مـلاذ 🩵

لا تُحاربي النِساء على رجل أحببتيه إن لم يضع هو لهنّ حدًا؛ فلا حاجة لكِ به.

قالَ العلامة ابن باز -رحمهُ الله- : فكلما وقعت منكَ زلة، فبادر بالتوبة والإِصلاح.

«من صَبَرَ ظَفَر.. ومن تأنّى، نالَ ما تمنَّى» 🤍

مَنْ لَاذَ باللهِ ؛ سَرَّه

للتائب لهفة للذنب كلما سنحت له الفرصة. وتلك اللهفة تعمي البصيرة وتشربه الأذى والسقم، إذا ما انجر وراءها. لهفته تبعث في قلبه إرادة للفعل وشوق لما كان عليه قديما! ثم يتذكر - ووفقه الله أن تذكر - ما كان عليه من سوء وما أصبح عليه من هدى ونعمة.. فيستذكر أنعم الله عليه أن هداه ورزقه وعافاه، وأنه رب غفور رحيم لطيف، وشديد العقاب لا يؤمن مكره - سبحانه - فتتصدع اللهفة وينقشع غبار الضلال؛ فيستشعر حلاوة الإيمان في قلبه؛ أن لم يذعن لضعفه ونفسه وشيطانه.

_اتمنّي أن ينتهي القلق، وتفيض أيّامي بالطمأنينة،وألا تنجرح رقّتي بفعل الأيّام. أعثُر عليك مُستنجِده بأنني آخيرا وجدت ضالّتي وينتهي المطاف ونحن معًا بشكْل أبدي في بيت واحد.. حُدوده ذراعيك)).

قاتل كل صعوبات بالدعاء

«إلى اللهِ فوّضنا مع الصبح أمرَنا ومن فوّضَ الرحمن ما ضلَّ قاربُهْ».💛