شام الكرامة وشامة الشام

كل ما طالت ثورتنا كشفت وفضحت -الثورة ستتعافى، وان تأخرت خطاها وتعثرت -أوقفوا التجارة بدم الشهداء -من يمنن الثورة بدم الشهيد؟ -متى كان لدم ثمن؟ -القضيه قضية مبدأ وكرامة -لا نريد أصحاب الهشيم ولا خيباتهم ولا تجارتهم ولا بضاعتهم التي ورثوها من الأسد والجولاني -اقفلوا بقالاتهم ودكاكينهم -من أراد ثمن ماقدم عليه مراجعه مشغليه ومعه الفاتوره ليستلم الثمن -الثورة اغلى من تجارتهم -من لا يرتقي الى دماء الشهداء، ليخرج منها مزموما مدحورا، ومن أرد أن يتشرف بالثورة فليخرج الى حقول الإنتاج ولا حل الا بالانتاج -دماء الشهداء حق أصيل للثورة -كفى مزايده -من يغرقنا بصغائر الامور كلهم شركاء جبناء مصاصي دماء قتله يقتلوا القتيل وبيطلعوا بجنازته https://t.me/hamdoohat

قالها سابقا شاعر الشام أنس الدغيم وكمْ قزمٍ تولّانا صغيراً، فصار اليومَ جبّــاراً شقيّـا فما رُزِقَ الشّجاعةَ في صِباهُ، وأوتيَ حُكمَ والدهِ صبيّا يُمانعُ عن دمشقَ الشامِ زوراً، وباسمِ الشّامِ يقتلُنا مليّا يصلّي باسمِ أهلِ البيتِ صُبحاً، ويسبي زينبَ الكُبرى عشيّا فلمْ أرَ حاكماً حرّاً شريفاً، ولم أرَ فيهمُ بشراً سويّــا لقد وُلِدوا حراماً من حرامٍ، وما وَلدوا كريماً أو أبيّا سألعنُ أمّةً قد بـــــايعتْهم، وأُمّاً أنجبتْ كلبـاً بغيّــا

تنبيه بخصوص الدعوة التي انتشرت باسم حزب التحرير. الرجاء نشر الصوتية على أوسع نطاق

أحد التيارات يقضون معظم أوقاتهم في المقاهي وزعيمهم متهور جدا -إحدى الليالي دخل ضابط فرنسي الى المقهى واراد الجلوس على كرسي بجانب طاولتهم، لكن الزعيم أزاح الكرسي بحركة سريعة مما جعل الضابط يسقط على الأرض، تعالت الضحكات، ونهض الضابط مبتسما وكأن شيئا لم يكن واقترب من الزعيم وقال أهنئك ع شجاعتك بإزاحة كرسي من تحت ضابط كبير -تفاجأ بردة فعل الضابط وقال الزعيم: لم أتوقع هذا الثناء والمديح -الضابط وماذا كنت تتوقع؟ -كنت أتوقع عراكًا أو شتائم -الضابط أنا بصراحة معجب بك وجميع طلباتكم في المقهى على حسابي، وأنا محظوظ بأن ألتقي بشخص مميز مثلك. -الزعيم مبتسما هؤلاء أصدقائي يلقبوني بالدب الشرس -الضابط وأنا الكولونيل فرانس، وهذا رقم تلفوني وأي مشكلة قد تقع فيها، اتصل بي -شعر الدب بالعظمة وبأنه صار مدعوما، ومن ثم بدأ تشبيحه على الناس يزداد يوما بعد يوم، وفي كل مرة تلقي الشرطة القبض عليه بسبب شكاوي الناس، ويقوم الضابط بالافراج عنه وفي كل مره يقول له أنا معك، تصرف كما تريد، وأية مشكلة تقع فيها سأقتلعك منها كما أقتلع الشعرة من العجين، ثم اقترب منه وهمس في أذنه تعجبني شجاعتك جدا يا دب، وقد أحضرت لك مسدسًا لحماية نفسك لاتستعمله إلا للضرورة ولا تخبر أحدا به حتى لا تتم مصادرته. -الدب: شكرا سيدي أعتبر هذا الأمر طي الكتمان -وفي احد الايام كان الذب وتياره يتمشون بالسوق واذا بهم يعتدون كلاميا على شاب فرفع الشاب صوته غير خائفا، واذا بالدب يخرج المسدس ويطلق عدة رصاصات على الشاب ليقتله -اعتقلت الشرطة الدب بتهمة القتل العمد، زاره الضابط بالسجن وقال له لا تخف، كما قلت سابقًا أنا معك وسأبقى معك دائما، ولكن كما تعلم يجب محاكمتك ليأخذ القضاء مجراه، وبعد شهر أصدر القاضي حكمه بالإعدام شنقًا -صباح اليوم حضر الضابط إلى ساحة الإعدام ومعه كرسي المقهى وطلب من الجلاد أن يقف على هذا الكرسي تحديدا وبينما حبل المشنقة يلتف حول رقبة الدب، اقترب منه الضابط وقال له هل تذكر هذا الكرسي؟ -الدب لا أذكره وأرجوك انقذني كما وعدتني -الضابط هذا الكرسي هو نفسه الذي أزحته من تحتي في المقهى في أول لقاء لنا وبالتأكيد أنا لم أنساك ابدا *ركل الضابط الكرسي بقدمه وهو يقول صارخا هكذا تزاح الكراسي* -العبرة (من سولت له نفسه سيقع غدا في سوء عمله وان غدا لناظره قريب) https://t.me/hamdoohat

