قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
هنا أحاول ترتيب قلبي، وإتمام رسالتي 🌱 • القناة الرسميّة ✓
إظهار المزيد63 123
المشتركون
+7424 ساعات
+6047 أيام
+3 77230 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
"وحَسِبتُ أنّي أقترب، وظننت أنّي على باب الوصول، فنظرت بكُلّي فرحًا فإنّي أوشكت أن أصل… لكنّي يا أبتي وجدت طريقًا غير الطّريق، وحُلمًا غير الحُلم
أنا يا أبتي في هذه الدار غريب رغم أُنسي، وحيد رغم صحبي، يُراودني شعور غريب، أخاف أن أهمس فيتّهمني البعض بالجنون، ويتّهمني الآخر بالمبالغة، يومًا ما …
يومًا ما سأصل، أعلم أنّي سأصل، هو أخبرني بذلك أكثر من مرّة، وبأكثر من وسيلة" ..
• أحمد شُقير.
عندي في مكين، وريد، الدورات.. نماذج من شباب الأمّة لا يُقدّرون بثمن، أسأل الله لهم ثبات الخطوة والقلب والمسار، وأن يبارك كلّ قلبٍ محاول، وأن يجعل كلّ واحدٍ بأُمّة، وأن يعيش الواحد منهم لأُمّة..
جارٍ الإعداد النّهائي لدورة قريبة جدًا
عن [الصّلاة] أطرحها لأوّل مرّة، ومضمونها عن صفة الصّلاة، ومشروع الصّلاة، وتفعيل كلّ ركن بها وربطه في الواقع، وكيف ساهمت في بناء نهضةٍ وأُمّة، دورها في ثباتك، أثرك، مسارك، قصص أهل المحاريب، وكيف لكلّ تفصيل في الصلاة أن يُعيد تشكيلك!
إن شاء الله.
أيّ تعبٍ نشعر به، ونشكو منه، وأُمّتنا في كلّ موطن منها جراح؟ عن أيّ تعبٍ نتحدّث ونحن لَم نبذُل الوُسع جيّدًا، لتغيير نفوسٍ وقلوبٍ وتحريك أفعالٍ ومشاريع، عن أيّ جهدٍ نتحدّث ونحنُ نُطيل متابعةً وتَصَفُّحًا وتعليقًا، وتنامُ قلوبنا عند أُلفة المشهد، وتستريح قُوانا عن تجديد الهِمّة وطول النَّفَس! كلّ يومٍ قادمٍ هو بذرة عميقة في غرسك، والله يراك، فأحسِن 🌱
درسنا اليوم في دورة [واصنَع الفُلك] عن ابن تيميّة العالِم العابد، صاحب الغرس والأثر، لا تعلمون كم ترك في نفوسنا أثرًا كبيرًا ونَفسًا تتوق لمرحلةٍ قادمةٍ، وغايةٍ لا يوقفُنا عنها إلّا أن نصل، لا أنسى نصيحةَ أحدهم حين قال لي: رافِق الكِبارَ تَكبُر..
هذه رؤية وصلت لي أمس، أستبشر بها خيرًا، وإنّي والله ما زلت مستبشرًا جدًا بالقادم القريب رغم ما نَمُرّ فيه، أنقلها لكم كما وصلت 👇🏻
[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذ
بوركت جهودكم في اعتكاف الليلة الماضية، والفجر الذي بحمده وفضله مسح على قلوبنا، وكان لي رؤية ولا أستطيع أن اكتمها ..
وهذه الرؤية الثانية في غضون أسبوعٍ واحد تكون في المسجد الأقصى
إلا أنها كانت مليئةً بكم وبآل مكين، رتبت الدعوات فجرًا بأن يبصرني في أمري، ويشرح لي صدري، ويرزقني برؤيةٍ تسُر خاطري وكانت ولله الحمد…
كنّا جماعةً في المسجد الأقصى، بالتحديد المُصلى القبلي، كنت إمامنا وكان هناك أيضًا إما الشيخ ياسر الدوسري أو أحمد النفيس -بارك الله بكم جميعًا-
صليت فينا الفجر وبعدها ألقيت علينا درسًا لا أذكر موضوعه للأسف، وما أن جلسنا قليلًا تحاورنا في آيات الصبر جميعًا، ومن ثم كانت صلاة الضّحى
ما بين الفجر والضحى كنت أنت قد بكيت بكاءً شديدًا بحضور شرطة الاحتلال ونطقتها لنا "إنهم لن يعجزونا"
مشهد المنبر وانت تعتليه وتخطب فينا كان عظيمًا، ومشهد بكاءك وأسأل الله أن يكون تفريجًا لكرباتك كان مبكيًا يا أستاذ] انتهى.
اللهُمّ اجعلنا على ثغرٍ تُحبّه وترضاه.
هناك لذّة يشعر بها المُتعَب..
تُخفّف عنه أثقال ما فيه! انظر ليومك قليلًا، وشاهد كم مساحةٍ فتح الله لك؟ بينَ ذِكرٍ ووِردٍ وصلاةٍ ومسجدٍ ودعاءٍ وإخاءٍ وخلوةٍ وسجدةٍ وقيامٍ وخبيئةٍ وتَبَسُّمٍ وصدقةٍ وإحسانٍ وخير
وألف مساحةٍ تختبئ في تفاصيل يومك لو انتبهت! مِن ألطافه الخَفيّة بقلبك أن تُفتَح له مساحاتُ عودةٍ كُلّما ابتَعَد، وهمساتُ تذكير كُلّما تاه، وهنا تعلم يقينًا أنّ الله أرحم بك منك، فالحمد لله.
وإنّي على ما أُلاقيه، لأستَبشِرُ خيرًا، وأرىٰ فَجرًا، وأنّ كلّ ضيقٍ يستحيل فَرَجًا وفَتحًا وفَرَحًا بإذن الله، وإنّي لأعبُد الله باليقين ولَن يَضيعَ قَلبٌ أسلَمَ وَسَلَّم.
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.