cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

حكـايــات وروايــــات 📚

مرحبًا بكم في حكايات وروايات– حيث يلتقي الأدب بالخيال! أنا تركي عبد الرحمن،هنا أشارككم رحلتي الإبداعية من خلال رواياتي وقصصي الخيالية المثيرة. انضموا إلي لاستكشاف عوالم ملهمة، ممتعة يورز حسابي الوحيد/ @Y_a_m_a_sh نخبة قنواتي/ @ahfgvvj ت/ @Repentance77bot

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
3 966
Obunachilar
+4324 soatlar
+2 0207 kunlar
+3 64030 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

ومنورين ال 4k ❤️
Hammasini ko'rsatish...
❤‍🔥 1🙏 1💯 1
استعدوا لقصتنا التاليه في قمة الروعة والحماس رعب وخيال ومغامرة بنزلها بعدين بعد صلاة العشاء
Hammasini ko'rsatish...
🤩 3 1❤‍🔥 1
انا الصدق الحب ذا هههههههههههه مااتفق انا وعقلي عليه في القصص يشهد الله 😂 تبا للجفاف العاطفي
Hammasini ko'rsatish...
⚡️⚡️⚡️⚡️⚡️⚡️⚡️⚡️.
Hammasini ko'rsatish...
الاخيرة
Hammasini ko'rsatish...
البداية هنا
Hammasini ko'rsatish...
الاخيره مرّت السنوات، وكبر علي وبدأ يستعد لمرحلة جديدة في حياته، مرحلة الانتقال إلى المدرسة الثانوية. كانت هذه الفترة مليئة بالتحديات والفرص الجديدة، ولكن بالرغم من التغييرات، بقيت الروابط العائلية قوية كما عهدها. في أحد الأيام، جلس عمر وليلى في الحديقة ينظران إلى علي وهو يستذكر دروسه. تذكرا كيف كان صغيرًا مليئًا بالأسئلة والفضول، وكيف نضج ليصبح شابًا واثقًا بنفسه ومتحمسًا للمستقبل. شعرا بالفخر لما وصل إليه، وأدركا أن جزءًا كبيرًا من هذا النجاح كان بفضل حبهم وتفانيهم في تربيته. وبينما كانت العائلة تستعد للاحتفال بعيد الميلاد الثامن عشر لعلي، قرروا التخطيط لرحلة خاصة تجمعهم معًا قبل أن ينشغل علي بالدراسة الجامعية. اختاروا وجهة طبيعية هادئة، بعيدًا عن صخب المدينة، حيث يمكنهم الاستمتاع بوقتهم والحديث بكل راحة. في أحضان الطبيعة، تحت سماء مرصعة بالنجوم، جلسوا يتحدثون عن أحلامهم ومستقبلهم. أدرك علي مدى حب واهتمام والديه بكل تفاصيل حياته، وشعر بالامتنان لكل لحظة قدموها له. كان من الواضح أن تلك اللحظات الساكنة معًا، بعيدًا عن كل الضغوط، هي الأثمن والأغنى. تحدث علي عن طموحاته في أن يصبح مهندسًا ويساهم في بناء مستقبل أفضل. شعر عمر وليلى بالفخر والدهشة إزاء خططه الواضحة وجرأته في مواجهة التحديات. وأدركا أن نجاح علي ليس فقط في تحقيق أحلامه، بل في كونه شخصًا طيبًا ومتعاونًا ونبيل الأخلاق. عندما عادوا إلى المنزل، كانت لديهم فهم أعمق لجمال الحياة البسيطة والأوقات الثمينة التي يقضونها معًا. لم يكن الأمر يتعلق بالإنجازات الكبيرة فقط، بل بكل اللحظات الصغيرة التي تملأ حياتهم بالمعني. قررت ليلى أن تبدأ في مشاركة قصص العائلة عبر مدونة خاصة، تأمل أن تلهم الآخرين بحكايتهم. ومع الوقت، كبرت المدونة لتصبح مكانًا يزوره الكثيرون للقراءة عن مغامرات العائلة ودروس الحياة التي تعلموها معًا. أصبح عمر وليلى وعلي مصدر إلهام للعديد من العائلات الأخرى، ليكتشفوا قيمة الحب والتفاهم والتعاون. وفي النهاية، أدركت العائلة أن رحلتهم الحقيقية ليست فقط في الأماكن التي زاروها أو الإنجازات التي حققوها،بل في الحب والاحترام والعناية التي أظهروها لبعضهم البعض. كانت هذه هي القوة الحقيقية التي ربطتهم وجعلت حياتهم مليئة بالفرح والمعنى. ومع تطلع علي للمستقبل بثقة وحماس، واصل عمر وليلى دعمهم ومساندتهم له، متيقنين أن الحب الذي زرعوه في قلبه سيقوده دائمًا نحو الخير والنجاح. كانت قصة العائلة تستمر، ولكنهم يعلمون أن كل صفحة جديدة يكتبونها ستكون مليئة بالأمل والتفاؤل والإيمان بالروابط التي تجعل الحياة تستحق أن تُعاش.
