أمَـان
• يا أمَانَ الخائِفين♥️ ..
إظهار المزيد222
المشتركون
لا توجد بيانات24 ساعات
لا توجد بيانات7 أيام
+430 أيام
- المشتركون
- التغطية البريدية
- ER - نسبة المشاركة
جاري تحميل البيانات...
معدل نمو المشترك
جاري تحميل البيانات...
سُئل ابن سينا: هل في الحرب خير؟
فقال: يصطفي فيها الله شهداءَه، وينقل فيها بعضَ عباده إلى أرض أخرى فيها رزقٌ لهم، ما كانوا ليسعوا إليه طواعية، ويغفر فيها سيئاتِ بعضهم، ويرفع درجاتِ آخرين، ويُريح العبادَ من بعض شِرار الناس، ويفضح الخائن، ويكشف ذا الخُلق، وتنجلي معادنُ البعض، ثم تمضي كما مضى ما قبلها من ابتلاءات، ويبقى الأجر لمن صبر، والوِزر لمن فجر وكفر.
ذاتُ الدُّعاءِ كلَّ يوم، أَغفو عنهُ وأصحو علَيه، لا شَيء يمنعُني مِن تكرارِه، ولا عائقٌ يحجبُ صوتي من أن يصلَ إلَيك. السَّماءُ تفتح أبوابَها، والأرضُ تُهيِّئُ أسبابَها، وسُبحانَك؛ ستَستجيب، لأنَّك عوَّدتَني أن تهبَني الإجابة، عندَما أصبحُ أهلًا لاستقبالِها. فلا تُحمِلني على الأملِ طويلًا، ولا تقطَع عنِّي رجاءَ قلبي، بأن يُعادَ بزوغُ فجري عن جديد.
_عَابِدة كَدُّور
سامِحني على ما تعجَّلت، سامِحني على ما أخَّرت، لقد قلَّ سعيي، لكن حسبي أنَّه منكَ يُرى. ربِّي؛ أنا الَّتي تعرفُها، ولا يعرفُها النَّاس، تعلَم حاجةَ نفسي في صَمتي، وغائبةَ سرِّي في جَوفي، وحديثَ باليَ في فِكري، ومرمى آمالي في دعائي إلَيك. أنتَ الوهَّابُ تعالَيت، وأنتَ القادرُ تسامَيت، ووحدكَ وحدكَ لا شريكَ لك، تقدرُ ولا أقدر. ليَكُن قضاؤُكَ ما أستطيعُ الصَّبرَ عليه، وقدَرُك ما يطيرُ به قلبيَ فرِحا، وخياراتُكَ لي ما تهدأُ به روحيَ وتستقِرّ، هدأةَ مَن في الختامِ قد جبَرَهُ ربُّه.
برِّد قلبي، أخلِف عليّ كل غائبة بخير!
_عابِدة كَدُّور
والله
لولا الجنَّة ، ورؤية الله ، ولقاء الرسول ما تحملت قلوبنا الدنيا ، ولا صبرت على البلاء ، ولتثقل الصدر من الهم والكبد ، ولتفتت الروح . وبكت العيون كمدًا وقهرًا ...
لولا أنَّ هناك جَنَّة عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضِ ، لتقطعت الأوصال ، واعوجَّ السَّير ، وانزَّلقت الأقدام...
الحمد لله أنَّها ليست دار البقاء ، فكل صعب إلى الجنَّة يهون ، وكُل شيء من أجل لقاء الله هين.
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
أقسم بالله الذي لا إله إلا هو أنّ هذا الظلم والإجرام والاحتلال سيزول، ويحلّ العدل وتُرفَع راية الإسلام،
وإن لم نستيقظ ونعيد ترتيب أولوياتنا ونجعل نصرة الإسلام والمسلمين أولى ما نشتغل به؛ ونكسر الحلقة الحياتية المفرغة التي تُبدد طاقاتنا؛ فستحلّ علينا سنة الله تعالى: (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم)
ووالله ما اشتدّ هذا الظلام إلا لعظم نور الفجر القادم، ووالله إنه لقريب.
ومن بقي بعد كل هذه الأحداث يمدح ظالماً أو يثني على خائن يوالي الكفار فهو أعمى البصيرة لا يُرجى منه نصر للمسلمين.
فلا بد من إعادة النظر في كل شيء بناء على ميزان العدل والظلم والحق والباطل ونصرة الأمة وخذلانها.
والإسلام قادم..
اختر خطة مختلفة
تسمح خطتك الحالية بتحليلات لما لا يزيد عن 5 قنوات. للحصول على المزيد، يُرجى اختيار خطة مختلفة.