cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

أحمد وجيه

أجمعُ هاهنا تباعًا ما كتبتُه فيما مضى على هيئته التي كانت، وقد يحتاج بعضه إلى إعادة نظر أو مراجعة. وأضيف إليه ما يجدّ. • المحاضرات على قناة إحياء الفكر (https://t.me/ehyaa7f)

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
18 289
المشتركون
+3824 ساعات
+2687 أيام
+1 41730 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرًا
إظهار الكل...
تقبل الله منا ومنكم، كل عام أنتم جميعًا بخير، رزقنا الله وإياكم حج بيته، ونصر إخواننا في غزة ولعنَ من ظاهر اليهود عليهم.
إظهار الكل...
أسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته، استعينوا بالله، غفر الله لنا وعفا عنا بفضله وكرمه.
إظهار الكل...
Repost from N/a
الحمد لله وحده. أربع نصائح لمن عسرت عليه نفسه، فلم يدرِ من أين يبدأ، وماذا يفعل، وقد هجم عليه موسم الطاعة: الأولى: اقطع الحرام والغفلة عن الطريقين إلى قلبك، وهما: العين والأذن، فلا تنظر إلى حرام، ولا تسمع إلى لهو. وبدون ذلك لن ينفعك شيء. فإذا نظرت في المصحف، وسمعتَ القرآن والإيمان، فليس بينك وبين اليقظة، بل المتعة، إلا أن تصدق اللهَ وتصبر، وبعض الوقت. الثانية: اجعل شكواك من نفسك وحالك إلى الله، فإنه بارئك، ولا يهديك إلا هو. قل: يا رب، عسرت علي نفسي، ولست أقدر عليها بشيء من دونك. الثالثة: استغفر الله وأكثِر، وقل: لا حول ولا قوة إلا بالله وأكثر. أما أنا، فلا أعرف مثل الاستغفار، ولو أن تبدأه باللسان، ولا تحُل عنه أبدا، فإنه دواء ليس له نظير، لكن لا تعجل. الرابعة: تصفحك للفيسبوك، وما هو مثله من المواقع، الجامعة بين الخير والشر، والبكاء والضحك، والوعظ والشهوة، والإيمان والكفر؛ هو أصل داء عضال، مقلق للقلب، لا أعرف له دواء، إلا أن تكف عنه، وتدرك إيمانك وسلامة قلبك. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك. الشيخ خالد بهاء الدين.
إظهار الكل...
⚠️170 عملًأ صالحًا بمناسبة عشر ذي الحجة الشيخ محمد صالح المنجد
إظهار الكل...
170_عملًأ_صالحًا_بمناسبة_عشر_ذي_الحجة.mp39.90 MB
. . 🗒 | برنامج إيماني مقترح لإدراك فضيلة عشر ذي الحجةتنبيه: كل الأعمال الفاضلة مندوب إليها في هذه العشر، وليس فيما سيذكر تخصيص لعمل منها بهذه العشر، أو فضل خاص بها في هذه الأيام؛ وإنما قاعدة هذا البرنامج عموم لفظ: (العمل الصالح) الوارد في قوله ﷺ: ”ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله…“ الحديث. • تنبيه آخر: الفرائض والواجبات أفضل ما يتقرب به العبد لربه؛ ففي الحديث القدسي: "وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إليَّ مما افترضته عليه"، فمن الحرمان للعبد، ومن قلة الفقه والعقل: أن يطلب المرء الرّبح مع فساد رأس المال، فاحرص على ما أوجبه الله، واجتنب ما نهى عنه. ‏١ | الصيام. ‏إن استطعت أن تصوم العشر كاملة فحسن، أو أياما منها، ولا أقل من صوم عرفة. للصيام فضيلة تتضاعف هذه الأيام، وتعظم مع شدة الحرّ، ففي الحديث أن النبيﷺ قال: ”من صام يوما في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفا“، وفي الحديث القدسي: ”إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به“. ‏٢ | القرآن. ‏لو لم يرد في فضل قراءة القرآن إلا قوله ﷺ "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها"؛ لكان كافيًا للتحضيض على لزوم هذه