سَبِيــلٌ.🇵🇸
قال رسول الله ﷺ: "كُنْ في الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ." القناة غرضها إنها تخدك خطوة خطوة لطريق ربنا بإذن الله، وازاي نبدأ صح ونلتزم، نفعنا الله وإياكم.🤍 http://sabilsaraha.sarhne.com لمن أراد أن يفيد وينصح ويستشير.🌿
إظهار المزيد220
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
-730 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
Repost from قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
أعلم حرصك على أُمّتك..
لكن انتبه؛ هذا الحرص لن ينتقل إلى فعلٍ ومشروعٍ حقيقيّ وأنت تُدمن التَّصَفُّح بلا نتيجة، ولن تجد له أثرًا وأنت تنتقل بين قصَّةٍ وأخرى كالّذي تاهَ عن قصّته، أحيانًا نتوَهَّمُ الإنجاز كالّذي حَقَّق جُلُّ أهدافه، أو نشعُر بالرِّضا لأنّا تابَعنا شيئًا جيِّدًا وانتهىٰ! لكن؛ هناك زاوية قَلّ الاعتناء بها، هي الرّأس والمنطلق، [ماذا بَعد؟] تابعت، قرأت، تَصَفّحت، ضاق صدرك، وتحَرَّك فَكرُك، ثمَّ استرحتَ قليلًا وعُدت!
هذه الدّائرة قاتلة، وتكرارها يُذبل نبتتك، احرص على أن تُكَوّن حركةً بسيطة، تغييرًا صغيرًا، بقلبك، نِيّتك، عبادتك، أفكارك، ولا تستعجل رؤية الأثر، اشعُر به أوّلًا، ثمّ كابِد معناه، وخَفِّف وقت المواقع، والتَفِت للواقع، وأطِل حَفرًا في أخاديد روحك، واترك في العُمق هناك سر، وأتعِب لله خُطاك، انتَ ابنُ وقتِك، وهَمّك وليدُ جهدك، وثِمارُك نَتاجُ غرسك، فلا تلتفت.
اللهمَّ إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى والفوز بالجنة والنجاة من النار..)
Repost from وذَكِّر🤎
الصَّلاةُ صِلةٌ بينَ العبدِ وربِّه، وللصَّلاةِ أذكارٌ قبلَها وأذكارٌ بعدَها وأذكارٌ تُقالُ في أثنائِها.وفي هذا الحديثِ يَروي أنسُ بنُ مالكٍ رَضِي اللهُ عَنه: أنَّ "أمَّ سُلَيمٍ" بِنتَ مِلْحانَ بنِ خالدٍ الأنصاريَّةَ، والدةَ أنسٍ، "غدَتْ على"، أي: جاءَتْ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم "فقالَتْ" أمُّ سُليمٍ: "علِّمْنِي" يا رسولَ اللهِ، "كلماتٍ أقولُهنَّ "في صَلاتي"، أي: في الصَّلاةِ المكتوبةِ، وقيلَ: هذه الكلِماتُ بعدَ الصَّلاةِ مِنَ الأذكارِ الَّتي تُقالُ بعدَ الصَّلاةِ، على حَذْفِ مُضافٍ، أي: أقولهنَّ في دُبُرِ صلاتِي، وقيلَ: مِن الأذكارِ الَّتي تُقالُ بعدَ التَّشهُّدِ قبلَ السَّلامِ، "فقال" رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: "سَبِّحي اللهَ"، أي: قولِي: سبحانَ اللهِ، "عَشرًا"، أي: عشرَ مرَّاتٍ، "واحْمَدِيه"، أي: قولِي: الحَمدُ للهِ، "عشرًا"، أي: عشرَ مراتٍ،" و كَبِّري اللهَ"، أي: قُولي:اللهُ أكبَرُ، "عَشْرًا"، أي: عَشْرَ مرَّاتٍ، ثمَّ "سَلِي ما شِئتِ"، أي: اسْأَلي اللهَ تعالى ما شِئتِ مِنْ حَوائجِ الدُّنْيا والآخرةِ, "يقولُ" اللهُ تعالى: "نعَم, نعم"، جوابًا للطَّلبِ والدُّعاءِ، أي: أُعطيكِ مَطلوبَكِ، وكرَّر للتَّأكيدِ