وسام القسوم(أبو عمرو)

🔴 ياسين أقطاي الكاتب في صحيفة يني شفق والمستشار السابق للرئيس أردوغان: 📌 الأحداث التي وقعت في قيصري ليست انفجارًا اجتماعيًا، بل هي تنظيم مخطط. 📌 منذ انتخابات 2019، أخذ حزب العدالة والتنمية أصوات المعارضة المعادية للمهاجرين على محمل الجد أكثر مما يجب، ومنح هذه المخاوف اهتمامًا زائدًا، مما دفعه إلى تغيير خطابه وسياساته تدريجيًا إلى سياسات مكافحة اللاجئين. 📌 حزب العدالة والتنمية غيّر سياسته تجاه اللاجئين للفوز في الانتخابات، واعتقد أنه يمكنه الفوز إذا حارب اللاجئين على حساب تجاوز المعايير الإنسانية. 📌 مع اقتراب الانتخابات، كانت الرسالة المستهدفة هي تقليل رؤية الأجانب في إسطنبول وأنقرة، ورغم ذلك لم يستطع حزب العدالة والتنمية تفادي خسارة بلديات إسطنبول وأنقرة. 📌 أولئك الذين تأخروا قليلاً في إثبات هويتهم ووجودهم في المدينة انتهى بهم الأمر في مراكز الترحيل، ومن ثم في سوريا. 📌 أصبحت أماكن العمل في إسطنبول التي توظف عمالًا سوريين على وشك الإغلاق. 📌 بسبب الإجراءات الصارمة، أصبحت مدننا الكبيرة في وضع لا يستطيع فيه اللاجئون السوريون الخروج إلى الشوارع. 📌 تركنا قلوب اللاجئين، والمظلومين، والمحتاجين الذين لا يوجد وسيط بينهم وبين الله، محاولين الدخول إلى القلوب القاحلة للمتكبرين العنصريين، الذين لا يعرفون الأخوة، ولا الأمة، ولا الصداقة، ولا النعمة، ولا يقدرون أي جهد. 📌 لا يمكن دخول تلك القلوب الجافة للأشخاص الذين يحملون الشر لجيرانهم، ويظهرون بطولتهم أمام الضعفاء، ويصبحون عبيدًا للأقوياء. 📌 مؤخرًا، بدا أن السياسات المطبقة تحاول دخول هذه القلوب، وإرضاء هؤلاء العنصريين، لكن بينما نحاول إرضاءهم، فقدنا أخلاقنا وإنسانيتنا. ونتيجة لذلك، أصبح هؤلاء العنصريون أكثر طغيانًا. 📌 العنصرية المتزايدة ضد العرب تجعل تركيا متصفة بصفات العنصرية، وكراهية الأجانب، وانعدام الثقة، وعدم الاستقرار.

يظهر أن مسار تركيا في التطبيع مع النظام المجرم ماض بخطوات حثيثة، وآثاره على الأرض بدأت ملامحها تظهر للعيان، وآخرها قضية فتح المعابر، وتصريحات الساسة الأتراك وعلى رأسهم الرئيس أردوغان بشأن التطبيع لا تفتر ولا تمل، ولا يمكن لعاقل أن يغطي هذه الحقيقة بأنها مجرد تصريحات سياسية موجهة للداخل التركي، وفي سياق هذه التحديات لا أقل من قاسم مشترك يجتمع عليه أبناء الثورة الصادقين، والفصائل الثورية العسكرية الصادقة وهو الاتفاق على رفض هذا المسار، والاستعداد للحظة استحقاقه بخطوات عديدة، من أهمها: إعداد العدة العسكرية ببناء القوة الصلبة، وتحصين الثغور لا سيما في مناطق الشمال المحرر، والعمل على إزالة الفساد، ورد المظالم والحقوق إلى أهلها، وإعادة ثقة الحاضنة بالثورة وقدرتها على الاستمرار مهما تغيرت الظروف، فإن العاقل من أدرك المخاطر قبل وقوعها، وعمل على تلافيها جهده واستطاعته. https://t.me/JaberAliBasha

الثورة السورية من أعظم الثورات في التاريخ المعاصر أهدافها واضحة: الحرية وإسقاط الأسد وإقامة دولة العدل والكرامة مبادؤها: خمسة أُعْلِنَ عنها في وثيقة المجلس الإسلامي السوري التي تبنتها كبرى الفصائل والنخب والنقابات والفعاليات السورية كلفتها: القهر وعشرات الآلاف من المصابين بآلة إجرام الأسد ودماء مئات الآلاف من الشهداء ومثلهم من المعتقلين وأضعافهم من المهجرين قسراً من السوريين الأبطال خيارها: المقاومة شعارها: الموت ولا المذلة قاموسها: خالٍ من خيار التطبيع والمصالحة مع نظام الأسد المجرم ومليء بشرح المفردات عن الثوار وبطولاتهم، وبالمقابل إجرام رموز النظام الجاثم على صدور السوريين من خلال ذكر القليل من بطشهم بحق شعب سوريا ميدانها: ساحات الحرية في المدن والبلدات السورية وساحات المعارك حيث يتواجد جرذان الأسد والمحتلون من الروس والإيرانيين والتنظيمات الإرهابية والانفصالية ،وميادين السياسة حيث الساسة الشرفاء الذين ينقلون معاناة الشعب ويكافحون عنه في قاعات المؤتمرات لسان حال ثوارها: ما بقينا إن بقي الأسد #الثورة_السورية_مستمرة #لا_بديل_عن_إسقاط_الأسد #لن_نصالح أحمد القسوم 7 / 7 / 2024 https://t.me/Ahmad_AlKassom

#الثورة_السورية_مستمرة #لا_بديل_إسقاط_الأسد #خيارنا_المقاومة #لن_نصالح ‎

#شاهد | كلمة سماحة المفتي العام للجمهورية العربية السورية الشيخ أسامة عبد الكريم الرفاعي حول الأحداث الأخيرة في سورية وتركيا Youtube: https://youtu.be/vc-n783ybNc Facebook: https://bit.ly/3xw9Rrj Twitter: https://bit.ly/4cKJbC4

#بيان #المجلس_الإسلامي_السوري حول فداحة الظلم الذي يصيب اللاجئين Website: https://sy-sic.com/?p=9677 Facebook: https://bit.ly/3RKBzan Twitter: https://bit.ly/3W4b42f

#بيان #المجلس_الإسلامي_السوري حول حق الشعب السوري في تحديد مستقبل بلده Website: https://sy-sic.com/?p=9674 Facebook: https://bit.ly/4cDIVoe Twitter: https://bit.ly/4codezt

‏يا أيها الأحرار: إنّ الذين نصركم في أوائل ثورتكم صدق قلوبكم، وبندقيتكم بيدكم، واعتمادكم على ربكم. فإن دار الزمان وتراجعتم اتكاءً على دعم الحلفاء، واملاً في مؤتمرات الأصدقاء. فلا يليق بكم اليوم إلا أن تعيدوا أمجاد الثورة الأولى كما كانت فتيّة، بعزم وبندقية، واعتماد على رب البرية.