cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

تح🎼ت المطر🌸♡

ولا تسألوني كيف استهديت كان قلبي العندو دليلي .💙

Show more
Advertising posts
344
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

.
Show all...
.
Show all...
أنك تبتدي توبتك وعلاقتك بربنا في رمضان مش عيب. أنك تبتدي تنتظم في صلاتك من رمضان مش عيب. أنك تبتدي تلبسي حجاب أو تظبطي حجابك من رمضان مش عيب... هو أساسا موسم طاعة وقرب من ربنا. العيب أننا مع أول يوم العيد نرجع تاني لمعاصينا. العيب أنك تكون ناوي أن رمضان مرحلة مؤقتة وليس بداية جديدة لعلاقتك بربنا. مش معنى كده اننا هنكون معصومين بعد رمضان، لم يُطلب من المؤمن أصلا ألا يقعَ في معصيةٍ قط، إنما طُلب منهُ إذا وقعَ في معصيةٍ أن يتوبَ بصدق. « والذين إذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسَهم ذكروا اللهَ فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفرُ الذنوبَ إلا اللهُ ولم يُصروا على ما فعلوا وهم يعلمون * أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم » الشيخ عمرو شاهين
Show all...
تجاوزت صديقتي سن الخمسين. وبعد حوالي 8 أيام فقط أصيبت بمرض ... وتوفت بسرعة. بعد شهرين اتصلت بزوجها. لأنى خطرت ببالي فكرة .. لابد أنه محطم حتى وفاتها كانت تشرف على كل شيء .. البيت .. تربية أولادهم .. رعاية والديه المسنين ومرضهم .. الأقارب .. كل شيء .. كل شيء .. كل شيء! كانت تقول في بعض الأحيان .. "بيتي يحتاج إلى وقتي ، .. زوجي لا يستطيع حتى صنع القهوة والشاي ، وعائلتي بحاجة لي في كل شيء ، لكن لا أحد يهتم أو يقدر الجهود التي أبذلها. أشعر أنهم جميعًا يأخذونني كأمر مسلم به". اتصلت بزوجها لمعرفة ما إذا كانت الأسرة بحاجة إلى أي دعم ، لأنني شعرت أن زوجها لابد أنه يشعر بالضياع .. ليضطر فجأة إلى تحمل جميع المسؤوليات ، لكل شيء .. الآباء المسنون ، الأطفال ، وظيفته في السفر ، الوحدة في هذا العمر .. كيف يجب أن يدير حياته ؟ رن جرس الهاتف المحمول لبعض الوقت .. لا يوجد رد .. بعد ساعة رد على المكالمة : اعتذر لأنه لم يستطع الرد على مكالمتي .. لأنه بدأ يلعب التنس لمدة ساعة في ناديه ويلتقي بأصدقائه إلخ - لضمان قضاء وقت ممتع. حتى أنه نقل عمله في المدينه نفسها حتى لا يضطر للسفر بعد الآن. سألته "هل أنت بخير في المنزل؟" أجاب انه عيّن طباخة .. دفع لها أكثر قليلاً وستشتري البقالة والمؤن. وكان قد عين اشخاص رعاية بدوام كامل لوالديه المسنين. الأطفال بخير. الحياة تعود إلى طبيعتها ... بالكاد تمكنت من قول بضع جمل وأغلقنا المكالمة. غمرت الدموع عيني. صديقتي بقيت في أفكاري ... لقد فاتها اللقاء السنوى لرفاق المدرسة بسبب مرض بسيط لحماتها. كانت قد فاتتها زفاف بنات أختها لأنها اضطرت للإشراف على أعمال الإصلاح في منزلها. لقد فاتتها الكثير من الحفلات والأفلام الممتعة لأن أطفالها خضعوا للامتحانات ، وكان عليها الطهي ، وكان عليها أن تعتني باحتياجات زوجها ، إلخ ، إلخ كانت تبحث دائمًا عن بعض التقدير وبعض التقدير الذي لم تحصل عليه أبدًا. اليوم أشعر برغبة في إخبارها .. لا أحد لا غنى عنه. ان المشكلة هي وضع الآخرين في المقام الأول. لقد علمتهم أنك تأتي في المرتبة الثانية بعد وفاتها ، تم توظيف خادمتين أخريين وكان من الممكن توظيفهم وهى على قيد الحياة ولكنها كانت تتحمل كل الأعباء المنزل الأن على ما يرام وصديقتى ليست فيه استمتع بالحياة .. أزل الإطار الذهني الذي لا غنى عنه الذى يقول (وبدوني سيعاني المنزل) الجميع بحاجة إليك ، وأنتي أيضًا بحاجة لنفسك..