Hammasini ko'rsatish...
مرّت السنوات ونما علي ليصبح طفلاً مليئاً بالحيوية والفضول، يملأ بيت عمر وليلى بالضحك والمرح. كان عليهما دائماً أن يبقيا يقظين، يعلمان أن الحفاظ على التوازن بين العمل والأسرة ليس بالأمر السهل. وعلى الرغم من كل التحديات، كانت كل يوم يمر عليهما يثريهما بمزيد من الذكريات الجميلة والمواقف المثيرة. عندما بلغ علي الخامسة من عمره، قرر عمر وليلى أن ينقلاه إلى أحد أفضل المدارس الابتدائية في المدينة. أرادا أن يحظى علي بأفضل تعليم ممكن، وأن يستمتع بتكوين صداقات جديدة واستكشاف العالم من حوله. كان اليوم الأول في المدرسة مليئًا بالعواطف لجميع أفراد العائلة. شعر علي ببعض الخوف، لكن حماسة والديه وتشجيعهما المستمر جعله يشعر بالأمان والحماس لهذه الخطوة الجديدة. في إحدى ليالي الصيف، بينما كانت العائلة تجلس تحت ضوء القمر في حديقة منزلهم، بدأ علي يطرح الأسئلة حول العالم من حوله. "أبي، ماذا يوجد وراء النجوم؟" سأل علي وعيناه تلمعان. ابتسم عمر وأخذ يشرح له بحب عميق عن الفضاء والشمس والكواكب،، بينما أصغت ليلى ببساطة وهدوء، مستمتعة برؤية ابنها الصغير يكتشف عجائب الكون. شعرت ليلى رغبة قوية في توثيق كل تلك اللحظات الصغيرة والكبيرة، فبدأت تكتب يومياتها وتصور اللحظات العائلية الثمينة. وعبر هذه الكتابات، استرجعت الكثير من الذكريات وأدركت كم نضجا وكبرا معًا كعائلة. كانوا يعيشون حياة بسيطة ولكنها مليئة بالأشياء الهامة: الحب، التفهم، والمغامرات الصغيرة اليومية. كما قرر عمر أن يأخذ عائلته في رحلات صغيرة كل فترة، يعيدون فيها اكتشاف جمال الطبيعة ويخلقون ذكريات جديدة. من الذهاب إلى الشاطئ وتجميع الأصداف، إلى التنزه في الجبال ومشاهدة غروب الشمس، كان كل مكان يزورونه يحمل معه لحظات لا تُنسى وأحاديث دافئة. وهكذا استمرت الحياة، مليئة بالتغيرات والنمو. أصبح عمر وليلى يمران كل يوم برحلة جديدة في تربية علي، متعلمين منه كما يتعلم هو منهما. ومع الوقت، أدركا أن العائلة ليست مجرد مجموعة من الأشخاص يعيشون معًا، بل هي مصدر للقوة، السعادة، والقدرة على مواجهة كل شيء مهما كان. وبمرور الزمن، تأمل عمر وليلى في ما حققاه معاً: عائلة مترابطة، ابن رائع، وحب متجدد يؤكد لهما في كل يوم أن ما قاما ببنائه كان الأكثر أهمية وجمالاً. كانت هذه قصة عمر وليلى، قصة حب ونمو، مغامرة صغيرة تملأ حياتهما بكل ما هو جميل وفريد.
