cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

غِراس 🔻♻️

( إِنۡ أُرِيدُ إِلَّا ٱلۡإِصۡلَٰحَ مَا ٱسۡتَطَعۡتُۚ وَمَا تَوۡفِيقِيٓ إِلَّا بِٱللَّهِۚ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ أُنِيبُ ) هود : ٨٨

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
252
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
-17 أيام
-330 أيام

جاري تحميل البيانات...

معدل نمو المشترك

جاري تحميل البيانات...

06:39
Video unavailableShow in Telegram
الفيديو ده سمعته من فترة كبيرة وكل ما بفتكر بشوفه تاني، ومش بمل منه نهائي.. حقيقي ده أعظم فيديو شوفته في تاريخ السوشيال ميديا.. وهنثبته على القناة للأبد لعل الله يهدي أحد بسببه القصة حصلت فعلاً في المغرب.
إظهار الكل...
Repost from مفيد
"أرحم مكان للمرأة هو بيتها.. المرأةُ في بيتها آمنةٌ."
إظهار الكل...
Repost from وعد عصام
[ماذا لو كنت على سفر في طريق طويل، بلا زاد ولا ماء، وأضللت طريقك وقد بلغ بك من المشقة والعنت ما أيقنت معه بالهلكة، ثم عرض لك رجل معه زاد وماء ومعرفة، فأنعش جسمك بالطعام اللذيذ، وأروى عطشك بالماء الزلال، وأقامك على الطريق الصحيح، من غير أن يأخذ منك أجرًا على ذلك؟ حتمًا أنك لن تنسى معروفه ما بقيت، وما بقي هذا المعروف مستحضرًا بذاكرتك كلما أسدلت عليك نعمة، أو تجدّد عليك معروف، وسيظل لسانك يلهج بذكر ذلك الرّجل العظيم! ذلك مثلنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، الذي هدانا إلى الصراط المستقيم، بعدما كابد المشقة كلّها، وعانى البلاء كلّه، وجاهد الجهاد كلّه، فصلى الله عليه وسلم ما تعاقبت علينا النّعم العظام، وصلى الله عليه وسلم ما استنارت بهديه الليالي الداجيات، وصلى الله عليه وسلم ما اتّصل الليل بالنهار!] اللهم صلي وسلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إظهار الكل...
مَنْ نَكَحَ امرأةً صالحةً ليتحصَّنَ بها عن وسواسِ الشَّيطان ويَصُونَ بها دِينَه، أو ليُولَدَ له مِنها ولدٌ صالِحٌ أو أحبَّ زوجته وأكرمها لأنها تساعده للوصول لهذهِ المَقاصِدِ الدِّينية؛ فهو مُحِبٌ في ﷲ. _الإمامُ أبو حامد الغزَالي - 💙🌿
إظهار الكل...
Repost from أَثَرْ
ميزان النصر.. بين مشاهد تقهر، ومقاصِد تُبذل لأجلها الأرواح وتُسكب الدماء! بميزان النظر الحسّي= أجسادٌ متفحّمة، أشلاءٌ متناثرة، جزءٌ من جسدٍ هنا، وجزءٌ من رأس هُناك، رضيع فُقعت عينه، امرأة طُحنت أجزاؤها، أنهار الدماء جارية.. وكفَرةٌ فجرة يقهقهون في خُبثٍ وقرف! بميزان العقيدة= هُم قومٌ ابتلاهم الله، واصطفاهم لنصرة دينه، والذبّ عن حِمى المسرى الأسير-لا يضُرّهم من خذلهم-، هُم قومٌ كانت حياتهم ومماتهم لله ربّ العالمين.. هُم قومٌ قدّموا أرواحهم ودماءهم وأعراضهم وأموالهم في سبيل إحقاق الحقّ وإبطال الباطل.. ‏﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ﴾. وعليه، بميزان الحقّ، بميزان الآخرة، بميزان العدل: من الفائز؟ بين هذا وذاك، استحضر قصّة أصحاب الأخدود وهُم يصهرون في النار-لا يرُدّهم ذاكَ عن دينهم-، وتخيّل ذاكَ الرضيع الذي أنطقه ربّ العالمين فقال: «يا أمَّهُ اصبري فإنّكِ على الحقّ» = قد خسروا بميزان الملك الفاجر.. لكنّهم بميزان ربّ العزّة -ما جاء في سورة البروج- ‏﴿ذلكَ الفوزُ الكبير﴾. لا تيأسنّ ممّا يندى لهُ الجبين، وتُطحن لأجله الروح قهرًا.. فهكذا هي سُنّة التدافع بين الحقّ والباطل مذ أن خلقَ الله آدم عليه السلام. قد قال الشيخ عبد الله عزّام -رحمهُ الله-: «إنّ الذين يظنّون أن دين الله يُمكن أن ينتصِر دون جهاد وقتال ودِماء وأشلاء، هؤلاء واهمون لا يُدركون طبيعة هذا الدين!» وقد قال سيّد قُطب -رحمه الله-: «قد يزهو الباطل حتى ليكاد يطال بزهوه عنان السماء، ويتألم الحقّ حتى ليكاد يسمع ألمه أهل الأرض والسماء.. وفي ذروة الزهوّ، ومُنتهى اﻷلم، وعظيم صبر المؤمنين، يحدُث التحوّل وينقلِب الأمر رأسًا على عقب.. وعندها يفرح المؤمنون بنصرِ الله، ويتلاشَى الباطِل وأهله ويبقى الحقّ وأنصاره.. فما بين خلع ثوب الذلّ، وارتداء ثوب الحريّة، ‏تظهر عورات الكثيرين». فلتثبتوا لا ترجفوا، فالفردُ جيشٌ بالثبات.. هي مرحلة "وأعدّوا" فانظر لموضع قدمك، وعلى أي ثغرٍ من الميدان وقفت.!
إظهار الكل...
😢 3
00:11
Video unavailableShow in Telegram
يُقتَل الأطفال في غزة بأبشع صورة على مدى ثمانية أشهر مع توثيق إعلامي بالصوت والصورة في ظل نظام عالمي مهيمن تعهد بالمحافظة على السلم البشري وإنهاء الاعتداء على الإنسان وحماية حقوقه، ويمنع التدخل الشعبي لإنقاذ المستضعفين الذين يكتوون بنيران الأسلحة الحديثة المدمرة المبنيّة على ثقافة التقدم الاقتصادي والعسكري والانحطاط الأخلاقي. وماذا بعد؟ العالم كله يحتاج إلى العدل وإلى الإسلام، وأمة الإسلام تحتاج إلى يقظة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
إظهار الكل...
Repost from رُؤىٰ.
بسم الله، ليلة جمعة طيبة؛ أكثر من سبـعة أشـهر مرت على إخـواننا ذاقـوا فيها من العـذاب والويـلات ما ذاقـوا، فما وهنـوا لما أصـابهم في سبيـل الله وما ضعـفوا وما استكـانوا. أما نحن فمرت علينا الأشـهر السبـعة ذاتها فطـال علينا الأمـد وقسـت قلوبنا فاعتدنا المشـاهد ونسينا وتكاسلنا حتى عن الواجبات البسيطة التي كنا نعين بها إخـواننا! هل تذكـر في بادئ الأحـداث حين كنت تعتبر الجمعة فرصتك لأداء واجب _لا يسعك التقصير فيه_ تجاه إخـوانك، فكنت تعكـف على الصلاة على رسول الله ﷺ لتفـريج ضوائـقهم وقضـاء حـوائجهم، وكنت تنتظر ساعة الإجابة لتدعو لهم دعاء المضـطر وتتضـرع تضـرع المتـألم لآلام إخـوانه، فما الذي اختلف في أحوالهم ليتغير حالك فتنسى وتتولى عنهم؟ يوم الجمعة أتى من جديد فأيقـظ قلبك واسترجع اهتمامك بإخـوانك، فأكثر من الصلاة على رسول الله ﷺ تدفع بها البـلاء عنهم، وادع لهم ساعة الإجابة _آخر ساعة بعد عصر الجمعة_ عسى ذلك أن يكون عملًا تنال به جوارهم يوم القيامة، فصدقًا أنت المحتاج. وصل اللهم وسلم على محمد وآله وصحبه. - ميلي سيرو.
إظهار الكل...
Repost from N/a
04:04
Video unavailableShow in Telegram
محدّش فاضيلك :') - الشيخ حسين عبد الرازق.
إظهار الكل...