cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

جَنْزَبِيِلْ ~🌨️🍃

ولسة ماسكين الصبر ومتأملين في الجاي خير💙

Show more
Advertising posts
964
Subscribers
+124 hours
No data7 days
+530 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

اسأل الله أن يحبك كما أحببتني فيه 💛 نعم ممكن يكون السبب الذنوب لقول النبي صلى الله عليه وسلم قال: وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه (وإن كان الحديث مختلف فيه ، ضعفه الألباني وقال ابن باز رحمه الله لا بأس بإسناده) أما ضيق المعيشة فنعم لقول الله (ومن أعرض عن ذكري فإن له *معيشة* ضنكا) لكن م بيقتضي طوالي كدا بترجع لي حالك ، إذا أنت قريب من الله ومداوم على الطاعة وكل ذنب بتجري تتوب وتستغفر فدا بلاء وحال الدنيا أنها سجن المؤمن فعليك بالصبر والدعاء عسى الله أن يفرجها عنك (لكن هنا على الرغم من الضيق حتكون مرتاح نفسياً وكدا) . أما لو العكس ، فبادر بالتوبة والإستغفار والدعاء. منقول من صفحه محمد بن مصطفى
Show all...
حلاوة العبادة
Show all...
Repost from نافع | Nafe3
• اللي بيقرأ قرآن بدون تفسير وهمه يحفظ ويختم وخلاص = أسرع الناس للفشل في الاختبارات والابتلاءات = لأنه ميعرفش حاجة عن ربنا ولا يتعبد إليه بأسمائه وصفاته ولا بيقرأ في تفسير ولا بيدي نفسه فرصة يتدبر ولا له التصاق وثيق بالسُنة النبوية.. القرآن عزيز، لا يُفضي إليك بأسراره وما فيه من بركات حتى تكون علاقته به أهم العلاقات، ووقته معه أنفس الأوقات، ولا يُزاحم فيه أحد معه!
Show all...
Repost from نافع | Nafe3
💐 كنت بتأمل في قول الله تعالى ﴿ يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ﴾ [ لقمان: 16]، وبعدها دورت في تفسير الآيات بشكل ميسر، وكانت كالتالي: • التفسير الميسر: يا بنيَّ اعلم أن السيئة أو الحسنة إن كانت قَدْر حبة خردل- وهي المتناهية في الصغر- في باطن جبل، أو في أي مكان في السموات أو في الأرض، فإن الله يأتي بها يوم القيامة، ويحاسِب عليها. إن الله لطيف بعباده خبير بأعمالهم. • المختصر في التفسير: يا بنيّ، إن السيئة أو الحسنة مهما كانت صغيرة مثل وزن حبة من خَرْدَل وكانت في بطن صخرة لا يطّلع عليها أحد، أو كانت في أي مكان في السماوات أو في الأرض - فإن الله يأتي بها يوم القيامة، فيجازي العبد عليها، إن الله لطيف لا تخفى عليه دقائق الأشياء، خبير بحقائقها وموضعها. تأملت عظمة خلق الله عز وجل وقدرته في إحصاء ما لا يحصيه البشر ولا يقدرون على الإتيان به، وهذا في الحسنات والسيئات.. فكيف بقدرته على الرزق؟ قدرته على الخلق؟ كيف بقدرته على إذهاب الهم والغم وفك الكرب وسداد الدين؟ كيف بقدرته في تزويج من لا يستطيع ولا يقدر، وقدرته في رزقه بالذرية والمال والعافية لمن هو في أفقر حالاته وأشدها عوزاً وحاجةً؟ لم تسكن نفسي إلا بقوله (يَأْتِ بِهَا اللَّهُ)، يأتِ بها "أي حاجتك" لا لأنك تحتاجها ولكن يأتيك بما فيه "الخير" والمنفعة لك.. فكما خُتمت الآية (إن الله لطيف خبير)، يلطف بعباده فيعطيهم ما يصلح لهم حتى وإن طال زمان انتظارهم، وخبير بأحوالهم وما يُدخل السرور في قلوبهم فيبتليهم بالعسر والشدة في البداية حتى يؤجرهم خيراً على الصبر ويثيبهم فرحاً بالعطاء فيجمع لهم سروراً وفرحةً بنعمه في الدنيا وأجراً في الآخرة! نعم الرب ربنا.. نعم الرب ربنا.. »» نافع | Nafe3 »» صوتيات نافع
Show all...
