cookie

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربة التصفح الخاصة بك. بالنقر على "قبول الكل"، أنت توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.

avatar

قناة تسنيم راجح

أم، اختصاصية في التغذية الطبية العلاجية، وطالبة علم شرعي، أكتب في تعزيز اليقين ورد الشبهات، مهتمة بقضايا المرأة والإعلام، إضافة إلى الحداثة والتغريب

إظهار المزيد
مشاركات الإعلانات
27 534
المشتركون
-1324 ساعات
-497 أيام
لا توجد بيانات30 أيام
توزيع وقت النشر

جاري تحميل البيانات...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
تحليل النشر
المشاركاتالمشاهدات
الأسهم
ديناميات المشاهدات
01
تحقيق لواشنطن بوست بعنوان: "عمالقة البزنس حرضوا بشكل سري عمدة نيويورك ليستخدم البوليس ضد محتجي جامعة كولومبيا حسبما تظهره المحادثات" ويظهر في الخبر كيف استخدم هؤلاء الأموال للدفع بهذا الاتجاه. من الدروس المستفادة: 1. يوماً بعد يوم يتكشف أكثر فأكثر معنى العبودية للنظام الدولي، حيث يتعمد ثلة من الأثرياء والساسة إضلال الناس وتدمير فطرتهم وتزوير الحقائق لهم وإغراقهم في الفساد الأخلاقي لأجل إحكام السيطرة وتحويلهم إلى مستهلكين أو سلع في سوق نخاسة كبير. ولذلك: إن الله ابتعثَنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده. 2. أهمية المقاطعة "المنظمة وعلى أسس"، بل والسعي للـ"استغناء" عن هؤلاء المجرمين المستعبِدين قدر الإمكان. 3. ضرورة عمل المسلمين على تقوية أنفسهم اقتصادياً وعدم إساءة تعريف الزهد بأنه يتعارض مع الأخذ بأسباب النجاح المالي وإقامة المشاريع الاقتصادية بطول نفَس واحتساب للأجر في تقوية الأمة. فالمال عمود فقري للأمة (ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما).
4 66824Loading...
02
قيام الزوجة على حاجات زوجها بمافيها الطعام والشراب لا يناقض المودة والرحمة بل هو جزء مهم منها يختلف بحسب الظروف ويزيد وينقص معها.. فقيام الزوجة على تحضير الطعام واللباس والمسكن المريح لزوجها يرتقي بعلاقتهما ويسقي شجرتها ولا عيب ولا منقصة في ذلك.. فالإنسان يحتاج تلك الأمور الدنيوية والمادية البسيطة في حياته اليومية وإن لم تكن مركز حياته، وكونها يومية ومكررة وصغيرة يجعل أثر نقصها أو تمامها كبيراً جداً مع الوقت.. وليس "صغر عقلٍ" أن يزيد حب الزوج لزوجته إن كانت تعتني عموماً بتحضير الطعام الذي يحب، وليست تفاهة أن يفرح الزوج بعناية زوجته بإحضار كوب الشاي له في الوقت الذي يفضّله، بل هذا من ذكائها هي ومن رعايتها للمودة والرحمة بينهما، والتي تعني في الحياة اليومية إشباع حاجات الآخر بالشكل الذي يناسبه، والهناءة والرقي وغيرها من الكلمات الجذابة التي يبدو أن الناس تنشدها في الزواج لا توجد في مكان مجرد خارج دنيانا حيث الكلمات تكفي والنفوس لا تجوع ولا تظمأ ولا تتحرك ولا تتعب.. تماماً كما أن النساء يقلن أن إعجاب الزوج بزوجته لا يهم ما لم يخبرها بذلك بالكلام الحسن، ومشاعره التي في قلبه لا تكفي حين لا يقضي وقتاً معها ولا يسأل عنها ولا يثني على عملها أو يقدرها، وحبها له يقل جداً حين تمر عليه أيام وأسابيع وهو لا يعاونها في العناية بالأبناء ولا يشاركها أي جزءٍ من تربيتهم.. هي حاجاتٌ ودنيوية ومادية ونفسية وصغيرة حين نراها منفردة.. لكنها معاً سقاية المودة والرحمة ومعناها العملي، ولا عيب ولا مذمة ولا منقصة في الاهتمام بها والرغبة بإشباعها..
7 481144Loading...
03
مررت على هذا الخبر قبل عدة أيام.. مازالوا يرددون كذبة القانون الدولي! مازالوا يدّعون الأخلاق ويتسمّون بالقيم ويرون لنفسهم الحق بتقييم الوضع والسلطة والتحكم في حياة سكان الكوكب! ما أقذر كذبهم وما أحقر كبرهم! كل عشرات الآلاف الذين قضوا بأسلحتهم و"لم ينتهك القانون الدولي"! كل مئات الآلاف الذين شرّدوا وعذّبوا وجوّعوا و"لم ينتهك القانون الدولي"! ذلك لتعلم فراغ كلّ تلك الكلمات والمواثيق والقوانين ومرونتها بأيديهم، ألا خسئوا وخسئ من يتواطأ معهم..
7 15038Loading...
04
