ياسمين.

“إني أتلهف لأن أتوهج بكل صباح أتلهف لحياة ممتلئة بتفاصيل تشبهني أكثر، أن أبحث عن ذلك الضوء الذي في آخر النفق وأن أنغمس في ملذاتٍ مستحيلة، أن أحتضن أولئك الذين يحاولون المضي لكن الحياة ترفضهم في كل مرة..أن أمنح طمأنينتي لشخص خائف، أن أوصد باب الخوف إلى الأبد. أود لو أن أكون ذلك الشخص الذي يمرر يده على عادية اللحظة لتصبح فريدة، أن أترك جزءًا مني في كل مكان وأن أمضي دومًا بخفة.“

"لا تقارن بداياتك بمواسم حصاد الآخرين".

"أن الحزن يجب أن يكون خاصًا، لا شيئًا للتباهي".

‏"دائمًا أقول أن الحب هو المغفرة، لكن ثمة أشياء الله وحده يستطيع غفرانها. وأنا إنسان".

‏"من سلَّم أمرهُ لله، أغناه بغير سبب، وأعزّه بغير عشيرة، وشرّفه بغير منصب، وآنسه بغير صاحب".

"جُلّ دعائي أن لا يهتزّ غُصن ‏ الطمأنينة، أن لا يتبدّد الحال ‏ولا يتألم أحدنا من مقام سكينته"

سلمتُ أمري للذي لا يغفل، ولا ينام، ولا يكسر بخاطري ولن يردني خائبا.

جاسم الصحيح لما بلَغ الخمسين قال لها: "فـَ خُذي إلى عُمري طريقكِ واحذري ‏أن تعثري بحواجزِ الخمسينِ ‏العذرُ للعشرينِ حين عبرتها وحدي ‏ولم أعرفكِ بالعشرينِ".

"كنتُ لأمنحٓ روحي لأي شخص كي يهزني ويقول؛ لا حاجة لأن تبكي وتنتحبي، أنه مجرد كابوس. شعرت والوقت يمضي أن ما كنا نعيشهُ يستحيل أن يكون حقيقيًا. لا يمكن أن تعصف كل هذه الأمور السيئة بشخصٍ واحد". الباب - ماجدا سابو.