك على صاحبها فهذه هي الغبطة، وهي من صفات المؤمنين. فقد وضح أنه إنما يكون حسداً ويوصف بتلك الصفة عند ظهوره وقوعه على الصفة المذمومة. ٤ - ولعلك تسأل أيضا عن السر في إعادة كلمة ( شر ) في الآيات الأربعة بعد حرف العطف مع أن حرف العطف مغن عن الإعادة؟ يجيب عن ذلك ابن عاشور في قوله: وَأُعِيدَتْ كَلِمَةُ مِنْ شَرِّ بَعْدَ حَرْفِ الْعَطْفِ مَعَ أَنَّ حَرْفَ الْعَطْفِ مُغْنٍ عَنْ إِعَادَةِ الْعَامِلِ قَصْدًا لِتَأْكِيدِ الدُّعَاءِ، وتَعَرُّضًا لِلْإِجَابَةِ، وَهَذَا مِنَ الِابْتِهَالِ فَيُنَاسِبُهُ الْإِطْنَابُ. ٥- ما فائدة التعريف في قوله ( النَّفّٰثٰتِ) والتنكير في ( غاسق وحاسد )؟ يقول أبو حيان في ذلك:وَعَرَّفَ النَّفَّاثَاتِ، لِأَنَّ كُلَّ نَفَّاثَةٍ شِرِّيرَةٌ. ونكر ( غَاسِقٍ ) ؛ لأنه لَا يَكُونُ فِيهِ الشَّرُّ على الإطلاق وإِنَّمَا يَكُونُ فِي بَعْضٍ دُونَ بَعْضٍ. وَكَذَلِكَ كُلُّ حَاسِدٍ لَا يَضُرُّ. وَرُبَّ حَسَدٍ مَحْمُودٌ، وَهُوَ الْحَسَدُ فِي الْخَيْرَاتِ، وَمِنْهُ: لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ. ينظر: البحر المحيط لأبي حيان ملاك التأويل القاطع للغرناطي روح المعاني للألوسي التحرير والتنوير لابن عاشور
Show all...
قطوف من لغة القرآن الكريم(١٧) حذف الواو وذكره: ومنها قوله تعالى في شأن أهل النار: (وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ) سورة الزمر(71) . فى هذه الآية حذف حرف الواو وقيل: " فتحت " بدليل ذكرها في موضع آخر مماثل لهذا الموضع. وهو قوله تعالى في شأن أهل الجنة: (وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ) سورة الزمر (73) . * دلالة هذا الحذف: الواو - إذن - محذوفة في الموضع الأول. مذكورة في الموضع الثاني. فما السر في الحذف هناك والذكر هنا؟ وما الذي ترتب على الحذف والذكر من تغيير في المعنى وفي الإعراب؟ وقبل الإجابة عن هذا ينبغي علينا أن نفرق بين الأسلوبين: ١- إذا ذاكرت نجحت. ٢- إذا ذاكرت ونجحت لو نظرنا الى المثالين لوجدنا أركان الشرط في المثال الأول مكتملة أداة الشرط: إذا، وفعل الشرط: ذاكرت، وجواب الشرط: نجحت، والمعنى: إذاتحققت المذاكرة منك سيترتب عليها النجاح، وذلك كائن في المستقبل، لأن إذا ظرف لم يستقبل من الزمان. أما في المثال الثاني فقد جاءت أداة الشرط: إذا، وفعل الشرط : ذاكرت، وحذف جواب الشرط، لأن مجيء الواو قبل الفعل: نجحت صرفته عن الجواب ، والمعنى إذا ذاكرت ونجحت ...... وحذف الجواب على هذا النحو يجعل ذهن كل منا يفكر في جواب مناسب، وتذهب العقول في تقديره مذاهب شتى، وفي ذلك كثير من المبالغة. و عليه فالقيمة البلاغية لذكر الواو وحذفها في الآيتين السابقتين تتجلى في أن : 1 - حذف الواو في الآية الأولى محض ما بعدها للشرط. فأصبح جواباً لـ " إذا "، وهو قوله {فتحت ابوابها} أما ذكر الواو في الثانية فقد حمى ما بعدها أن يقع جواباً للشرط ولوَّح بأن الجزاء محذوف. ولأنه صفة ثواب أهل الجنة. فدل بحذفه على أنه شيء لا يحيط به الوصف. 2 - والحذف في الأولى دل على أن أبواب جهنم فتحت حين جاءوها، لأن " إذا " ظرف لما يُستقبل من الزمان، و " فتحت " جوابها، والذكر في الثانية دل على أن أبواب الجنة كانت مفتحة قبل أن يأتوها. فلماذا - إذن - كانت أبواب جهنم مغلقة ثم فتحت حين جاءوها، وأبواب الجنة مفتحة قبل أن يأتوها؟ 3 - والجواب: لأن جهنم سجن، والسجن ذلك شأنه: حُراس شداد، وأبواب محكمة الإيصاد: (عَليْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَة) . والجنة دار كرامة وتشريف، فللترحيب بهم استعدت لهم قبل وصولهم، (جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ ) سورة ص(50) . والقول بان الواو في الآية الثانية واو الثمانية قول مرجوح. خصائص التعبير القرآني وسماته البلاغية للدكتور عبدالعظيم المطعني (بتصرف )
Show all...
sticker.webp0.20 KB
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.