العبادة، وخصوصًا في مواسم المضاعفة. اقرأ: ثلاثة أجزاء يوميًّا، تستغرق منك ساعة فقط، وستختم في هذه العشر بحول الله وعونه. ‏٣ | الذِّكر. ‏أيسر العبادات عملا، ومن أجلّها قدرا، وأكثرها أجرا. معيةُ الله الخاصة تلازم الذاكرين بقدر ذكرهم. أقترح عليك -مع أذكار الصباح والمساء- أن تجعل لك وِردا تلتزمه في طرفي النهار من: الاستغفار والتسبيح والتهليل والتكبير والتحميد والصلاة على النبيﷺ، وأكثر من التكبير خصوصا. ‏٤ | قيام الليل. ‏صلاة الليل أفضل نوافل الصلوات، وما كان النبيﷺ يترك الوِتر في سفر ولا حضر، وهو من أمارات إيمان العبد وصدقه وإخلاصه، فاجعل ليالي هذه الأيام ليالي حيّة بصلاتك، وقراءتك للقرآن فيها، إن استطعت أن تصلي إحدى عشرة ركعة، فهو أكملها، وإن لم فما استطعت ولو ركعات قليلة. ‏٥ | الدعاء. ‏لبُّ العبادة ومخها، احرص على اغتنام الأوقات والأحوال الفاضلة التي تُرجى فيها الإجابة؛ كحال السجود، وأوقات السحر، وعند النداء، وبين الأذانين، وساعة الجمعة، واجمع قواك وقلبك لعصر عرفة؛ فإنه وقت شريف فاضل تُرجى فيه إجابة دعوات الداعين. ‏٦ | جلسة الإشراق. ‏قال النبي الله ﷺ: "من صلى الغداة -يعني: الفجر- في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة، قال: تامة تامة تامة"، والمرأة في مصلاها تفعل مثل ذلك. ‏تقرأ فيها أورادك من الذِّكر، وتتم وِردك من القرآن، وتنال هذا الفضل الكبير. ‏٧ | الصدقة. ‏المال من أحب الأشياء إلى الإنسان، وإنفاقه في سبيل الله من أصدق علامات الإيمان؛ ولذلك قال النبي ﷺ: "والصدقة برهان" أي: برهان على صدق إيمان العبد؛ إذ أخرج ما يحب طلبا لرضا الله. ومن الصدقات الجليلة في أيام الحرِّ الشديد: سقيا الماء، للمحتاجين، ولكل كبد رطبة. ٨ | إصلاح القلب. ‏القلب محل نظر الرب، وللقلب أعمال كما أن للجوارح أعمالا، ومن أعظم ما ينفع به العبد نفسه: تفقده لقلبه وصلاحه. وهذه الأيام فرصة لمحاسبة النفس في إخلاصها، ومحبتها لله، وخوفها منه، ورجائها فيما عندهﷻ، وخشوعها، وإخباتها، ونحوها من الأعمال القلبية الواجبة أو المندوبة. ‏ ٩ | مجالس الإيمان. ‏حضور المجالس التي ترقق القلب، وتذكّر بالله والدار الآخرة، أو سماع المسجَّل منها، أو قراءة المكتوب في موضوعاتها= من الأعمال الصالحة الجليلة، وأثرها يمتد إلى نشاط العبد في الطاعات، وتقوية عزمه على البعد عن المعاصي، فهي زاد ووقود يتقوى به العبد على بقية الأعمال. ‏١٠ | التوبة. ‏التوبة من الأعمال الواجبة على العبد في كل حين، وحاجته لها حاجة مستمرة؛ لكنني قصدت بها هنا أن يستثمر العبد هذه الأزمنة الفاضلة، وإقبال النفس على الطاعات فيها= ليتخلص من ذنوبه التي اعتادها، وأن يعقد العزم على عدم معاودتها، ويطلب العون من ربه على ذلك. تلك عشرة كاملة. ‏أسأل الله أن يعيننا في هذه الأيام على مراضيه، وأوصيك بالتعامل بحزم مع هذه الأيام المعدودات زمنًا، المعلومات شرفًا وقدرا، وأن تبتعد عن كل قاطعٍ يقطعك عن استثمارها في عبادة ربك تعالى، فالعمر قصير والأيام معدودة، ويوشك أن نترحل عنها ولن يبقى لنا إلا ما قدمنا. وخذ هذه موعظة قصيرة بليغة تكفيك: ‏العام المنصرم، ومع دخول عشر ذي الحجة؛ ‏كان معنا هنا ⁧ #هناء_الماضي⁩، استأذنت متابعيها وأغلقت حسابها؛ للتفرغ واغتنام هذه الأيام، ووعدت أن تعود في خاتمتها؛ لكن قدر الله سابق، فخُتم لها قبل عودتها، فالله يعلم كم أحدثت في أيامها تلك من الطاعات والقربات! . .