دعاء بالشفاء لكل صديق عزيز اللهم يا سامع دعاء العبد إذا دعاك، يا شافي المريض بقدرتك اللهم اشفه شفاء لا يغادر سقمًا اللهم ألبسه لباس الصحة والعافية يارب إنك على كل شيء قدير اللهم رب الناس اذهب البأس، وأنت الشافي ولا شافي إلا أنت اللهم إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل، أن تشفيه صديقي وتمده بالصحة والعافية سلامتك و1000 مليون سلامه ياصديقي العزيز

ماهو الموقف الامريكي من تنظيم الاسد؟ كما تواطأت إدارة أوباما سابقا اليوم إدارة بايدن تتواطأ وتعرقل أي مشروع يهدف إلى محاسبة نظام الأسد الوحشي، على الرغم من الدعم الساحق من الحزبين الذي تلقاه مشروع قانون قيصر والتطبيع والعقوبات والمخدرات بايدن يعرقل كل المشاريع ارضاء لايران المهم سلمولي على الحرية الديمقراطيه والعدالة الذي صرعونا بتحقيقها

‏مستند من ابو الفوز حج طلال السعيد

لاتضيعوا أوقاتكم بحلول خلبية، ملف تهريب المخدرات حتى الآن لم يجدوا له أي حلول لحل الإشكالية التي تعاني منها الأردن ودول الخليج -هناك من يعمل على مؤتمرات وجلب وثائق لتوقيع عليها وجميعها تكرس تقسيم سوريا -بين برودة الحرب وجحيمها، لا ضير أن تتوقع الأسوأ لأخذ الحيطة، فهذا توطين النفس على تحمل المشقات، وليس من باب التشاؤم، بل من باب هيئ نفسك لقبول أسوأ الاحتمالات، ثم اعمل ع إنقاذ مايمكن إنقاذه -الملف السوري مقلق ومفزع إلى حد كبير، خاصةً أنه مفتوح على كل الاحتمالات، وحاليا لا يوجد في الافق أي حل غير توسيع حالة الفوضى، اذاً على الاحرار اولا: التعمق بالرصد جيداً للساحة الدوليه، فعلى مؤسسات المعارضة والثورة والنقابات والهيئات السياسيه التواصل والتنسيق فيما بينهم، والتواصل ايضا مع مراكز البحوث العلميه، للاسف الشديد يغيب تفكيرنا عن مراكز البحوث والدرسات المحلية والدوليه، وإذا حضر، فهو مخجل ومتواضع، وخاصة عند الائتلاف والقائمين على المؤسسة العسكرية، للأسف أحدهم لا يبحث عن صمامات أمان، رغم أن البيئة الدولية وضعتنا أمام اختبارات عسيرة. -غياب الجهد البحثي السياسي والعسكري في تطورات الملف السوري، جعلنا نتوقع الأسوء، وهذا الغياب يسود جميع المؤوسسات وخاصة مؤسسة الاتئلاف ومانبثق عنها، ويبدو أنه في حالة جمود مؤسف؟! لذلك اطرح سؤلاً: متى ستبادر مراكزنا ودوائرنا تفكر أكاديمياً في صناعة سياسات ونخب فكرية تُحسن التفكير خارج الصندوق، بدراسة ورؤية ما بعد كل حدث أو مابعد تصريحات او اجتماعات دولية؟ ومتى يتم إجراء قراءات معمقة في لعبة الكبار وحساباتهم، والتوصل إلى صيغ رشيدة محليا ودوليا، في ظل المصالح المتحركة أمام التحالفات والخلافات القائمة؟! *قيل: إن الرأي الصائب هو ثروة التفكير، وإن الخروج من الصندوق لايفيد، طالما أن طريقة تفكيرنا لاتزال داخله* ثانيا: الدول ليست جمعيات خيريه، ما يهمها مصالحها وهذا حقها، حتى تركيا حاليا لاتستطيع أن تُحدث تحولاً في سياستها حيال سورية، لأنه سيؤدي بها إلى خسائر استراتيجية -الوقائع المعطاة حيال الملف السوري، لم تعد مسألة إسقاط النظام منذ سنوات مهمه على الأقل لدى الفاعلين الدوليين وخاصة اسرائيل تريد ترك الساحة السورية مرتعا للقتال من دون أهداف سياسية بعيدة المدى، لذلك يتم نقل القضية السورية من مستواها السياسي إلى مستوييها الأمني والإنساني -لذلك على السوريون ترتيب الاوراق سياسيا عسكريا اجتماعيا، وإلا لا قدر الله الأسوأ قادم على رؤوس من تصدر المشهد أولاً ثم الشعب ثانياً، اللهم اشهد أني قد بلغت . انتهى

في ادلب وفي السويداء فشل في جرنا الى الفوضى فشل في تجريدنا من روح الثورة فشل في أن يحجب عنا الكرامة والعدالة فشل في سحبنا الى الاستسلام رغم القهر فشل في أن يطفئ فينا الشوق إلى الحرية باختصار فشل في أن يجرد مظاهراتنا من إنسانيتنا وسلميتنا تنظيم الاسد والجولاني وسدنتهما ما وجودهم إلا لتجريد الشعب من الإنسانيه وقد فشلوا فالتحية الى المتظاهرين ولمنسقي حراك في ادلب وفي السويداء والى كل من جهر بكلمة حق في وجه ظالم، وكلمة الحق هي رصاصة في قلب مشروع الاسد المستبد والديكتاتوري الجولاني

الثورة ستتعافى، وان تأخرت خطاها وتعثرت أوقفوا التجارة بدم الشهداء من يمننا بدم الشهيد؟ متى كان لدم ثمن؟ القضيه قضية وطن *لا نريد هشيمكم ولا خيباتكم ولا تجارتكم ولا بضاعتكم التي ورثتموها من آل الأسد والجولاني* اقفلوا بقالاتكم ومن أراد أن يستلم الثمن عليه مراجعه مشغليه ومعه الفاتوره الثورة اغلى من تجارتكم ارتقوا الى دماء الشهداء اخرجوا الى حقول الإنتاج مالكم من حل الا الانتاج فلا تكونوا عواطليه بلا افق فدماء الشهداء حق أصيل للاوطان كفى مزايده ومن يغرقنا بصغائر الامور جبناء مصاصي دماء قتله يقتلوا القتيل وبيطلعوا في جنازته