- «قِيمَة أذكَار الصّباح أنّهَا تُعِينك علَى يَقَظة قلبِك، تُجدّد العَهد الذِي قطَعته سَابقًا، ترجُو الله بِقَلبِك المُنكَسر وأنتَ تَقول -أنَا علَى عَهدك ووعدِك ما استَطعت- تأمَلُ دَوام الاستِقامة فِي زمَن الفِتَن، هِي كلِمَات تَمسح بِهَا علَى قلبِك بَعد أن أصَابته قَسوة الحيَاة، علّه يُدرك ما أصَابه ويعُود إلَى ما يَنفعه فِي آخِرتِه». #أذكار_الصباح
Show all...
بدون الله أنت لاهثٌ خلف الأشياء، خلف الكثير من الحاجات، والكثير من المطامع، ثم ما أن تحصّلها حتى تصير جميعًا نوعًا من حطامٍ يابس، جزءًا من ماضٍ خرب، ضربًا من حزنٍ أليم. حزن من يعاين أنه لا شيء يشبعه، ولا شيء يكفيه، ولا حتى هناك شيء يدوم. سوف تحصل اللذات ثم تراقب فناءها بين يديك.. سوف يموت من حولك أحباؤك، سوف يهاجر أصدقاء عمرك إلى بلاد أفضل، سوف يتوارى جمال وجهك خلف التجاعيد، سوف يبرد مذاق وجبتك الشهية على شفتيك، سوف يذبل وقع كلمات الحب على مسامعك، سوف ينتهي الشبق في لحظة بعينها، ثم تعاين بعد أن تأخذ كل ما تريد أنك لا زلت جائعًا، فقط لم تعد تعلم شيئًا عن كنه وجبتك المشتهاة، ولا تعلم الجهة التي تبيعها. بدون الله أنت إنسان متشائم متخوّف حريص، تخاف على أموالك التي تتبدد، تخاف على صحتك التي تتناقص، تخاف من حوادث الطريق المفاجئة والأوبئة المتوحشة وضربات قلبك التي تحاول همسًا تخبرك بأن قدراتها على المثابرة محدودة. تخاف من فرص الحب أن تتجاوزك من بين الملايين في الزحام، تخاف من أمواج الحزن مالحة المذاق من أن تكون أقوى من قدرات سباحتك المتواضعة، تخاف من برد الوحشة أن يدركك حين يخترق جلدك بعد أن تتفاجأ بأنه لم يكن سميكًا كما كنت تحسب. بدون الله أنت غير موجود. أنت وهم من صنيعة الكيمياء، أنت بقايا مهملة من كرات غاز منفجرة في زمان سحيق، أنت ركام من فرص الحيوانات المقتنصة من قبلك لتبقى على الحياة، أنت احتمال غير مرجَّح للوجود، أنت حدث عشوائي كان من الممكن ألا يحدث، بدون الله أنت عدم، منه بدأت، فيه تحيا، ثم إليه تصير. بدون الله أنت في عالم الأنانية المطلقة، أنت نتاج السعي إلى الذات، أنت خالٍ من الحب، من التضحية، من الطيبة، من الحنان، أنت مدفوع بجيناتك لادّعاء الجمال حتى تحصل على مبتغاك، بدون الله أنت في حقيقتك شر مستطير، أنت خبث يتصنع، أنت قلب أسود يرسم على وجهه ابتسامة أمام الناس.. بدون الله لا ينبغي لك أن تسامح نفسك. بدون الله أنت وحيد، أنت محاصر بالألم، أنت ممنوع من الصراخ، من الكلام، من الشكوى، أنت في عالم من الصمم، لا يسمعك أحد ولا يبالي، أنت هباءة في كون قد أهملك، نقطة في بحر لا يبحث عنك، ذرة غبار سابحة في الهواء لن يفتقدها أحد، ولن يحنّ عليها مخلوق. بدون الله أنت سوف تكون لا شيء ثم لن تكون بعدها شيئًا. د. مهاب السعيد.