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
و لم أكن في يوم من الأيام رجل دين .. بل أنا فنان دخلت إلى رحاب الدين من باب الفضل الإلهي و من باب الحب و الإقتناع و ليس من باب الأزهر و كان حكمي حكم الشاعر الذي أحب الله فكتب فيه قصيدة و بنى له بيتاً و لكنه ظل دائماً الفنان بحكم الفطرة و الطبيعة .. ذلك الفنان الذي مملكته الخيال و الوجدان . و الفن كان دائماً ضعفي و قوتي .. و مثل كل فنان كان للجمال علي مداخل .. و كنت ابن آدم الخطاء .. و لهذا لم أدّع لنفسي عصمة .. و لهذا ما رأيتني نازعت أحداً خطأني و لا كرهت أحداً صوبني .. بل عهدت نفسي دائماً أراجع ما أكتب و أصحح الطبعة بعد الطبعة .. و أقبل بصدر مفتوح نقد الآخرين .. فإن رأيتني كتبت صواباً فمن الله و إن كتبت خطأ فمما سولت لي نفسي . بهذه الروح أحببت دائماً أن يقرأني الناس فما تصورت نفسي أبداً مفسراً لقرآن أو حاكماً في قضية فقه أو شريعة و إنما هي محاولات فهم من مفكر دوره لا يزيد على إثارة العقل و إخراجه من رقاده و إيقاظ القلب من مواته ، و تفتيحه على محبة الله فإن استطعت أن أحمل رجلاً مبتعداً إلى العودة إلى طريق الحق.. و إلى فتح المصحف .. فهذا غاية رسالتي و منتهى مرادي و أقصى دوري .
Show all...
أما ما يبقى من شأن تفقيه هذا الرجل في دينه فهذا دور العلماء الأجلاء و المتخصصين و حسبي أنا أني قد جئت به إلى بابهم و أثرت حبه و فضوله و أيقظت استعداده فما أنا بالعالم و يخطئ من يقرأني على أني عالم بل أنا مجرد فنان محب ينتهي دوره عند إثارة حب الحق و الحقيقة في قلب قارئه و في هذا فليحاسبني القراء و النقاد و لا أكثر .. و عن ضعفي و أخطائي لا يملك إلا الله أن يرحمني و إليه أتوجه في كل لحظة لا يكف لي خوف و لا رجاء ____________________ في ذكري وفاة العالم الطبيب والأديب الفيلسوف والمفكر الإسلامي الكبير صاحب العلم والإيمان د مصطفى محمود رحمه اللَّه
Show all...
‏إنّ الرجالَ مواقفٌ، وأجلُّهم مَن يُكرمُ الأنثى ولا يؤذيها.
Show all...