وبعد أكثر من مئتي يوم.. اثبت على المقاطعة، لا تنسَ، لا تعتد المشهد، لا تنظر بعيونٍ فارغة، لا تتخدر أمام ما يجري، لا تعد اما كنت عليه من قبل.. ادعُ لإخوانك كل ليلةٍ واستمر، تكلم عنهم مع أهلك وإخوانك وأبنائك وطلّابك؟ وتذكّرهم وذكّر بهم، لم يعتادوا ولم نعتد ما يمرّون به، لم نرضَ خذلانهم ولم نفضّل التجاهل على نصرتهم بكلّ ما نستطيعه.. تعلّم منهم الصبر والقوة والثبات والإيمان، وتبرأ من كلّ من خذلهم وصمت عنهن أو أعان عليهم..
7 89570Loading...
Photo unavailableShow in Telegram
تحقيق لواشنطن بوست بعنوان: "عمالقة البزنس حرضوا بشكل سري عمدة نيويورك ليستخدم البوليس ضد محتجي جامعة كولومبيا حسبما تظهره المحادثات" ويظهر في الخبر كيف استخدم هؤلاء الأموال للدفع بهذا الاتجاه. من الدروس المستفادة: 1. يوماً بعد يوم يتكشف أكثر فأكثر معنى العبودية للنظام الدولي، حيث يتعمد ثلة من الأثرياء والساسة إضلال الناس وتدمير فطرتهم وتزوير الحقائق لهم وإغراقهم في الفساد الأخلاقي لأجل إحكام السيطرة وتحويلهم إلى مستهلكين أو سلع في سوق نخاسة كبير. ولذلك: إن الله ابتعثَنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده. 2. أهمية المقاطعة "المنظمة وعلى أسس"، بل والسعي للـ"استغناء" عن هؤلاء المجرمين المستعبِدين قدر الإمكان. 3. ضرورة عمل المسلمين على تقوية أنفسهم اقتصادياً وعدم إساءة تعريف الزهد بأنه يتعارض مع الأخذ بأسباب النجاح المالي وإقامة المشاريع الاقتصادية بطول نفَس واحتساب للأجر في تقوية الأمة. فالمال عمود فقري للأمة (ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما).
إظهار الكل...
قيام الزوجة على حاجات زوجها بمافيها الطعام والشراب لا يناقض المودة والرحمة بل هو جزء مهم منها يختلف بحسب الظروف ويزيد وينقص معها.. فقيام الزوجة على تحضير الطعام واللباس والمسكن المريح لزوجها يرتقي بعلاقتهما ويسقي شجرتها ولا عيب ولا منقصة في ذلك.. فالإنسان يحتاج تلك الأمور الدنيوية والمادية البسيطة في حياته اليومية وإن لم تكن مركز حياته، وكونها يومية ومكررة وصغيرة يجعل أثر نقصها أو تمامها كبيراً جداً مع الوقت.. وليس "صغر عقلٍ" أن يزيد حب الزوج لزوجته إن كانت تعتني عموماً بتحضير الطعام الذي يحب، وليست تفاهة أن يفرح الزوج بعناية زوجته بإحضار كوب الشاي له في الوقت الذي يفضّله، بل هذا من ذكائها هي ومن رعايتها للمودة والرحمة بينهما، والتي تعني في الحياة اليومية إشباع حاجات الآخر بالشكل الذي يناسبه، والهناءة والرقي وغيرها من الكلمات الجذابة التي يبدو أن الناس تنشدها في الزواج لا توجد في مكان مجرد خارج دنيانا حيث الكلمات تكفي والنفوس لا تجوع ولا تظمأ ولا تتحرك ولا تتعب.. تماماً كما أن النساء يقلن أن إعجاب الزوج بزوجته لا يهم ما لم يخبرها بذلك بالكلام الحسن، ومشاعره التي في قلبه لا تكفي حين لا يقضي وقتاً معها ولا يسأل عنها ولا يثني على عملها أو يقدرها، وحبها له يقل جداً حين تمر عليه أيام وأسابيع وهو لا يعاونها في العناية بالأبناء ولا يشاركها أي جزءٍ من تربيتهم.. هي حاجاتٌ ودنيوية ومادية ونفسية وصغيرة حين نراها منفردة.. لكنها معاً سقاية المودة والرحمة ومعناها العملي، ولا عيب ولا مذمة ولا منقصة في الاهتمام بها والرغبة بإشباعها..
إظهار الكل...
Photo unavailableShow in Telegram
مررت على هذا الخبر قبل عدة أيام.. مازالوا يرددون كذبة القانون الدولي! مازالوا يدّعون الأخلاق ويتسمّون بالقيم ويرون لنفسهم الحق بتقييم الوضع والسلطة والتحكم في حياة سكان الكوكب! ما أقذر كذبهم وما أحقر كبرهم! كل عشرات الآلاف الذين قضوا بأسلحتهم و"لم ينتهك القانون الدولي"! كل مئات الآلاف الذين شرّدوا وعذّبوا وجوّعوا و"لم ينتهك القانون الدولي"! ذلك لتعلم فراغ كلّ تلك الكلمات والمواثيق والقوانين ومرونتها بأيديهم، ألا خسئوا وخسئ من يتواطأ معهم..
إظهار الكل...
وبعد أكثر من مئتي يوم.. اثبت على المقاطعة، لا تنسَ، لا تعتد المشهد، لا تنظر بعيونٍ فارغة، لا تتخدر أمام ما يجري، لا تعد اما كنت عليه من قبل.. ادعُ لإخوانك كل ليلةٍ واستمر، تكلم عنهم مع أهلك وإخوانك وأبنائك وطلّابك؟ وتذكّرهم وذكّر بهم، لم يعتادوا ولم نعتد ما يمرّون به، لم نرضَ خذلانهم ولم نفضّل التجاهل على نصرتهم بكلّ ما نستطيعه.. تعلّم منهم الصبر والقوة والثبات والإيمان، وتبرأ من كلّ من خذلهم وصمت عنهن أو أعان عليهم..
إظهار الكل...
أرشيف المشاركات