Show all...
2
فينفعوه شيئًا. ذلك الله؛ هو ربك وأنت صنعته، ولا يصنع صانعٌ حكيمٌ من الناس شيئًا ليُتلِفه؛ كيف بالحكيم الخبير واسع الرحمة والمغفرة! ما خلقك إلا للرحمة، ولا أنزل إليك الكتاب لتشقى، فما أصابك بعدُ من تلفٍ فمن نفسك. من بصَّرك ما بصَّرك به أجمل الجُملاء من آيات كونه وشرعه! من أسمعك ما أسمعكه أكرم الكُرماء: "يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ"! لم لا تشهد من نعمه إلا ما منعك منه أو أجَّله عنك؛ عليمًا بك رحيمًا! لم يُثيبك على صبرك في المصائب؛ وما أصابتك إلا بما كسبت يداك! تسوؤوك ساعاتٌ من البلايا ما كان لها أن تخلو من لطف الله ورحمته؛ وأنت محوطٌ بالعافية قبلها وبعدها! ثم إنه ليس للبلايا غايةٌ إلا تأهيلك للغفران والرضوان، وهي أعون أسباب دنيا العبد على دينه لو كان من الفاقهين. كيف أطعت من أخرج أباك من الجنة في شهوةٍ زيَّنها لك! أم كيف صدَّقته في شبهةٍ أدخلها عليك! أم كيف كنت سببًا في "وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ"! كيف إذ أعرضت لم تُقبل! أم كيف حين عثرت لم تنهض! ألا تستوحش بعيدًا! ألم تعلم أنه لا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه! ألم يأتك أن رُجْعاك إليه يومًا قريبًا! قد أحبَّ لك أن تلقاه آمنًا مرحومًا؛ فلم يزل يُحَبِّبك ويُرَغِّبك ويُقَرِّبك مما تكون به يوم لقائه كذلك، لم يضرب عنك الذِّكر صفحًا أن كنت من المسرفين. قد أعد النار يوم أعدها لغيرك؛ ففيم ركضُك أنت إليها وإصرارك عليها! أحالفٌ أنت بين الرُّكن والمقام أن تدخلها؛ فأنت آخذٌ في الوفاء بقسمك! أليس عجيبًا أن فرض عليك حُسن الظن به والاستبشار برحمته؛ وإن عصيت! أليس غريبًا أن جعل قنوطك من رحمته وإن كنت لذلك أهلًا؛ كفرًا به أكبر! عبادٌ أعرضوا عنا ** بلا جُرمٍ ولا معنى أساؤوا ظنهمْ فينا ** فهلَّا أحسنوا الظنا فإنْ خانوا فما خُنا ** وإنْ عادوا فقدْ عُدنا وإنْ كانوا قدِ استغنَوا ** فإنا عنهمُ أغنى "وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا"! خالعةٌ هذه القلوبَ تُطَيِّرُها. آهٍ وأوَّاه وأوَّتاه وأوَّه! لا إله إلا الله العفُوُّ؛ العفوَ يا مولى الموالي، العفوَ إنك تحب العفو، العفوَ إنك أهل العفو، العفوَ إنك كريم العفو، العفوَ إنا محاويج العفو. يا من لا تنفعه طاعة من أطاعه كما لا تضره معصية من عصاه؛ اقبل منا ما لا ينفعك وإن كان قليلًا، واغفر لنا ما لا يضرك وإن كان كثيرًا. أفلَح الفارٌّون إلى سريع العفو والمعافاة، قد أيقظت أفئدتهم هذه الموعظة؛ "مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ"! اللهمَّ اللهمَّ، إنا نحبك. - حمزة أبو زهرة .
Show all...
1