سن الاربعين !! إن كنت في الأربعين أو اقتربت من الأربعين، أو تجاوزتها بقليل، اعرف أن الأربعين هو العمر الوحيد الذي خصه القرآن بدعاء مميز "حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين" هذا دعاء مؤثر يتضمن الشكر على ما فات والدعاء لما هو آت. في الأربعين يشعر الواحد منا وكأنه على قمة جبل، ينظر الى السفح الأول فيرى طفولته وشبابه . ويجد أن مذاقهما لا يزال في أعماقه ، وينظر إلى السفح الآخر فيجد ما تبقى من مراحل عمره ويدرك كم هو قريب منها. إنه العمر الذي يكون الإنسان قادراً فيه على أن يفهم كل الفئات العمرية ويعايشها ويتحدث بمشاعرها و أفكارها. في الأربعين نكتشف بياض الشيب قد بدأ على رؤوسنا إن لم يكن قد بدأ سابقا، ويبدأ كذلك ضعف البصر فيقبل كل منا على نظارة القراءة لتصبح جزءاً من محمولاته اليومية . وفي الأربعين نسمع لأول مرة من ينادينا في الأماكن العامة (تفضل يا عم) .. (تفضلي ياخالة ) ليجد وجوهنا مستغربة للنداء الجديد . في الأربعين تبدأ أزمة منتصف العمر، يبدأ السؤال القاسي :ماذا أنجزت في عملك؟ ماذا أنجزت لأسرتك؟ ماذا أنجزت في حياتك؟ ماذا أنجزت في علاقتك مع ربك؟ فإذا لم ترجع لربك وقد بلغت هذا العمر فمتى ترجع يا بن آدم؟ إنه سؤال يهز القلوب ويشغل التفكير، فالمشكلة أن الأيام تمر أسرع مما نتوقع ، ألم تنظر خلال طفولتك إلى من هم في سن الأربعين على أنهم شبعوا من دنياهم ؟ أما اليوم فإننا نرى بأننا لم نحقق الكثير مما وضعناه لأنفسنا ، وأن السنوات تجري بنا ولا تعطينا فرصة لكي نصنع ما نريد . في الأربعين ندرك القيمة الحقيقية للأشياء الرائعة التي تحيط بنا ، ننظر إلى أزواجنا ونعرف قيمة الأسرة ننظر إلى أبنائنا فنراهم قد غدوا إخوانا لنا ينافسوننا طولا و عرضا و ينتظرون صحبتنا . كذلك ننظر إلى الأصحاب فنشعر بسرور غامر لوجودهم حولنا، كما ننظر إلى تقصيرنا وأخطائنا فنرى أنها لا تليق بمن هو في الأربعين عمرالحكمة والتوازن و الرصانة و العقل. في الأربعين يبدأ الحصاد و نشعر حقيقة أننا كنا كمن كان يجري ويجري، واليوم بدأ يخفف من جريه . ويلتفت إلى لوحة النتائج ليقرأ ملامحها
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
يقول أحدهم : فقدت فأسي، فإشتبهت بالجار أنه قد سرقه مني، فبدأت أراقبه بإهتمام شديد.. كانت مشيته مشية سارق فأسي وكلامه كلام سارق فأسي وحركاته توحي بأنه سارق فأسي ‏أمضيت تلك الليلة حزينًا ولم أعرف كيف أنام وأنا أفكر بالطريقهالتي سأواجهه بها ؟؟؟ وفي الصباح الباكر عثرتُ على فأسي , لقد كان ولدي الصغير قد وضع فوقه كومة قش، نظرت إلى الجار في اليوم التالي، فلم أجد فيه شيئًا يشبه سارق فأسي، لا مشيته، ولا كلامه، ولا إشاراته ‏وجدته كالأبرياء تمامًا، فأدركتُ بأني أنا من كان اللص ادركت ان سوء الظن اخو للنفس الامارة بالسوء ادركت اني قد سرقتُ من جاري أمانته وذمته، وسرقتُ من عمري ليلة كاملة أمضيتها ساهرًا أفكر كيف أواجه بالتهمة رجلًا بريئًا منها الإنسان الملوث داخليا لايستوعب وجود بشر أنقياء
Show all...
ما الذي كان يمكنُ أن يقهرَ القلبَ لو أنه لم يثقْ؟ ما الذي كان يمكنُ أن يجرحَ الروحَ لو أنها ما أحبَّتْ بصدقْ؟ ما الذي كان يمكنُ أن يكسرَ الخاطرَ المُبتلَى بالمحبةِ لو أنه ما عشِقْ؟ موجعٌ أننا ندفعُ العمرَ أكمله ثمناً لخطيئةِ أنَّا وثقنا وأنَّا عشقنا وأنَّا صدقنا فيا ليتنا ما صدقنا ويا ليتنا ما عشقنا ويا ليتنا لم نثقْ! _روضة الحاج
Show all...