أبو محمود الحوراني

إن يَمْسَسْكُمْ قَرحٌ فَقَد مَسَّ الْقَومَ قَرحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِين [آل عمران 140]. نتفائل لأننا أصحاب أرض وحق وتاريخ نتفائل ولم نيأس ولم نقنط يوماً من رحمة الله بنا ونحن على يقين تام أن الفرج قادم.. نعم نحن في الدقائق الأخيرة والله أعلم تنويه: كلامي لا علاقة له بالإشاعات التي يجري تداولها عن استنفار في العاصمة دمشق والإشاعات عن موت أسماء الأخرس.

قد يقول البعض لا تجوز الشماتة في الإسلام، لكنه ورد عن السلف الصالح أنهم كانوا يفرحون بهلاك الظلمة المفسدين في الأرض، لاسيما إذا كانت البلية التي حلّت به قاطعة لشره، وضرره على الناس، وقد نص الفقهاء على جواز الفرح بما يصيبه من البلايا لانقطاع شره. أسماء الأخرس، زوجة رأس العصابة الأسدية بشار الأخرس، تسببت هي وزوجها بمآسي وآلام بحق ملايين السوريين من قتل واعتقال وتعذيب وتشريد وبيع البلد للغزاة المحتلين. لاسيما أن أسماء الأخرس تتسلم اقتصاد البلد وتستولى على كافة القطاعات التي تعود للعصابة بملايين الليرات السورية على حساب فقر ومعاناة الشعب السوري الذي يعيش واقعاً اقتصادياً سيئاً للغاية، بفعل مقصود من قبل العصابة الحاكمة لسوريا. اللهم أنزل غضبك ومقتك وعذابك بحق أسماء الأخرس وزوجها وكل من ساند العصابة الأسدية.. اللهم انتقم منهم وأرنا بهم عجائب قدرتك، فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم.

وقد تأتي العدالة على هيئة سرطان الدم "اللوكيميا".

سنشمتُ بالذينَ طغوا سنينا ولم يرعوا بنا عُرفاً ودينا ونلعنُ كلّ جبّارٍ عنيدٍ وكلّ مطيَّةٍ للفرسِ فينا يُدافعُ عنهمُ ذُلّاً بذُلٍّ وينصُرُهم، شمالاً أو يمينا إذا العربيُّ فيكَ بلا ضميرٍ فهّلا نخوةٌ يا ابنَ الذينا؟ #حذيفة_العرجي

الله يسمع منك إلهي 😂😂

عاجل | المساعد التنفيذي للرئاسة الإيرانية ينعى الرئيس إبراهيم رئيسي ويصفه بسيد الشهداء 😂😂 وأخيراً صار فينا نفرح رسمياً.. ألف مبارك للسوريين وكل المظلومين في شتى أصقاع الأرض بهلاك ثلة من القتلة المجرمين الذين أوغلوا بدماء ملايين الأبرياء.

عندنا رئيس هبيلة بس ولا مرة ضيعناه 🙃

وهي جماعة الإخوان زعلانين 😂😂

عاجل | وكالة مهر: الهلال الأحمر الإيراني ينفي ما تم تداوله بشأن العثور على المروحية التي تقل الرئيس. #أحرار_حوران

إذا رئيسهم ما لقوه بدكم يلاقوا طريق القدس؟