إظهار الكل...
قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله: "التحقيق ما قاله بعض أعيان المتأخرين من العلماء: أن يقال: مجموع العشر الأوائل من ذي الحجة أفضل من مجموع العشر الأواخر من رمضان ...". وقال الإمام الغزالي رحمه الله: " الله سبحانه إذا أحبَّ عبدًا استعملَه في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مَقتَه استعملَه في الأوقات الفاضلة بسيّئ الأعمال، ليكون ذلك أوجَع في عقابه وأشدَّ لمقتِه؛ لحرمانِه بركةَ الوقت وانتهاكِه حرمةَ الوقت ". وقد وافَتنا - والحمد لله- أيام عظيمة هي شامَة في جَبين العُمر، وغُرَّة في تاريخ الإسلام، وإنها لَفُرصةٌ عظيمة يستدرك فيها مَن قَصّر في رمضان أو فَرَّط، فإنَّ منزلة هذه العَشر الأوائل كتلك العشر الأواخر، في الخير والبركة ونزول الرحمات والعتق من النار، ولئن كانت ليلةُ القدر مغمورةً في ضمن الليالي العشر ومستورة فيها = فإنَّ يومَ عرفة معلوم ومعروف ومُعيَّن، فَطُوبَى لِمَن شَمَّر واجتَهَد وأرَى رَبَّه من نفسِه خيرا. وإدراك الأزمان الفاضلة نعمة عظيمة تستوجب الشكر، والموفَّق من وفّقه الله فيها إلى حُسن العمل، وجدَّد فيها العهد مع الله.
إظهار الكل...
غدًا غرّة ذي الحجة، الحمد لله الذي بلّغنا هذه الأيام المباركة، أعاننا الله على حسن عبادته.
إظهار الكل...
لا يعلم الإنسان من أمر الدنيا إلا ما يظهر له منها، أما باطنها فلا يعلمه إلا الله، ثم الله تعالى يخبر بما شاء من الباطن وحيًا يوحي به إلى عباده على ألسنة رسله. فكل باطن أمرٍ لم يخبر الوحي به فالإنسان جاهل به وإن غرّه جهلُه وغروره فظن أنه يعلمه. وأقرب باطنٍ يجهله الإنسان نفسُه وخاصّة أمره من حياة وعلم وحب وبغض ونفور وغير ذلك مما لا يحصيه إلا الله. ولذلك جمع الله تعالى علمَي الغيب والشهادة في قوله "عالم الغيب والشهادة" مع أن الإنسان يعلم من علم الشهادة، وذلك لأن الله تعالى يعلم الشهادة علم إحاطة، وليس ذلك لغير الله تعالى. أما الإنسان فلا يعلمها إلا ظاهرًا.
إظهار الكل...
تتبّع مواضع ذكر الإنسان في القرآن يصحّح النظر في أمور كثيرة، ويضع القارئ في موضعه الصحيح من التاريخ، وينأى به عن أن ينحرف فيلتحم بمشكلات ليست هي مشكلاته، ثم هو بعد ذلك من جملة جعل القرآن مهيمِنًا، حاكمًا لا محكومًا.
إظهار الكل...