Hammasini ko'rsatish...
بعد مرور سنتين على زواجهما، عاش عمر وليلى حياة مليئة بالحب والفرح واللحظات الجميلة. تعلما الكثير من بعضهما البعض، وتشاركا كل الأحلام والتحديات. قررا أن يتابعا طريقهما معًا نحو مغامرة جديدة، ولكن هذه المرة كانت المغامرة مختلفة؛ فقد قررا أن يبدآ عائلة. بدأت ليلى تشعر بتغييرات في جسدها، واشتبهت بأن الوقت قد حان لتغيير كبير في حياتهما. قام عمر بأخذها إلى الطبيب، وبعد الفحوصات، أكدت الطبيبة أن ليلى حامل. كانت اللحظة ساحرة؛ شعر كلاهما بمزيج من الحماس والفرح والتوتر، ولكن أكثر من أي شيء آخر، شعروا بأن حياتهم ستملأ بمزيد من الحب. مرت الشهور بسرعة، وكان عمر وليلى يُجهزان لغرفة الطفل، يختاران الألوان والأثاث ويتخيلان اللحظات التي سيقضيانها مع طفلهما. كل حركة وكل نبضة كانت تملأ قلبيهما بالفرحة والترقب. وفي يوم من الأيام، بينما كانت ليلى في البيت، شعرت بالآلام المؤلمة التي تدل على أن موعد الولادة قد حان. اتصلت بعمر الذي كان في العمل، وجاء مسرعًا ليأخذها إلى المستشفى. كانت اللحظات مؤثرة ومليئة بالتوتر، ولكن عمر كان بجانبها يدًا بيد، يساندها ويشجعها. بعد ساعات من الجهد والدعم، سمعا أول بكاء لطفلهما، وملأت الفرحة المكان. نظر عمر إلى ليلى بعينين تملؤهما الدموع، وقال بصدق: "لقد فعلتها، أهلاً بطفلنا الجميل." كانت اللحظة مميزة، إذ أصبحت العائلة أكبر وأجمل بوجود هذا الكائن الصغير. أطلقا عليه اسم "علي"، وكان عمره يملأ الغرفة بضحكاته وفضوله. اهتم عمر وليلى به بحب ورعاية، وتشاركا كل اللحظات الجميلة، من ابتسامته الأولى إلى خطواته الأولى. ومع كل يوم جديد، كان عمر وليلى يكتشفان أعمق معاني الحب والتفاني، ويعززان رابطتهما كأسرة واحدة. كانت حياتهم مليئة بالتحديات الصغيرة والمغامرات اليومية، ولكنها كانت تملأ بالحب والإخلاص. وهكذا استمر عمر وليلى ببناء حياتهم معًا، يواجهان التحديات ويمرون بالمصاعب، ولكن دائمًا كانا يجدان القوة والعزاء في حبهما الكبير لطفلهما وللأمل الذي يجلبه لهما كل يوم جديد. كانت هذه بداية فصل جديد في حياتهما، فصل تملأه الضحكات والدموع، ولكنه دائمًا محوري حول حبهم العميق والمتجدد.
Hammasini ko'rsatish...
