قناة أبو عزام سراقب

الاعتداء على المتظاهرين السلميين عمل تشبيحي بامتياز، وسلوك لم يسبقهم إليه إلا النظام الطائفي المجرم. ثورتنا قامت على أقذر طاغية عرفه التاريخ الحديث وهو في أقوى حالاته، ولن يوقفها أذنابه بتصرفاتهم. كل التحية للأحرار والثوار، والخزي والعار لمن رضي لنفسه بوصف الشبيح، وأخذ يمارس دور الطاغية المستبد. #ثورة_شعب

#بيان #المجلس_الإسلامي_السوري حول الأوضاع الحرجة للاجئين السوريين في لبنان Website: https://sy-sic.com/?p=9654 Facebook: https://bit.ly/3UCj48S Twitter: https://twitter.com/syrian_ic/status/1790737229750358491

#بيان #المجلس_الإسلامي_السوري بشأن فض الاعتصام الشعبي في إدلب Website: https://sy-sic.com/?p=9651 Facebook: https://bit.ly/4alXL0Y Twitter: https://twitter.com/syrian_ic/status/1790679286862541099

اللهم هذا منكر لا أرضى به #هذا_منكر... أن تهتف ( في سبيل الله نمضي) وأنت تمشي لقمع الشيوخ والشباب والنساء المعتصمين... ولا أرضى به... #هذا_منكر ... أن تضرب المعتصمين السلميين المطالبين بالإفراج عن المظلومين فتسيل دماءهم... ولا أرضى به... هذا_منكر.... أن تطلق النار فوق رؤوسهم وحول جنباتهم، أو ترميهم بالحجارة ... ولا أرضى به #هذا_منكر... أن تكسر وتخرب وتشق خيمة الاعتصام وما فيها... ولا أرضى به... #هذا_منكر .... أن تستجيب لقائدك الذي يأمرك بإيذاء المتظاهرين السلميين، والمظاهرات وسيلة مشروعة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر... ولا أرضى به... #هذا_منكر... أن يتعرض أهلنا المتظاهرون للأذى ولا تنصرهم بقلمك أو كلمتك أو كمرتك أو جاهك... ولا أرضى به...

#العذر_بالتأويل ▫️ العذر بالتأويل أصل وضع ليُفهم منه الخطأ، ويُعتذر فيه عن المخطئ..   لا ليـســتند عليه المخطئ في تبرير ما يرتكبه من الخطأ.. ﴿ والله يعلم ما تصنعون ﴾..  فرق بين من  أخطأ  وقد أراد الباطل، ومن  أخطأ  وهو  يريد الحق.. الأول: ارتكب الخطأ وهو يقصد الخطأ.. والثاني: ارتكب الخطأ  وهو  يقصد  الحق..  ولا  فرق  بينهما  من جهة  الموقف من الخطأ،  لكن  الفرق  من جهة  الموقف من المخطئ..  الأول: أحاط به الوزر،  والثاني: استحق من الأجر.. ✦•┈┈┈┈••┈┈┈┈•✦ https://telegram.me/maherallosh

دماء أهالي غزّة، بنسائها وأطفالها وشيوخها، ستبقى لعنةً في جبين البشرية، التي تتشدّق بالحضارة الكاذبة وحقوق الإنسان المهترئة. لقد بان للعالم كلّه الوجهُ القبيح الحقيقي للعالم الغربي، الذي يقتات على دماء الشعوب المسلمة المستضعفة، بعدما وقف مع الصهاينة جهارًا نهارًا في عدوانه وإجرامه. ولن يفلت من هذا الخزي والتخاذل من تربّعوا على سدّة الحكم، وتسلّطوا على رقاب الشعوب العربية والإسلامية، في الوقت الذي تهراق فيه الدماء الزكية وتزهق فيه الأنفس الطاهرة، وهم يتفرّجون عليها دون أن يحرّكوا ساكناً، بل إنّ بعضهم كان مشاركاً في تلك الإبادة الجماعة على مرأى ومسمعٍ من العالم كلّه.