حُزن روحِي .

لِكُلِّ دَمْعٍ مِنْ مُقْلَةٍ سَبَبُ وَكَيْفَ يَمْلِكُ دَمْعَ الْعَيْنِ مُكْتَئِبُ لَوْلا مُكَابَدَةُ الأَشْوَاقِ ما دَمَعَتْ عَيْنٌ وَلا بَاتَ قَلْبٌ فِي الْحَشَا يَجِبُ

عِندما أقولُ إِنني تَغيرتُ أعلم إِنني دَفعتُ اَلثمن.

أصبتُ بِسهم فَي حَربِ أقمتُها واَلرامي مِن قامَت الحربُ لاجلهِ وعدتُ مِن المعاركَ لَستُ أدري عَلام أضعتُ عُمري فَي النزالُ

ما ضرّكِ لو كنتِ مَرهَمي يا مُرّ همّي؟ فلتَقُلِ مرحبًا أو مُرِّ حُبًا و أحيِنِي .

عَلى غُصن انتظارك ريح ماهبيت وزِرعت الميل بية ، ًوخَضرت دگته انتَ العلمتني شِلون افك ذرعان للملگة اَلموادع ماتعلمته؟

عَگرب تِريد تصير تِلدغني وتروح؟ حَسبالي خوش إِنسان سَلمتك الروح..

مَاذا جَنِيتَ لِكَي تَمِلَّ وِصالِي؟ إِنّي سَألتُك هَلٌ تُجِيبُ سؤالي؟

خوفتِي مِن باب گلبي خاف ينسَد وإلَك جَيه وخاف أفتحَه و كُلشي بالدنيا عَداك يمُر عَلية