مرت الأيام بأحداثها المعتادة، وعاش عمر وليلى أيامهما محاطين بالحب والمودة. كانت علاقتهم تنمو وتزدهر مع مرور الأيام، وكل يوم كان يحمل في طياته لحظات جديدة تعزز من ارتباطهما. في أحد أيام الشتاء الباردة، كانت ليلى تنتظر عمر في المقهى الذي اعتادا اللقاء فيه. كانت تجلس بالقرب من النافذة، تراقب تساقط الثلوج خارجًا، وتفكر في كل اللحظات الجميلة التي جمعتها بعمر. كان عمر دائمًا ما يدهشها بمفاجآته الصغيرة، سواء كانت كلمة طيبة أو زهرة بدون مناسبة. وصل عمر إلى المقهى مبتسمًا كعادته، واحتضن ليلى بحرارة فور رؤيتها. جلسا وتبادلا الأحاديث والضحكات وكأن العالم كله لا يوجد فيه سواهما. شعر عمر بوجود لحظة خاصة تلوح في الأفق، فقرر أنه حان الوقت ليخطو خطوة كبيرة في علاقتهما. بعد تناول القهوة والحلويات، أخذ عمر يد ليلى وقادها خارج المقهى. استغربت ليلى لكنها شعرت بشيء من الحماس يفيض من قلبها. تجولا قليلاً وسط الثلوج حتى وصلا إلى حديقة صغيرة يملؤها سكون الليل وجمال الطبيعة المغطاة بالبياض. توقف عمر وأخرج من جيبه علبة صغيرة، فتحها ليُظهر خاتمًا جميلًا يتلألأ تحت ضوء القمر. نظر إلى عيني ليلى وقال بصدق: "ليلى، أنتِ الشخص الذي أريد أن أشارك معه كل لحظات حياتي. أريد أن أكون بجانبكِ في كل خطوة نخطيها معًا. هل تقبلين أن تكونين شريكتي في الحياة للأبد؟" دمعت عينا ليلى من شدة الفرح، وشعرت بصدق مشاعر عمر تغمر كل كيانهما. دون تردد، أجابت بصوت مملوء بالعاطفة: "نعم، أقبل". وتماسكت يداهما بينما يحملان معًا خاتم الالتزام والحب الأبدي. عادا إلى منزلهما وهما يشعران بأن حياتهما قد أخذت منعطفًا جديدًا. استعدا لمستقبل مشترك، ووضعا خططًا ليوم زفافهما وللحياة التي يتطلعان لبنائها سويًا. كانا على يقين بأن الحب الذي جمعهما سيظل دائمًا مصدر القوة والإلهام لهما. بدأت التجهيزات للزفاف واستمتعا بكافة التفاصيل الصغيرة من اختيار المكان والديكورات وحتى قائمة المدعوين. كانا يتشاركان الأحلام والتوقعات، ويعملان معًا لتحقيق أفضل بداية لحياتهما الجديدة. وبينما كانت ليلى تختار فستان زفافها وتبحث عن التفاصيل المثالية، كان عمر يضع اللمسات الأخيرة على المنزل الذي سيجمعهما. كان يبني كل زاوية وكل ركن بروح مليئة بالحب، لتكون بداية جديدة لهما تحمل كل آمالهما وأحلامهما. وفي يوم الزفاف، تحت سماء مملوءة بالنجوم وعلى أصوات الموسيقى الرائعة وضمن حضور الأهل والأصدقاء، تبادل عمر وليلى عهودهما. كانت الأعين تفيض بالدموع والأرواح تفيض بالسعادة، لأن الجميع عرف أن ما شاهدوه أمامهم لم يكن مجرد زواج، بل اتحاد بين روحين خلقا ليكونا معًا. وهكذا اكتملت قصة الحب الكبير بين عمر وليلى، لتصبح بداية فصل جديد مليء بالشغف، والوفاء، والفرح، والحلم المتواصل ببناء حياة تليق بحبهما الكبير. كانت علاقتهما دائمًا ما تتغذى على الصدق والاحترام، وتحمل في طياتها كل المعاني النبيلة للحب الحقيقي. ونهاية الجزء الثاني هي البداية لحياة جديدة مليئة بالحب والمودة، حياة تجعل كل يوم يلمع بريقًا جديدًا في سماء علاقتهما.
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.