النصِيحةُ السَّلفية🕯🖋

•• دعواتكم🥀 ••

🎙قال الشيخ فركوس حفظه الله: إمـام المسجد الذي يفعل المخالفات بحجة الدعوة إلى الله والناس تقبل عليه هذا فيه تثبيت لتلك المخالفات وهي تسمى المرجعية الدينية التي تفرض على أئمة المساجد فلا يجوز له فعلها بحجة الدعوة..

تشدني دائما هذه العبارة "ولسوف يأتي هادم اللذات" وهي تذكرني أن الموت هو نهاية هذا السبيل المليئ بالتعثرات التي بعضها تصلح وتقام وبعضها تزيد اعوجاجا تذكرني أنه يهدم ملذات مررت بها أعقبتني خسرانا هو نهاية طريقها ما عدت أعيشها ولا تتلذ نفسي العاصية بها، حزني الدنيوي سينقطع وتبقى حسرتي على ديني وعلاقتي بربي سيأتي الموت ويقطع عملي لن أستطيع إصلاحه حينها سألقى ربي وحدي وأحاسب وحدي ولن ينفعني أحد وما يعقبه بعدها ما يعلم به إلا ربي اللهم أصلحني قبل وفاتي وأحسن خاتمتي وتوفني وأنت راض عني لكاتبته أم الأُبَيَّ وَ زَيْد

إن العبد إذا دعا الله وهو يحبه قال الله يا جبريل لا تعجل بقضاء حاجته فإني أحب أن أسمع تضرعه ألحوا على الله بالدعاء تضرعوا تذللوا واعلمو أن ما نحزن لأجل عدم حصوله سيحصل إن كان لنا فيه خيرا ليس الآن ولكن في الوقت الذي يرى الله أن مناسب لحصول ذلك الخير أبشروا🌸❤️‍🩹

من أعظم الأذكار وأثقلها في الميزان 🦋 سبحان الله وبحمده  سبحان الله العظيم 🦋 🌸 عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم: كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ . رواه البخاري (٦٦٨٢) ومسلم (٢٦٩٤) . 🌸  هذا الذكر من أفضل الأذكار التي يمكننا قولها وترديدها في أي وقت وأي مكان، وكون هذه الكلمتين حبيبتين إلى الرحمن لكفاها فضلاً، فالمحبوب أعظم ما يكون شرفاً وقدراً عند حبيبه، وعند قولنا لهذا الذكر ننال فضل وشرف ما هو ذا قدر ومحبوب عند الله تعالى وكفى بهذا الشرف فضلاً، فما مطلوب العبد أعظم من هذا بكلمات قليلة ويسيرة! . 🌸  وصدق من قال إنهما ثقيلتان في الميزان، فكيف لا يكونان كذلك وهما حبيبتان على الرحمن ! . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم..

دعواتكم لأختي بالشفاء ورفع البلاء وجزاكم الله خيرا

أمَّا دعوَى جمعِ شَمْلِ الجزائريِّين، وتوحيدِ صَفِّهم، وإصلاحِ ما فَسَد مِنْ شئونِ دِينِهم ودُنْيَاهم، فلا يمكن أَنْ يتحقَّق على يدِ جماعةٍ أو فِرقةٍ أو أَنظِمةٍ أو دعوةٍ يُوالون عليها ويُعادون؛ ولا تقومُ إلَّا على العقيدة الإسلاميَّة الصَّحيحة التي جمعَتْ سلفَنا الصَّالح بالإخلاص والمُتابعة؛ فبِها أَعزَّ اللهُ الإسلامَ والسُّنَّة، وجَمَع شَمْلَ المسلمين، وأَظهرَهم على الشِّرك والمُشركين، وأَنْقَذَهم مِنْ حيرة الشَّتات والفُرْقة، ومِنْ موجة التَّمزُّق والضَّعف والهوان التي اجتاحَتْه بعد تَغلغُلِ المذاهب المُنحرِفة؛ فنَشَر فيها العدلَ والقِسط، وعمَّ البلادَ الرَّخاءُ والأمنُ تحت راية التَّوحيد والسُّنَّة. [ الكلمة الشهرية رقم: ١٢٦ | تبيين الحقائق للسالك ] https://t.me/cheikh_ferkous